الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآله سواء رُفِع منهم إلى النبي صلىاللهعليهوآله أو لم يُرفع ، ومن الحكم على حديثهم عليهمالسلام
الصفحه ٩٣ : الخارجي ؛ لتسلّط الآخرين عليهم. وفي كلام النوربشتي ما يشير إلى هذه
الحقيقة ، قال : « السبيل في هذا الحديث
الصفحه ٩٨ : أئتمُّ؟ فأومأ إلى ابنه موسى
، قال ، قلت : فإن حدث بموسى حدث فبمن أئتمُّ؟ قال : بولده ، قلت : فإن حدث
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام
بموجب القاعدة الثالثة ، يعني ـ مع هذه القاعدة ـ بمن زماننا هذا إلى ما شاء الله
تعالى لابدّ وأن
الصفحه ١٠٥ : إلى الإمام عليهالسلام
، وعلل الشرائع ١ : ١٩٦ / ٥ باب ١٥٣ ، و ١ : ١٩٨ / ١٦ و ١٨ من الباب السابق
الصفحه ١١٢ : ليس
مجرد معرفة الإمام باسمه ونسبه مثلاً ، وإنما المطلوب إلى جانب المعرفة تلك : طاعة
الإمام ، وعدم
الصفحه ١١٤ : معرفتنا بذلك المنهج
المحكم إلى محدّثي الإمامية الذين عاشوا في الغيبة الصغرى ( ٢٦٠ ـ ٣٢٩ هـ ) أو
بعدها
الصفحه ١١٥ :
الأخرى المصنّفة في خصوص الإمام المهدي عليهالسلام
وغيبته. ولا شكّ بمن الرجوع إلى تلك الكتب ـ بصنفيها
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام بهذا كله ، وإنّما حاول تنبيه الشيعة
إلى ما سيحصل بعده من قول الناووسيّة بمهدويتّه عليهالسلام
الصفحه ١١٨ : ء حاجة الاصحاب إلى
التوعية المطلوبة على المستوى الاول في تبيان اوجه الشبه بين المهدي الموعود عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ : .
كما لا يمكن اغفال دور هذا المستوى من
التوعية في حمل الأمانة ونقلها إلى الاجيال اللاحقة ، خصوصاً أجيال
الصفحه ١٢٤ : » (١).
الاسلوب الثاني ـ أسلوب التصريح في بين الهوية :
لقد مرّت شذرات متفرقة تشير إلى هذا
الأسلوب أيضاًًً
الصفحه ١٢٥ : من خارجه. خصوصاًً إذا ما لوحظ الأسلوب الاول من
التشخيص ، وضُمّ إلى هذا الاجمال.
فتشبيه ظرف الغائب
الصفحه ١٣٣ : يخرج من صلب ابني هذا
ـ وأشار إلى موسى عليهالسلام
ـ وهذا خرج من صلبي ، نحن اثنا عشر كلنا معصومون مطهرون
الصفحه ١٤٢ : وهضمهم لها بشكل تدريجي ، وكأنّها حدث طبيعي ، بحيث لا ينتج عنها شرح في
المذهب قد يؤدّي إلى اهتزاز عقيدة