الصفحه ٢٢٠ : حلم الأنبياء عليهمالسلام
جميعاًً بإقامة ودولة الحق العظمى في جميع الأرض على يده الشريفة ، وفي الأخير
الصفحه ٢٤٠ : .
فلا غرو إذن في أن تشمئز من ذكرها النفوس وتقشعر الابدان.
والنبي الأكرم صلىاللهعليهوآله الذي بشّر
الصفحه ٢٧٠ : الأمور الأربعة في هوية (
المهدي الحسني ) ، تخالف تماماً هوية الإمام المهدي عليهالسلام
، كالآتي
الصفحه ٢٧٥ :
ذلك؟ وإن الإمامة
خلافة الله عزّوجلّ في أرضه ، وليس لأحد أن يقول لم جعلها الله في صلب الحسين دون
الصفحه ٣١٧ :
وأوصاف دولته
الكريمة ، وحال الإسلام في زمان ظهوره.
وإذا كانت قيادة تلك الدعاوى وقواعدها
قد نسيت
الصفحه ٣٢٧ : عقيدتهم في المهدي عليهالسلام
من جهة أخرى.
والآخر
: اشتراك اهل البيت عليهمالسلام جميعاً في التنبيه على
الصفحه ١١٤ :
الفصل الثالث
تشخيص الإمام الصادق عليهالسلام
لهوية الغائب
وكيفية الانتفاع به في غيبته
الصفحه ١١٧ :
مراجعة ما حكاه
القرآن الكريم في قصصهم عليهمالسلام
، وما بيّنته الأحاديث النبويّة الشريفة في هذا
الصفحه ١١٩ :
جاء التأكيد عليها
في مقابل استعجال بعض أصحاب الأئمة عليهمالسلام
في مسألة ظهور الفرج على يد الإمام
الصفحه ١٥٠ :
وقال على بن محمد الجرجاني ( ت / ٨١٦ هـ
) في شرح المواقف لعضد الدين الايجي ( ت / ٧٥٦ هـ ) في المقصد
الصفحه ١٥٥ : عليهماالسلام ، وإلاّ فهناك علل اُخرى وردت عن
الإمام الصادق عليهالسلام
أيضاًًً ، من قبيل أن لا يكون في عنق
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام بسنين كثيرة الامر الذي يدلّ قوله عليهالسلام : « وتاولت فيه مولد قائمنا » أنه لا
مجال للتصديق
الصفحه ١٦٥ : » (٢).
٣ ـ وعنه أيضاًً ، قال : « سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول : إنّ
للقائم غيبتين ، يرجع في أحداهما ، وفي
الصفحه ١٨٢ :
قناتي ، ملبّياً دعوة الداعي في الحاضر والبادي .. ».
١٠ ـ الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار
الصفحه ٢٠٨ : ء الهدوية في التاريخ
:
تمثّل ظاهرة ادّعاء المهدوية في التاريخ
الإسلامي عنصر الفساد والانحراف الذي يقف