الصفحه ١٤٣ : وإلى يومنا هذا ، من أمثال كتاب الغيبة لإبراهيم بن
صالح الانماطي
الصفحه ١٤٩ : [ وآله ] وسلّم : ( إنّ فيكم محدّثين ) ، فهم أولى الناس بهذه
الرتب الشريفة ، والكرامات الموهوبة
الصفحه ١٥٠ : على بن موسى رضي الله عنهما إلى المأمون : إنك قد عرفت من حقوقنا ما لم يعرفه
آباؤك ، فقبلت منك عهدك
الصفحه ١٥٧ : اثنتا عشرة راية مشتبهة ... » إشارة إلى تشتّت الآراء ، واختلاف
النوازع ، وتعدّد الأهواء ، وكثرة أتباع
الصفحه ١٦١ : ء بالرجال ـ ثم ذكر عليهالسلام جملة من علامات الظهور إلى أن قال : ـ
وذلك بعد غيبة طويلة » (١).
٢ ـ وعن
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام في الثاني والعشرين من شهر ربيع الأول
( سنة / ٢٦٠ هـ ) إلى وقت وفاة رابع السفراء أبي الحسن علي بن
الصفحه ١٦٤ : من آل محمد عليه وعليهمالسلام
غيبتان : واحدة طويلة ، والأخرى قصيرة. قال : فقال لي : نعم يا أبا بصير
الصفحه ١٦٦ : خلاف ، ومع هذا ، فلم ينحصر الطريق إلى حازم بن حبيب به ، إذ أخرج النعماني
حديث حازم ابن حبيب بطريق ثانٍ
الصفحه ١٦٨ : وجود وسلامة الأهداف
الالهية الكبرى على المعجزة ـ وطول عمر الإمام المهدي عليهالسلام واختفاؤه منها
الصفحه ١٦٩ : له عليهالسلام أن يخرج عن هذا النمط من الاختفاء إلى
الظهور المؤقّت في زمان الغيبة كلما اقتضت المصلحة
الصفحه ١٧٤ :
وأمسيت يوماً لا ترى فيه أوصياء من آل محمد صلىاللهعليهوآله
، فاجبب من كنت تحب ، وابغض من كنت تبغض
الصفحه ١٧٩ : المعاصي والآثام بحيث يراعي تقوى
الله تعالى دائماً ، ويرشدنا إلى هذا ، حديث الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨١ : . وإلى
هذا المعنى يشير حديث الإمام الصادق عليهالسلام
: « ليعدّنّ أحدكم لخروج القائم ولو سهماً
الصفحه ١٨٥ : اللهم لنا وليك ، وابن وليك ،
وابن بنت نبيك المسمى باسم رسولك صلواتك عليه وآله في الدنيا والآخرة ، حتى لا
الصفحه ١٨٦ : ،
والتابعين إلى إرادته ، والمستشهدين بين يديه .. » (١).
ومن الواضح أنّ ما يعنيه التاكيد والحثّ
على انتظار