الصفحه ٢٧٠ : الأمور الأربعة في هوية (
المهدي الحسني ) ، تخالف تماماً هوية الإمام المهدي عليهالسلام
، كالآتي
الصفحه ٢٩٨ : :
ربّ تـمـم لي نعيمي
بأبي حفصٍ نـديـمي
إنّـما لـذّة عـيشي
في
الصفحه ٣٢٧ : عقيدتهم في المهدي عليهالسلام
من جهة أخرى.
والآخر
: اشتراك اهل البيت عليهمالسلام جميعاً في التنبيه على
الصفحه ١١٧ : أهل البيت عليهمالسلام
ما يدلّ على ذلك. ويكفي في هذا ما ذكره ثقة الإسلام الكليني في باب ( إنّه من عرف
الصفحه ١٣٧ : والحسين ، ثم عليّ بن
الحسين ، ثم محمد بن عليّ المعروف في التوراة بالباقر ، وستدركه يا جابر ، فإذا
لقيته
الصفحه ١٨٢ :
قناتي ، ملبّياً دعوة الداعي في الحاضر والبادي .. ».
١٠ ـ الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار
الصفحه ٢٦٦ : .
٣ ـ أصول الكافي ١ :
٢٤٢ / ٧ ، باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة وأصحّف فاطمة عليهاالسلام ، من كتاب الحجة
الصفحه ٢٧١ : أبو
الحسن الآبري ( ت/ ٣٦٣ هـ ) في كتابه ( مناقب الشافعي ) بأن الأصل في هذه الزيادة
هو أبو الصلت زائدة
الصفحه ٢٩٧ : أحدا احتجّ بالمهدي ولا
بأبيه ـ المنصور ـ في الأحكام » (٣).
وليت شعري! ما تلك الإزدواجية وذلك النفاق في
الصفحه ٥٤ : هوية الإمام
المهدي عليهالسلام من بين
الذرية الطاهرة غير معلوم في حديث الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٢٤ : وقع بهم في الغيبات حادثة في القائم منّا أهل البيت حذو النعل بالنعل والقذّة
بالقذّة ».
قال أبو بصير
الصفحه ١٣٩ :
ظهوره أضرّ لبضائرهم ، ويكون سببا لعماهم عن الحق ، وتحتمل بصائرهم الإيمان به في
غيبته ، كما ينظر الإنسان
الصفحه ٢٧٢ : (١) ، وفيه ما يوضح الاختلاف الحاصل في
الكنية أيضاًً ، فمحمد بن عبد الله قد تكنّى ـ كما مرّ ـ بـ : ( أبي عبد
الصفحه ٣٠٢ :
فقد جاء في مقبلوله عمر بن حنظلة ، قال
: « سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن رجلين من أصحابنا بينهما
الصفحه ١٩٣ : لكم تسوكم ) (١).
إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين
أخرج