الصفحه ١٧٧ : إلاّ به؟ ، فقلت : بلى ، فقال عليهالسلام : شهادة أن لا إله إلاّ الله ، وأن
محمداً عبده ورسوله
الصفحه ١٨٧ : الجاهل : ما لله في آل محمد صلىاللهعليهوآله من حاجة » (٣).
٤ ـ وعن زرارة ، عن الإمام الصادق
الصفحه ١٩٣ : المهدي عليهالسلام
مع الحاكم المستبد ، وإلاّ رجع الأمر إلى مواجهة الطغاة ، والعودة إلى علة الخوف
من القتل
الصفحه ١٩٩ :
الانسان وأقواله منسجمة مع الدين أو لا. ولا شكّ أن من يعبرالاختبار الصعب
____________
١ ـ سورة آل
الصفحه ٢٠٥ : يتصدّ أحد منهم قط إلى تكذيب أخبارها
على الرغم من كونها بين أيديهم ، وكأنهم ـ بهذا ـ قد تحفّظوا على
الصفحه ٢٠٧ : رد بعض دعاوى المهدوية المعاصرة له عليهالسلام
، إذ كان عليهالسلام يتعمّد إلى
إثارة ما يمكن أن يقال
الصفحه ٢١٤ : رضوى ما لمن بك لا يرى
وبنا إليه من الصبابة أولق
حتى متى؟ وإلى متى؟ وكم المدى
الصفحه ٢٣٦ : الاهمال.
ونكتفي بهذا القدر في ابطال ما نسبوه
إلى الإمام الباقر عليهالسلام
لنرى الاقوال الواردة في
الصفحه ٢٦٠ : محفّزاً للإمام عليهالسلام أن يبين ما بينه لقادة الثورة وللمجتمع
المدني يومذاك ، لعلّهم يتريثوا إلى حين
الصفحه ٢٦١ : الصادق عليهالسلام ، « فأوسع له عبد الله بن الحسن إلى
جنبه ، فتكلم بمثل كلامه ، فقال الإمام : لا تفعلوا
الصفحه ٢٦٢ : شهر آشوب : « أنه
لما بويع محمد بن عبد الله بن الحسن على أنه مهدي هذه الأمة جاء أبوه عبد الله إلى
الصفحه ٢٦٤ : خارجاً من سدة
أشجع إلى بطن الوادي ، وقد حمل عليك فارس معلم ، في يده طرادة نصفها أبيض ونصفها
أسود ، على
الصفحه ٢٦٥ : الدوانيق ، اتجه كلامه
ـ هذه المرّة ـ إلى الناس ، لا سيما أصحابه ، ليكونوا دعاة خير لمن لهج بمهدوية
ابن عبد
الصفحه ٢٦٨ : نصح
وتحذير القيادة الحسنية وقاعدتها بوجوب الكف عن أشاعة مهدوية ابن عبد الله ـ أن
يكون تطلّع الأمة إلى
الصفحه ٢٧٣ : ، فأتاه على عليهالسلام
، فسلم عليه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: اجلس ، فاجلسه عن يمينه ـ إلى أن