الصفحه ٢٨٣ : ؛
فخلعه منها ، وعهد بها إلى ولده ( محمد ) ولقّبه المهدي! (١).
وترجع محأولاًًت المنصور في استغلال
الصفحه ٢٨٨ : :
الأحاديث الموضوعة
في ترويج مهدوية المهدي العباسي :
لا بأس هنا بالإشارة السريعة إلى تلك
الأحاديث الموضوعة
الصفحه ٢٩٤ : (٢) ، ولهذا حاولوا صرف الأنظار إلى ما
يوحي للأمّة بمن تلك الرايا السود ، هي الرايات السود التي أقبل بها
الصفحه ٣١٠ : إلى
أجلي أدنى إلى ما يدّعون » (٢)
وهذا الحديث يعرب عن علمه عليهالسلام
بما سيقوله سفهاء الناووسية بعد
الصفحه ٣١٢ : عيسى الرواسي ؛ طمعوا في الدنيا ومالوا إلى حطامها ،
واستمالوا قوماً ، فبذلوا لهم شيئاًً ممّا اختانوه من
الصفحه ٣١٧ : الفاحش ؛ لأن تصدي الشريعة إلى بيان تلك الأمور
ليس اعتباطاً ، وإنّما عن حكمة بالغة ، وإذا ما عرفها
الصفحه ٣٢٠ : خلاف؟ فكيف يشتبه به أنه النفس الزكيّة واقعاً إذن؟!
على أنه لا مانع من توصيفه بهذا مع الالتفات إلى ما
الصفحه ٣٢١ :
النفس الزكيّة »!
يشير بهذا إلى الإمام الصادق عليهالسلام
الذي لم يرَ فيه ما قال ، وإنما ورد توصيفه
الصفحه ٣٢٣ :
) (٢) : « إذا قام القائم عليهالسلام لا تبقى أرض إلاّ نودي فيها بشهادة أن
لا إله الا الله ، وأن محمداً رسول الله
الصفحه ٧ : السعي الخاص بمكانه وزمانه ، إلى السعي العام في كل زمان ومكان في سبيل
عبادة الرحمن بالعبادة العامة
الصفحه ١١ : الضغوطات أو الإغراءات
المؤدية بطبيعتها إلى التحلل من نظام العبودية حيث أنها محتاجة إلى قوة إيمانية
وبطولة
الصفحه ١٣ : أفـضل معهدٍ
تجني به عفوَ الإله السرمـدي
وتسير في درب التقى بتضامـن
الصفحه ٢٣ : السعي الخاص بمكانه وزمانه ، إلى السعي العام في كل زمان ومكان في سبيل
عبادة الرحمن بالعبادة العامة
الصفحه ٢٧ : الضغوطات أو الإغراءات
المؤدية بطبيعتها إلى التحلل من نظام العبودية حيث أنها محتاجة إلى قوة إيمانية
وبطولة
الصفحه ٢٩ : أفـضل معهدٍ
تجني به عفوَ الإله السرمـدي
وتسير في درب التقى بتضامـن