الصفحه ١٠ :
إلى تحصيل الإيمان الراسخ بوجود الله ووحدانيته وعدله وضرورة إرساله للأنبياء
وتعيينه للأوصياء وحشره
الصفحه ١٧ : الله سبحانه
بالاعتصام بحبله المتين وأكد ذلك بالنهي عن التفرق والتنازع المؤدي إلى الفشل
وذهاب القوة حيث
الصفحه ٢٥ : والسلام على أشرف الخلق وأعز
المرسلين نبينا محمد بن عبدالله وعلى آله الطاهرين المنتجبين.
وبعد : قال الله
الصفحه ٢٦ :
إلى تحصيل الإيمان الراسخ بوجود الله ووحدانيته وعدله وضرورة إرساله للأنبياء
وتعيينه للأوصياء وحشره
الصفحه ٤٢ : رويداّ إلى ساحته عبر القنوات الكثيرة التي شقّتها
حروب العصر الأموي ( ٤٠ ـ ١٣٢ هـ ) ، وبدايات العصر
الصفحه ٤٥ : المعنى بامام زمان كل جيل من أجيال الأمة بما لا يحتاج معه الي مزيد تأمّل
أو تفكير.
وفي الصحيح عن أبي
الصفحه ٥٨ : المتواترة ومحيلاً في ذلك إلى كتابه ( القول المختصر في علامات
المهدي المنتظر ).
وقد وضّح أنَّ إنكار هذه
الصفحه ٨١ : يقال بأن معرفة الصحابة بأهل البيت كانت مقتصرة على أصحاب الكساء عليهمالسلام ، في حين أشار الحديث إلى
الصفحه ٨٩ : يتمسك بهما لا يضلّ أبداً إلى يوم القيامة.
جدير بالذكر من الإمام الصادق عليهالسلام قد صرّح بعصمة
الصفحه ٩١ :
عليه [ وآله ] ، فقال : « اثني عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل » (١).
وقد جاء في الصحيح عن ابن عباس رضي
الصفحه ٩٥ : من بعضهم اضطرّ
إلى إدخال يزيد بن معاوية لعنه الله وأمثاله من حثالات التاريخ كمروان وعبدالملك
ونظرائهم
الصفحه ١٠٦ : جحده مات يهودياً أو نصرانياً ، والله ما ترك الله
الأرض منذ قبض الله آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ١١٧ : جميع من ما توا قبل
ولادته عليهالسلام من أصحاب
الإمام الصادق وأصحاب ولده عليهمالسلام
وصولاً إلى الإمام
الصفحه ١٢٧ : ، وهو قول يُنسب إلى الناووسية.
ويؤيده أيضاًًً ما أورده المتقي الهندي
في البرهان ، قائلاً : « وأخرج
الصفحه ١٣٥ : تعالى لا يخلي
أرضه من حجة على عباده منذ أن خلق الله آدم وإلى قيام الساعة ، ولا فرق في ذلك بين
أن يكون