الصفحه ٢٩ :
وعلى ضوء هذا المفهوم الواعي لمعنى
الزهد في الإسلام ـ ندرك أن الإنسان المؤمن لو ساعدته ظروفه على أن
الصفحه ٣٠ : لا يدعـو الأنامَ لغير مـا
يُجدي البرية في القريب وفي الغد
وكذاك إن ينهى فعن
الصفحه ٤٨ :
الباب الأول
في معرفة
الإمام الغائب عليهالسلام قبل ولادته
الفصل
الأول :
دعم
الإمام الصادق
الصفحه ٧٥ : ) (٣)
، والذهبي ( ت / ٧٤٨ هـ ) (٤)
، وابن كثير الدمشقي ( ت / ٧٧٤ هـ ) (٥)
، والمحاملى في أماليه على ما سيأتي عن
الصفحه ٨٦ : (
اهل البيت ) لتشمل بني العباس وغيرهم ممن ليس لهم في هذا الأمر نصيب.
ولهذا اضطر الإمام الصادق
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام بقوله : « من مات منكم وهو منتظر لهذا
الأمر كان كمن هو مع القائم في فسطاطه ، لا بل كمن قارع معه
الصفحه ١٠٧ : والتثقيف الواسع عليها
أحاديثه الشريفة الكثيرة في خصوص وجوب معرفة إمام الزمان ، وسنكتفي في حدود تأكيده
على
الصفحه ١٠٨ : عليهمالسلام ، وتفسير العياشي ١ : ٢٥٢ ـ ٢٥٣ / ١٧٥
في تفسير سورة النساء.
١ ـ المحاسن ١ : ٢٥٢
/ ٤٧٦ باب من مات
الصفحه ١١٠ :
« والإقرار بما جاء به من عند الله ، وحقّ في أموال من الزكاة ، والولاية التي أمر
الله عزّوجلّ بها ، ولاية آل
الصفحه ١١١ :
حقاً.
ونظير الرواية المذكورة في الصحّة ، ما
أخرجه ثقة الإسلام الكليني بسند صحيح ، عن بشير
الصفحه ١٣٢ : أي : الكاظم عليهالسلام!
في حين منه الخامس من ولد السابع عليهمالسلام.
١٣ ـ وسمع الحسين بن علوان
الصفحه ١٣٣ :
محمد عليهاالسلام فقلت : يا سيدي لو عهدت إلينا في الخلف
من بعدك؟ فقال لي : يا مفضّل! الإمام من
الصفحه ١٤٤ : الآبي (٢) ، وكتاب الشفاء والجلاء في الغيبة
لأحمد ابن على الرازي (٣)
، وكتاب الغيبة لأحمد بن محمد بن
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام في اصول الكافي ، وكتاب الغيبة للشيخ
النعماني تلميذ الكليني وهو « مطبوع » ، وكتاب الغيبة لعلي بن
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
... » (٤).
ويمكن التماس الدليل على صحة توقف العمل
على انتظار الفرج من القرآن الكريم في عَدِّهِ