الصفحه ١٧٩ : المهدي عليهالسلام في غيبته :
عن سدير الصيرفي ، قال : « دخلت أنا ،
والمفضّل بن عمر ، وأبو بصير ، وأبان
الصفحه ٢٠٢ :
الباب الثالث
دور الإمام
الصادق عليهالسلام في رد الشبهات
المثارة حول
الغيبة والغائب
الفصل
الصفحه ٢١٢ : ولدتني ، وقد كنت في عمياء من أمري ولقد ،
خدمت محمد بن الحنفية دهراً من عمري ولا أشكّ إلاّ وأنه إمام! حتى
الصفحه ٢٢٤ :
الفصل الثاني
شبهة مهدوية عمر بن عبد العزيز الاموي المرواني
أولاًً ـ الآثار الموضوعة في
الصفحه ٢٤٤ :
صحّ من طرقنا ، فلاحظ.
هذا وقد روى الحاكم ـ في مكان آخر ـ عن
أبي سعيد الخدري ، قال : « قال رسول الله
الصفحه ٢٤٧ :
يستثن أحداً منهم قط ، كما هو شأن الأحاديث السابقة في مثالبهم ، مبيناً عليهالسلام ما يكفي لدحض كل دعوى
الصفحه ٢٦١ : الأصبهاني ،
والشيخ المفيد ، وابن شهرآشوب ، أنه اجتمع العباسيون والحسنيون بالابواء وذلك في
أواخر زمان الحكم
الصفحه ٢٦٢ : أحجار الزيت ، ثم يقتل أخاه بالطفوف وقوائم فرسه في الماء ،
فتبعه المنصور ، فقال : ما قلت يا أبا عبد الله
الصفحه ٢٨٢ : )
العباسي ( ١٣٦ ـ ١٥٨ / هـ ) الرجل الأول وراء القول بمهدوية ابنه ( محمد ) ، بعدما
كان في طليعة من أشاع القول
الصفحه ٣١٢ : عيسى الرواسي ؛ طمعوا في الدنيا ومالوا إلى حطامها ،
واستمالوا قوماً ، فبذلوا لهم شيئاًً ممّا اختانوه من
الصفحه ٣٢٥ :
لله
) (١) » (٢).
ومن الواضح أن الدين الإسلامي في زمان
تلك الدعاوى العريضة في التاريخ لم يتمكن
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(
وَنُريدُ
أن نَمُنَّ عَلَى الَّذينَ استُضعِفُوا
فِي
الأرضِ
الصفحه ٥١ : بيتي ، يخرج في آخر الزمان ، ينزّل الله له
من السماء قطرها ، ويخرج له من الأرض بذرها ، فيملأ الأرض عدلاً
الصفحه ٦٩ : ، وابن أبي عاصم ، وأبو يعلى الموصلي ، وابن الجعد ، وابن سعد ، وابن
أبي شيبة ، والطبراني في معاجمه الثلاثة
الصفحه ٩٠ : جابر بن سمرة أيضاًً في
إكمال الدين ١ : ٢٧٢ / ١٩ ، والخصال ٢ : ٤٦٩ و ٤٧٥.
٢ ـ صحيح مسلم ٢ :
١١٩