الصفحه ١٨٥ :
هـ
ـ الدعاء للمهدي بكل خير وتمني رؤيته عليهالسلام
:
كما في دعاء العهد ، من قول الإمام
الصادق
الصفحه ١٩٠ :
الفصل الرابع
في بيان الإمام الصادق عليهالسلام
علل الغيبة
وما يرافقها من تمحيص واختبار
الصفحه ١٩٨ : ء الإيمان بقانون التمحيص ، وغربالهم ليس
إلاّ الظروف الصعبة التي يمر بها الإنسان في حياته ، وما تحيط بتلك
الصفحه ١٩٩ :
يختص بفئة أو اُمّة
من الناس ، بل هو قانون عام للبشريّة في جميع مراحل تاريخها ، ويدلنا على ذلك
الصفحه ٢١٧ :
فلمّا رأيت الناس في الدِّين قد غووا
تجعفرت باسم الله فيمن تجعفروا
الصفحه ٢٣١ :
وعلامات كثيرة ،
ككسوف الشمس وخسوف القمر (١)
، وخسف بالبيداء (٢)
، والصيحة في شهر رمضان (٣)
وفتنة
الصفحه ٢٣٢ :
وهكذا الى أن يَمُنَّ الله تعالى بظهوره
، وتكون في البيت العتيق ـ بين الركن والمقام ـ بيعته
الصفحه ٢٣٥ : بن سابق ، ٥٠ ـ يحيى بن سالم.
وبهذا يتبين لك مذهب الإمام الباقر عليهالسلام في الإمام المهدي
الصفحه ٢٦٠ : عند بعض المتخرّصين مادة للهجوم على الحقيقة المهدوية
بحجة وجود أدعيائها الكثيرين في التاريخ الشيعي كما
الصفحه ٢٨٣ : ؛
فخلعه منها ، وعهد بها إلى ولده ( محمد ) ولقّبه المهدي! (١).
وترجع محأولاًًت المنصور في استغلال
الصفحه ٣٠٦ : (٥).
ومنها
: أحاديثه في هوية الإمام المهدي عليهالسلام ، وقد مضى أكثرها ، ونشير هنا إلى واحد
منها :
عن
الصفحه ٣١١ : الإمام الكاظم عليهالسلام :
زعمت الواقفية بعد شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام سنة ( ١٨٣ / هـ ) في حبس
الصفحه ٣١٣ :
ولما لم نكن بصدد دراسة هذه الفرقة ،
لذا سنهمل سائر الأدلّة القاطعة في بطلان مدعياتهم ، ونكتفي
الصفحه ١٣ :
وعلى ضوء هذا المفهوم الواعي لمعنى
الزهد في الإسلام ـ ندرك أن الإنسان المؤمن لو ساعدته ظروفه على أن
الصفحه ١٤ : لا يدعـو الأنامَ لغير مـا
يُجدي البرية في القريب وفي الغد
وكذاك إن ينهى فعن