الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام بقوله : « من مات منكم وهو منتظر لهذا
الأمر كان كمن هو مع القائم في فسطاطه ، لا بل كمن قارع معه
الصفحه ١٠٧ : والتثقيف الواسع عليها
أحاديثه الشريفة الكثيرة في خصوص وجوب معرفة إمام الزمان ، وسنكتفي في حدود تأكيده
على
الصفحه ١١١ :
حقاً.
ونظير الرواية المذكورة في الصحّة ، ما
أخرجه ثقة الإسلام الكليني بسند صحيح ، عن بشير
الصفحه ١٧٩ : المهدي عليهالسلام في غيبته :
عن سدير الصيرفي ، قال : « دخلت أنا ،
والمفضّل بن عمر ، وأبو بصير ، وأبان
الصفحه ٢٠٢ :
الباب الثالث
دور الإمام
الصادق عليهالسلام في رد الشبهات
المثارة حول
الغيبة والغائب
الفصل
الصفحه ٢٤٤ :
صحّ من طرقنا ، فلاحظ.
هذا وقد روى الحاكم ـ في مكان آخر ـ عن
أبي سعيد الخدري ، قال : « قال رسول الله
الصفحه ٣٢٥ :
لله
) (١) » (٢).
ومن الواضح أن الدين الإسلامي في زمان
تلك الدعاوى العريضة في التاريخ لم يتمكن
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(
وَنُريدُ
أن نَمُنَّ عَلَى الَّذينَ استُضعِفُوا
فِي
الأرضِ
الصفحه ٩٥ : من السلطة الظاهرية قد تولّاها
من قريش أضعاف العدد المنصوص عليه في هذه الاحاديث ، فضلاً عن انقراضهم
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام على هذه القاعدة ، وممّا يؤيّد ذلك على
لسانه الشريف أحاديث شتّى نكتفي ببعضها ، وهي :
١ ـ في
الصفحه ١٣٦ : العالمين ... ولم تخل الأرض منذ خلق الله آدم من حجة الله ولا تخلوا إلى
أن تقوم الساعة من حجة الله فيها
الصفحه ١٥٤ : يحتاج معه إلى ترويض العقل الشيعي لقبول هذا
الغياب المفاجي الذي لم تشهد مثله الشيعة في تاريخها من قبل
الصفحه ١٦٩ : له عليهالسلام أن يخرج عن هذا النمط من الاختفاء إلى
الظهور المؤقّت في زمان الغيبة كلما اقتضت المصلحة
الصفحه ٢٠١ :
والاعتقاد الحازم بأن الله تعالى سيصلح
له أمره في ليلة واحدة وحينئذٍ سيقبل كالشهاب الثاقب.
الصفحه ٣٠٩ :
وتجديده ، وزيارته ،
ومن هو خليفته من بعده؟
لما اختلف العقلاء في الإجابة على أن
الاحناف لا سيّما