الصفحه ١٠٣ : بولادة ابنه الإمام المهدي عليهالسلام ، وشهادة الأصحاب بذلك ، فضلاًً عن
الخدم والجواري فتحتاج إلى كتاب
الصفحه ١١٠ : جهلت بعده ، فقال عليهالسلام
: شهادة من لا إله إلاّ الله ، وأن محمداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٦ :
ومع هذا فلم يكتف إمامنا الصادق عليهالسلام بحدود هذه الامور ، وانّما ذهب الى
أبعد من ذلك بكثير في
الصفحه ١٥٥ :
القتل » (١).
تضمن هذا الحديث الصحيح الإشارة إلى بعض
علل الغيبة ، إعني : الخوف من القتل ، وهي
الصفحه ١٨٤ : آل محمد صلىاللهعليهوآله
، وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم ... » (١).
ومنه أيضاًً ما رواه
الصفحه ٢٠٦ :
وكبيرة ـ إلى سفراء
الإمام المهدي عليهالسلام
ووكلائه المنبثّين في طول بلاد الإسلام وعرضها.
ومن
الصفحه ٢١٧ :
ـ إلى أن قال ـ إلى آخر القصيدة ، وقلت
بعد ذلك قصيتدة اُخرى :
١ أيا راكباً نحو المدينة جسرة
الصفحه ٢٣٨ : العشرات من
علماء العامة إلى قائمة تكذيب القول بمهدوية عمر بن عبد العزيز ، وهم من رووا
أحاديث المهدي
الصفحه ٢٥٠ :
المدينة إلى الربذة
مصفّدين بالأغلال ، ومنها إلى طوامير العراق في الهاشمية عاصمة أخيه السفّاح. وهنا
الصفحه ٢٥٣ : ، ورفعوه إلى أبي هريرة بأنه قال : «
إن المهدي اسمه محمد بن عبد الله في لسانه رتَّةٌ » (٣).
كما كان
الصفحه ٢٥٥ : المذكور في الأحاديث
» (١) ، ويغري
الناس بالدعوة إلى نفسه على أنه المهدي الموعود ، قال ابن دأب : « لم يزل
الصفحه ٢٩٨ :
عهد ابنه الهادي
العباسي ( ١٦٩ ـ ١٧٠ هـ ) (١)
، وإذا ما أضيف إلى هذا مجونه وفسقه كما مرّ في شخصيته
الصفحه ٣٢٦ : الصادق عليهالسلام في رد الشبهات ، أنه كان يتعمد أحياناً
إلى إثارة ما سيقوله الناس بعد ولادة الإمام
الصفحه ١ : الله سبحانه
بالاعتصام بحبله المتين وأكد ذلك بالنهي عن التفرق والتنازع المؤدي إلى الفشل
وذهاب القوة حيث
الصفحه ٩ : والسلام على أشرف الخلق وأعز
المرسلين نبينا محمد بن عبدالله وعلى آله الطاهرين المنتجبين.
وبعد : قال الله