الصفحه ١٠٤ : بسيفه .. لا والله
إلاّ كمن استشهد مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
» (١).
هذا ، وأما عن دور الإما
الصفحه ١٠٥ : » (٢).
٥ ـ وعن يونس بن يعقوب ، قال : سمعت أبا
عبد الله عليهالسلام يقول : « لو
لم يكن في الدنيا إلاّ اثنان لكان
الصفحه ١٩٣ : لكم تسوكم ) (١).
إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين
أخرج
الصفحه ٣٨ : ؟ قال : لا ، الا رجل واحد! قلت
: من هو؟ قال : جعفر بن محمد » ، ذلك هو إمامنا الصادق عليهالسلام ، الحارس
الصفحه ٥١ : يبقَ من الدهر إلا يوم
لبعث الله رجلاًًً من أهل بيتي يملأُها عدلاً كما مُلئت جوراًً » (١).
وعن أبي
الصفحه ١٠٦ : جحده مات يهودياً أو نصرانياً ، والله ما ترك الله
الأرض منذ قبض الله آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ١١٠ : جهلت بعده ، فقال عليهالسلام
: شهادة من لا إله إلاّ الله ، وأن محمداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٥ :
اختزن في داخله نوعاً من التفصيل ، ولكنّه لم يتّضح إلاّ بعد حين ، حتى عاد
الإجمال نفسه في غنى عمّا يوضّحه
الصفحه ١٣٤ :
من الدنيا إلاّ يوم
واحد لطوّل ألله ذلك اليوم حتى يخرج قائمنا أهل البيت ، ألا وأن شيعتنا يقعون في
الصفحه ١٣٧ :
فيها على القول بإمامته إلاّ من امتحن الله قلبه للإيمان » ، قال جابر : فقلت له :
يا رسول الله فهل يقع
الصفحه ١٤٧ : الإمام المهدي عليهالسلام
ـ إلاّ من فيما وصل منها كفاية في الكشف عن الحقيقة التامة لمن أرادها.
ثالثاًً
الصفحه ١٥٥ : عليهماالسلام ، وإلاّ فهناك علل اُخرى وردت عن
الإمام الصادق عليهالسلام
أيضاًًً ، من قبيل أن لا يكون في عنق
الصفحه ١٥٨ :
عبر التاريخ.
وهذا هو ما أشار إليه الإمام الصادق عليهالسلام بعبارة : « ولا ينجو إلاّ من أخذ
الصفحه ١٦١ : يبقى في الأرض خراب إلاّ عمّر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليهالسلام فيصلي خلفه. ثم قال ابن حمران
الصفحه ١٦٥ : طويلة ، الغيبة الأولى لا يُعلم
بمكانه فيها إلاّ خاصّة شيعته ، والأخرى لا يعلم بمكانه فيها إلاّ خاصّة