الصفحه ١٧٠ : العقيدة المهدوية عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وتنبيه
الأمة على حكم من أنكرها ، وإخباره ـ كما مرّ
الصفحه ٢٤٣ : على لسان نبيه صلىاللهعليهوآله وأنت في صلب أبيك
» (٢).
٥ ـ وحديث عمرو بن مرّة الجهني قال : «
إن
الصفحه ٢٦٥ : من مواجهة بني الحسن وبالحقيقة المرّة
، والمصير المحتوم الذي ينتظرهم على يد الجلاّد العباسي أبي
الصفحه ٦٠ : الأئمة وجحد المهدي كان كمن أقر بجميع الأنبياء وجحد محمداً صلىاللهعليهوآله نبوته ... » (٣).
وقد مرّ
الصفحه ٩٣ : عبد الله عليهالسلام؟
فحلف مرَّة أو مرَّتين أنّه سمع ذلك منه ، فقال أبو بصير : لكنّي سمعته من أبي
جعفر
الصفحه ١١٢ : نصيباً » (١).
إن دلالة ما مرّ على ضرورة معرفة الإمام
الحق الذي أمر الله تعالى بطاعته ، لا تتمّ في
الصفحه ١٢٥ : بظرف يوسف عليهالسلام ، كما مرّ في الأسلوب الأول وإن لم
يشخّص لنا من هو الغائب بالتحديد ، إلاّ أنّه
الصفحه ١٣٥ : الحجة ظاهراً مشهوراَ ، أو خائفاَ مستوراً كما مرّ في القاعدة الرابعة من
قواعد الفصل السابق.
والتسليم
الصفحه ١٥١ : تعالى عليهم ؛ لأنّهم عليهالسلام
« محدّثون » كما مرّ في كلام ابن خلدون ما يشير إلى هذا ، وفي الصحيح عن
الصفحه ١٥٩ : قلوبهم من طول غيبته ... » (١).
هذا وقد مرّ الكلام عن الجَفْر واعتراف
ابن خلدون ، والجرجاني ، وصاحب كشف
الصفحه ١٨٦ : مرّ في فصول البحث ـ : مات ، أو هلك ، في
أيّ وادٍ سلك!
رابعاًً ـ الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة
الصفحه ١٩٤ :
بأحاديث كثيرة في
هذا المعنى لاحاجة لنا بها ، وأما في خصوص الإمام المهدي عليهالسلام فقد مرّ أن
الصفحه ١٩٧ : سيّما إذا كانت طويلة وزائدة على عمر الإنسان الطبيعي بعشرات
المرّات ، ستورث الشكّ في النفوس الضعيفة في
الصفحه ٢٠٨ : والعترة الطاهرة عليهمالسلام
» كما ينبغي.
٢ ـ ضعف الوازع الديني عند أدعياء
المهدوية على مرّ التاريخ
الصفحه ٢١١ : لنفسه ، كما لم يقبل بمقولة من ادعاها له من أصحابه ؛ ولهذا
أمر بالسّلام عليه ـ كما مرّ ـ إمّا باسمه ، أو