الصفحه ١٥٦ : إلاّ من أخذ الله ميثاقه ، وكتب في قلبه الإيمان ، وأيده بروح منه ،
ولترفعنّ اثنتا عشرة راية مشتبهة لا
الصفحه ٤٥ : الفصل الثاني من الباب الأول في هذا البحث.
٢ ـ رواه الفضل بن
شاذان في إثبات الرجعة كما في مختصره : ٢٠٨
الصفحه ١٧٤ : بإمام أعين ، وانّما هي قاعدة عامّة يمكن للقواعد الشيعية تطبيقها على
موردها كلما ضاق الخناق في زمانهم على
الصفحه ١٩١ : الشرائع ١ :
٢٤٣ / ١ باب ١٧٩.
٢ ـ اصول الكافي ١ :
٣٣٨ / ٩ و ١ : ٣٤٠ / ١٨ ، و ١ : ٣٤٢ / ٢٩ ، باب في
الصفحه ٢٣٨ : عليهالسلام
في تلك الفترة ، وما أكثر هم ، بل لا يوجد من العامة ولا من غيرهم ـ اليوم ـ من
يقول البتّةَ بتلك
الصفحه ٢٢١ : أن رجوع مثل السيد الحميري عن
عقيدة الكيسانية واعتناق المذهب الإمامي الاثني عشري يعبّر عن دور الإمام
الصفحه ٨٩ : » (١).
وقال عليهالسلام
« عشر خصال في صفات الإمام » ثم عدّ عليهالسلام
العصمة في أول تلك الخصال (٢).
وقد
الصفحه ١٢٩ :
الصادق عليهالسلام : « يا بن رسول الله! قد روي لنا أخبار
عن آبائك عليهمالسلام في الغيبة
وصية
الصفحه ١٢٥ : الموضوعية للغيبة ، كذكر الغيبتين ونحو ذلك ممّا سياتي في الباب الثاني ، وإذا
ما حصل الربط بين اجزاء تلك
الصفحه ١٥٥ : : غيبة الإمام المهدي عليهالسلام ، وقد وردت في الحديث نصاً ، ولم
تتحقّق إلاّ في شخص الإمام الثاني عشر
الصفحه ١٢٦ :
ومع هذا فلم يكتف إمامنا الصادق عليهالسلام بحدود هذه الامور ، وانّما ذهب الى
أبعد من ذلك بكثير في
الصفحه ٢٥٠ :
المدينة إلى الربذة
مصفّدين بالأغلال ، ومنها إلى طوامير العراق في الهاشمية عاصمة أخيه السفّاح. وهنا
الصفحه ٣١٥ : ... الحديث » (١).
وفي هذا الحديث تعريض بالواقفية التي
ادّعت مهدويّة الإمام السابع من أئمة الاثني عشر
الصفحه ٢٧٧ : الإمام الصادق عليهالسلام :
لعل من أبرز نتائج الثقافة المهدوية
التي بثّها الإمام الصادق عليهالسلام
في
الصفحه ١٤٠ :
الباب الثاني
غيبة الإمام
الثاني عشر عليهالسلام قبل حدوثها