الصفحه ٦٤ :
بمهدي مجهول يخلقه الله في آخر الزمان ؛ لأنه إيمان بالأصل المتّفق عليه بين جميع
فئات المسلمين وطوائفهم
الصفحه ٨١ : يقال بأن معرفة الصحابة بأهل البيت كانت مقتصرة على أصحاب الكساء عليهمالسلام ، في حين أشار الحديث إلى
الصفحه ٨٢ :
ومع هذا فإن الصحابة لم يكونوا على جهل
تام بهوية من سيأتي بعد أصحاب الكساء عليهمالسلام
، إذ علموا
الصفحه ٩٤ :
منهم فإنهم هم
المستحقّون لاسم الخليفة على الحقيقة ... » (١).
الثاني : إنّ هؤلاء الاثني عشر
الصفحه ١٠٤ :
ويتحرقون شوقا إلى
ساعة الخلاص على يد المنتظر أرواحنا فداه ، وبقيت أجيالهم هكذا إلى حين ولادته
الصفحه ١٠٦ : الله ، حجة على العباد ، من
تركه هلك ، ومن لزنه نجا ، حقاً على الله تعالى » (١).
وإلى هنا قد تبيّن
الصفحه ١٠٧ : إمام الزمان من أهل البيت عليهمالسلام
ويدلُّ على ترسيخ الإمام الصادق عليهالسلام لهذه القاعدة
الصفحه ١٢٣ : عليهالسلام
ـ شبيه بما فعله أولاًًد يعقوب عليهالسلام
بأخيهم يوسف!
وفي حديث سدير هذا ما يدلّ على شيوع
مفهوم
الصفحه ١٣٢ : آل محمد صلىاللهعليهوآله
: علي ، والحسن ، والحسين ، وعلي بن الحسين ، ومحمد بن علي ، ومن شاء الله
الصفحه ١٣٤ :
فتنة وحيرة في غيبته ، هناك يثبّت الله على هداه المخلصين ، اللهمّّ أعنهم على ذلك
» (١).
١٦ ـ وعن أبي
الصفحه ١٣٦ : الإمام الباقر ، عن أبيه الإمام على بن الحسين عليهمالسلام ، قال : « نحن أئمة المسلمين ، وحجج
الله على
الصفحه ١٤٦ : « مطبوع » ، والنقض على
الطلحي في الغيبة ، ومختصر في الغيبة كما صرح بذلك النجاشي (٢) ، وكتاب إكما الدين
الصفحه ١٤٩ :
المؤلفة قبل زمان
الغيبة بكثير؟
وسوف يأتي ما يدل على وجود مثل هذه
القرينة في أحاديث الغيبتين
الصفحه ١٥٠ :
وقال على بن محمد الجرجاني ( ت / ٨١٦ هـ
) في شرح المواقف لعضد الدين الايجي ( ت / ٧٥٦ هـ ) في المقصد
الصفحه ١٥٤ :
الفصل الثاني
تأكيد الإمام الصادق عليهالسلام
على
غيبة الإمام المهدي عليهالسلام
، وطولها