الصفحه ٩٩ : ءً من أهل البيت الذين هم خلفاء
النبيّ! صلىاللهعليهوآله ، مع
التسلسل العمودي للأئمة بعد الحسين
الصفحه ٢٥٤ :
وقال شاعر آخر :
إن كان في الناس لنا مهدّي
يـقيم فـينا سـيرة النبيّ
الصفحه ٢٥٨ : مهجهم ، لأنهم عضده
وبنو عمومته. ومن هنا كان عليهالسلام
غزير الدمعة عليهم في حياتهم وبعد نكبتهم ؛ إذ كان
الصفحه ٢٧٤ : يجتمعوا بعدها كما مرّ.
وأما السؤال عن سبب حصر الإمامة بذرية
الإمام الحسين عليهالسلام
دون ذرية الحسن
الصفحه ٢٥٩ :
لكي تؤتي ثمارها في
القضاء على الظلم والفساد وإفشاء العدل والمساواة بين الناس.
وهذا القدر لابدّ
الصفحه ٢٣٦ : تعزيز القول بمهدوية عمر بن عبد العزيز ، وقد نسبت إلى
بعض التابعين وغيرهم ، ولم يثبت معظمها ، لضعف رواتها
الصفحه ٢٣٧ :
٤ ـ قول وهب بن منبّه : « إن كان في هذه
الأمة مهدي فهو عمر بن عبد العزيز » (١).
وقال ابن كثير في
الصفحه ١٢١ : موسى بن عمران ، وسنة من عيسى ، وسنة من يوسف ، وسنة من محمد صلوات الله
عليهم. فأما سنة من موسى بن عمران
الصفحه ٣٩ : اللقاء بالمهدي عليهالسلام
في يومه الموعود. ولكي تدرك ـ مع هذا ـ منها ليست بانتظار فكرة طموحة قابلة
الصفحه ٦٥ :
هذا الموضوع أصلاًً
، لكان الاعتقاد بهلاك منكر الإمام المهدي عليهالسلام
هو المتعين ، لثبوت كونه
الصفحه ٢٠٠ : كلها إنّما هو يصبّ في خدمة أجيال الغيبة ؛ لكي ينتبهوا من غفلتهم
ويلحظوا ما ينبغي ملاحظته من أمور
الصفحه ٢٣٥ : بن سابق ، ٥٠ ـ يحيى بن سالم.
وبهذا يتبين لك مذهب الإمام الباقر عليهالسلام في الإمام المهدي
الصفحه ٢٧٧ : الله الى أمي ، فقال : يا أم يحيى ، أدخلي على أبي السجن ، وقولي له : يقول
لك محمد : بأنه يُقْتَل رجل من
الصفحه ٢٨٧ : ،
أنه قال للمهدي العباسي ذات يوم : « إن شئت وضعت لك أحاديث في العباس! فقال : لا
حاجة لي فيها » ويظهر مما
الصفحه ١٢٣ : عمر
، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام
وعنده في البيت اُناس ، فظننت أنه إنّما اراد بذلك غيري