الصفحه ٢٣٥ : ـ محمد بن علي
السلمي ، ٤١ ـ محمد بن فضل ، ٤٢ ـ محمد بن مسلم الثقفي ، ٤٣ ـ معروف ابن خربوذ ،
٤٤ ـ منصور
الصفحه ٢٥٦ : عثمان بن محمد بن
خالد الذي خرج مع محمد قد أُتِيَ به إلى المنصور فقال له : « هيه يا عثمان ، منت
الخارج
الصفحه ٢٥٨ : به ، وينهاهم لا عن دعوى المهدوية فحسب ، بل
عن الخروج على المنصور وهو في أوج قوة دولته ، استبقاءً على
الصفحه ٢٦٠ :
ولهذا نجد أول عمل قام به المنصور بعد
قتله محمد بن عبد الله أنه استدعى الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٨١ :
الله هو المهدي ،
ويقول : كيف وهو يقتل؟ » (١).
ومنهم
: أبو جعفر المنصور العباسي كما سيأتي في
الصفحه ٢٩٣ : ، أنه وردت عن أهل البيت عليهمالسلام جملة من الأخبار الصريحة بأن المراد
بالمنصور في الروايات هو الإمام
الصفحه ٢٩٥ : (٣)
ومن سخافة شعر سِلْم الخاسر ، إنه وصف
محمد بن عبد الله المنصور العباسي بالمهدوية ، وهو يراه جثّةً هامدة
الصفحه ٢٩٦ : وضوح عن دور
المنصور في إشاعة تلك المهدوية الباطلة على الناس كذباً ودجلاً وجرأةً على الله
تعالى ورسوله
الصفحه ٢٩٧ : أحدا احتجّ بالمهدي ولا
بأبيه ـ المنصور ـ في الأحكام » (٣).
وليت شعري! ما تلك الإزدواجية وذلك النفاق في
الصفحه ٣٢٢ : المهدوية الباطلة في التاريخ كادّعاء
المنصور مهدوية ابنه ( المهدي العباسي ) ، وغيره ممن ادعوا لأنفسهم ، أو
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام
، قالا : « إن القائم منّا ، منصور بالرعب ، مؤيد بالنصر ، تطوى له الأرض ، وتظهر
له الكنوز كلها
الصفحه ٢٧٢ : (١) ، وفيه ما يوضح الاختلاف الحاصل في
الكنية أيضاًً ، فمحمد بن عبد الله قد تكنّى ـ كما مرّ ـ بـ : ( أبي عبد
الصفحه ٢٨٠ : به الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد مر حديثه.
ومنهم
: إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي
طالب وهو
الصفحه ٤٠ : الفكر الإسلامي ) ـ الذي صدر سنة ١٤١٧ / هـ ، وطبع ثلاث مّرات ، وتُرجم إلى خمس
لغات ـ أن ينبّه على مدارك
الصفحه ٨٩ : على ضلالة أبداً ولو
مرّة واحدة في حياته عن سهو أو اشتباه لا يكون إلاّ معصوماً ، وقد صرّح الحديث بأن
من