الصفحه ٢٦ : ما صرح به سبحانه
في كتابه الكريم بقوله عز وجل : ( وَمَا خَلَقْتُ
الجِنَّ والإِنسَ إِلاَّ
الصفحه ٤٠ : في الآونة الاخيرة من
يتّهم متكلمي الإمامية في أوآخر القرن الثالث وبداية الرابع الهجريين ، بأنهم
الصفحه ٤٢ : عمر
الأعجمي عن الإمام الصادق عليهالسلام
من المنع عن مسح الخفيّن في الوضوء تقيّة وكذلك في النبيذ ومتعة
الصفحه ٤٦ : ؟
وإذا كان هناك ما يوضّح لنا هوية الإمام الغائب المنتظر بلا لبس أو إبهام ، فهل
وُجِدَ مثله في فكر الإمام
الصفحه ٥٣ : ، ومأتم بصلاته. ويدلّ عليه :
١ ـ عن معمر بن راشد ، عن الإمام الصادق
عليهالسلام في حديث عن
رسول الله
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله قال : « من
أنكر القائم من ولدي في زمان غيبته مات ميتة جاهلية » (٢).
ويلحظ هنا ذكر الغيبة في
الصفحه ٧٧ : وقال معقّباً بعد
التصحيح ، إنّه : « يقتضي أن النساء المطهّرات غير داخلات في أهل البيت الذين هم
أحد
الصفحه ٨٣ :
الإمامة في عرض
السلطة الزمنية ، واتّخذوا من أنفسهم كما اتّخذهم الملايين من أتباعهم أئمَّةً
وقادةً
الصفحه ٨٧ : بالثقلين ، والثقل في اللغة هو الشيء النفيس
الخطير.
٣ ـ دلّ الحديث على إمامتهم وخلافتهم
ووجوب تسليم الحكم
الصفحه ٩٣ :
أنا وأبو بصير ، ومحمد بن عمران ـ مولى أبي جعفر عليهالسلام
ـ في منزل بمكة ، فقال محمد بن عمران : سمعتُ
الصفحه ٩٩ :
مطلقاً :
وهذه القاعدة الشريفة تعد في طليعة
القواعد التي أرستها الشريعة الإسلامية ، وقد جاء تاكيد الإمام
الصفحه ١١٦ : الأحداث ، وزالت بأسرها عن صفحة الوجود كلمح في البصر ، وعاد
مثلها كمثل الفقاعات التي تظهرعلى سطح الما
الصفحه ١٢٨ : بالمهدي!
وفيه أيضاًً ما يكشف عن عظمة ومقام
الإمام المهدي عليهالسلام
ِ ، بحيث تمنّى إمام الخلق في زمانه
الصفحه ١٥٣ :
الحديث الواحد في
أبواب متعددة من كتابه ، وما ذاك إلاّ علامة على ذلك الغنى المطّرد في دلالة
الحديث
الصفحه ١٨٧ : جعفر بن محمد عليهماالسلام
يقول : إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة لابد منها ، يرتاب فيها كل مبطل