الصفحه ١٢٣ :
وفيه إشارة واضحة إلى غيبة الإمام عليهالسلام ، وما فعله جعفر الكذّاب ـ وهو عمّ
الإمام المهدي
الصفحه ١٣٨ : بهم ، وتوسلنا بانوارهم ،
فبقدر ما يحصل الارتباط المعنوي بهم في ذلك الوقت ، تنكشف تلك الأمور الصعبة
الصفحه ١٧٢ : المهدي عليهالسلام ما أوصى به عليهالسلام ـ في تواقيع مشهورة عنه عليهالسلام ـ من الورع والتقوى ووجوب
الصفحه ١٧٤ : بإمام أعين ، وانّما هي قاعدة عامّة يمكن للقواعد الشيعية تطبيقها على
موردها كلما ضاق الخناق في زمانهم على
الصفحه ١٧٥ :
الناس زمان يصيبهم فيه سبطة ، يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحيّة في
جحرها .. فبينما هم كذلك
الصفحه ١٧٨ : الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( يَوم يأتِي بعضُ
آياتِ رَبِّكَ لا ينفعُ نفسا إيمانها لم تكن آمنت من
الصفحه ١٩٣ : لكم تسوكم ) (١).
إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين
أخرج
الصفحه ٢٠٠ : كلها إنّما هو يصبّ في خدمة أجيال الغيبة ؛ لكي ينتبهوا من غفلتهم
ويلحظوا ما ينبغي ملاحظته من أمور
الصفحه ٢٢٢ : . قال : وأشار إلى موضع في البيت ، فقال عليهالسلام : كان ههنا جالساً فذكر محمد بن
الحنفية وذكر حياته
الصفحه ٢٢٩ : : مات أو هلك ، في أي واد سلك! (٤) ، وإنه لمن أهل بيتي (٥) ، وهوالسابع من ولدي (٦) ، نحن الأئمة الأوصيا
الصفحه ٢٣٠ : (٣)
، ومطلوب تراثه (٤).
له غيبتان : تطول الثانية منهما (٥) ، طوبى للمنتظرين له في غيبته (٦) ، والمتأهبين
الصفحه ٢٣٩ :
وقد كان ( المهدي الأموي ) يعتقد بأن سليمان
بن عبدالملك إمام مفروض الطاعة (١)!
في الوقت الذي وصفه
الصفحه ٢٤٦ :
فتنتهم وانحرافهم ؛
فماذا يتوقع بعد هذا إذن أن يقوله الإمام الصادق عليهالسلام
في تلك الدولة
الصفحه ٢٤٨ : الحسن
السبط عليهالسلام ، وذلك في
اجتماع الأبواء في أواخر العصر الاموي ، و الذي ضمّ وجوه بني هاشم من
الصفحه ٣٠٠ : .. من معرفة موقفه عليهالسلام من هذه المسألة يتطلب معرفة موقفه أن
سابقاتها والوقوف على منهجه في توضيح