الصفحه ٣١٨ : أبي يعفور عن الإمام
الصادق عليهالسلام (٦).
٣ ـ وعن عمر بن حنظلة ، عن أبي عبد الله
عليهالسلام قال
الصفحه ٣٢٤ : : ـ فعند
ذلك خروج قائمنا » (٣).
٦ ـ وسأل المفضل بن عمر الإمام الصادق عليهالسلام عن قول الله تعالى
الصفحه ٨٠ : أماناً للأُمّة ، وثالثة كباب حطّة.
وفي الواقع لم يكن الصحابة بحاجة إلى
سوال واستفسار من النبيِّ
الصفحه ٩٠ :
القاعدة الثانية :
قاعدة حصر الأئمة باثني عشر أوصياءً كلهم من
عترة النبي أهل بيته
الصفحه ١٠٩ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله إنه قال : « من مات وهو لا يعرف إمام
زمانه مات ميتة جاهلية ».
ثم قال
الصفحه ٢١١ : نبي الله ، وكنيتي
كنية نبي الله ، فإذا سلّم أحدكم فليقل : سلام عليك يا محمد ، أو السّلام عليك يا
أبا
الصفحه ٤٥ :
حتى يردا على النبي صلىاللهعليهوآله والحوض. (١)
وهكذا تعيّن المقصود بالاثني عشر ،
واتضح
الصفحه ٥١ : وقسطاًًً كما
ملأها القوم ظلماًًً وجوراًًً » (٢).
وعن أبي سعيد الخدري أيضاًًً ، عن النبي
الصفحه ٥٢ : المسلمين من ظهور رجل في
آخر الزمان من ذرية النبي صلىاللهعليهوآله
يلقب بالمهدي ليملأ الأرض
الصفحه ١١٩ : الشامل وذلك من خلال ما
بشّر به النبيّ صلىاللهعليهوآله
الأطهار عليهمالسلام ، والمعروف
من انتظار الفرج
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآله
، برواية جابر بن عبد الله الانصاري ، قال رضي الله عنه : « لمّا منزل الله
عزّوجلّ على نبيّه محمد
الصفحه ١٤٦ : الغيبة لمحمد بن زيد بن على الفارسي (٦)
، وكتاب الغيبة وما جاء فيها عن النبي صلىاللهعليهوآله
والأئمة
الصفحه ١٧٦ : الاساسية في عصر الغيبة ،
وقد نبّه الإمام الصادق عليهالسلام
على هذه الوظيفة الكفيلة ببناء الفرد بنا
الصفحه ٢٠٨ : المهدي عليهالسلام الذي بشّر به النبي صلىاللهعليهوآله بشكل تخطى مضمونه سائر الحدود المطلوبة
في تحقّق
الصفحه ٢٢٨ :
نبي (١) بل سميي (٢) من أهل البيت (٣) ، وإنه لمهدينا (٤) ، وقائمنا (٥) ، ومعنى المهدي (٦) ، والقائم