الصفحه ١٣٥ : تعالى لا يخلي
أرضه من حجة على عباده منذ أن خلق الله آدم وإلى قيام الساعة ، ولا فرق في ذلك بين
أن يكون
الصفحه ١٣٩ :
ظهوره أضرّ لبضائرهم ، ويكون سببا لعماهم عن الحق ، وتحتمل بصائرهم الإيمان به في
غيبته ، كما ينظر الإنسان
الصفحه ١٤٩ :
المؤلفة قبل زمان
الغيبة بكثير؟
وسوف يأتي ما يدل على وجود مثل هذه
القرينة في أحاديث الغيبتين
الصفحه ١٥٦ : في سنة ( ٢٦٠ / هـ )
بغيبة إمامنا الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.
٢ ـ وعن المفضّل بن عمر
الصفحه ١٥٧ : ، وكثرة الفتن ، كل ذلك عوامل مباشرة في حصول الاضطراب عند ذوي النفوس
الضعيفة من الشيعة ، وتزلزل عقيدتهم
الصفحه ١٥٩ : . ويدلُّ على ذلك ما في
الحديث المؤلّم الآتي :
٣ ـ عن سدير الصيرفي ، والمفضّل بن عمر
، وأبي بصير, وابان
الصفحه ١٦٤ : في دلائل الإمامة ، والاربلي في كشف الغمّة ؛ كلاهما
من كتاب المشيخة للحسن بن محبوب مع التصريح بهذا
الصفحه ١٦٨ : بعضهم تزويد الإمام
المهدي عليهالسلام بمثل هذه
القدرة على الاختفاء! وهو استكثار في غير محله ؛ لأنّ توقّف
الصفحه ٢٢٦ :
الامويين ومهدوية
عمرهم.
ومن هنا وضعوا على لسان الإمام الباقر عليهالسلام ما أخرجه ابن سعد في
الصفحه ٢٣٣ :
تنصره ملائكة بدر الكبرى في حروبه (١) ، وينزل عيسى بن مريم فيصلي خلفه (٢) ، ويفتح الله على يده
الصفحه ٢٣٦ :
ومولى هند بنت أسماء الذي أخرج له ابن
عساكر ، لا عين له ولا أثر في مصادرهم ، فهو نكرة مهمل غارق في
الصفحه ٢٥٠ :
المدينة إلى الربذة
مصفّدين بالأغلال ، ومنها إلى طوامير العراق في الهاشمية عاصمة أخيه السفّاح. وهنا
الصفحه ٢٥٨ :
عبد الله في ريعان
شبابه! اتّضح ما في الكلام المذكور من خلط وتهافت.
والصحيح هو براءة سائر
الصفحه ٢٥٩ :
لكي تؤتي ثمارها في
القضاء على الظلم والفساد وإفشاء العدل والمساواة بين الناس.
وهذا القدر لابدّ
الصفحه ٢٦٤ :
حسن ، وحسن بن جعفر
بن حسن ، وطباطبا إبراهيم بن إسماعيل بن حسن ، وعبد الله بن داود ، فصفدوا في