الصفحه ٢٨٤ : سلاح الحسنيين أنفسهم في الدعوة إلى ابنه ، لا سيما وأن اسمه
( محمد ) ، واسم أبيه المنصور ( عبد الله
الصفحه ٢٩٠ : ، وأبوه ليس بذاك » (٢).
وأخرج الحديث المذكور الخطيب البغدادي
في تاريخه من رواية محمد ابن مخلد بن حفص
الصفحه ٣٢٠ :
وهو كثير. ولكن
المهمّ هنا هو أن المراد بالنفس الزكيّة في هذه الرواية وغيرها ، ليس محمد بن عبد
الله
الصفحه ٥٨ : .
٣ ـ فتوى الشيخ محمد بن محمد الخطابي
المالكي.
٤ ـ فتوى الشيخ يحيى بن محمد الحنبلي.
وسنذكر خلاصة ما ذكر
الصفحه ١٢١ : موسى بن عمران ، وسنة من عيسى ، وسنة من يوسف ، وسنة من محمد صلوات الله
عليهم. فأما سنة من موسى بن عمران
الصفحه ١٢٨ :
وفي هذا الحديث نفي صريح لمهدوية محمد
بن الحنفية رضي الله عنه ، ومهدوية عمر بن عبدالعزيز الأموي
الصفحه ١٣١ : ، عن
أبيه عليهالسلام قال : « قال
سيدي جعفر بن محمد عليهالسلام
: الخلف الصالح من ولدي ، وهو المهدي
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآله الاثني عشر من بعده ، قال : فذكرت ذلك
لجعفر بن محمد عليهالسلام
، فقال : « حق ذلك ، هم اثنا عشر من
الصفحه ١٣٤ : الهيثم بن أبي حبّة ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : « إذا اجتمعت ثلاثة أسماء متوالية : محمد وعلي
الصفحه ١٤٤ : الآبي (٢) ، وكتاب الشفاء والجلاء في الغيبة
لأحمد ابن على الرازي (٣)
، وكتاب الغيبة لأحمد بن محمد بن
الصفحه ١٨٤ : آل محمد صلىاللهعليهوآله
، وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم ... » (١).
ومنه أيضاًً ما رواه
الصفحه ٢٠٩ :
إشاعتهم مهدوية محمد بن الحنفية رضياللهعنه.
٥ ـ الافتتان ببعض الشخصيات ، ومحاولة
رفعها فوق قدرها
الصفحه ٢١٠ : الكيسانية فنقول :
ثانياًً ـ براءة ابن
الحنفية رضياللهعنه من القول بمهدويته
:
مات السيد محمد بن أمير
الصفحه ٢١٦ : قوله : كنت أقول بالغلوّ وأعتقد غيبة محمد بن عليٍّ ـ ابن
الحنفيّة ـ قد ضللت في ذلك زماناً ، فمنَّ الله
الصفحه ٢٢٢ : . قال : وأشار إلى موضع في البيت ، فقال عليهالسلام : كان ههنا جالساً فذكر محمد بن
الحنفية وذكر حياته