الصفحه ٥٩ : ، واستفاضت
بكثرة رواتها من أنّ المهدي رضياللهعنه
الموعود بظهوره في آخر الزمان يخرج مع سيدنا عيسى على نبينا
الصفحه ٦٠ :
رواه الثقات ، عن
الرواة الأثبات ، أنَّه أخبر بخروج المهدي في آخر الزمان ، وذكر مقدمات لظهوره
الصفحه ٩٦ :
بني هاشم ؛ لمن
النبيّ! صلىاللهعليهوآله قال : «
كلهم من بني هاشم » في رواية عبدالملك ، عن جابر
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام في خصوص مسألة الإمام المهدي عليهالسلام ، فأخبر عنه وفصّل هويته الشريفة قبل
ولادته بعشرات السنين
الصفحه ١٢١ : قال : « قال أبو عبد
الله عليهالسلام : إن في
صاحب هذا الأمر سنناً من الأنبياء عليهمالسلام
: سنة من
الصفحه ١٢٣ :
وفيه إشارة واضحة إلى غيبة الإمام عليهالسلام ، وما فعله جعفر الكذّاب ـ وهو عمّ
الإمام المهدي
الصفحه ١٣٨ : بهم ، وتوسلنا بانوارهم ،
فبقدر ما يحصل الارتباط المعنوي بهم في ذلك الوقت ، تنكشف تلك الأمور الصعبة
الصفحه ١٧٢ : المهدي عليهالسلام ما أوصى به عليهالسلام ـ في تواقيع مشهورة عنه عليهالسلام ـ من الورع والتقوى ووجوب
الصفحه ١٧٤ : بإمام أعين ، وانّما هي قاعدة عامّة يمكن للقواعد الشيعية تطبيقها على
موردها كلما ضاق الخناق في زمانهم على
الصفحه ١٧٥ :
الناس زمان يصيبهم فيه سبطة ، يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحيّة في
جحرها .. فبينما هم كذلك
الصفحه ١٧٨ : الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( يَوم يأتِي بعضُ
آياتِ رَبِّكَ لا ينفعُ نفسا إيمانها لم تكن آمنت من
الصفحه ١٨٠ :
وهو يبكي بكاء
الواله الثكلى ذات الكبد الحرّى ، قد نال الحزن من وجنتيه ، وشاع التغيير في
عأرضيه
الصفحه ١٨٤ :
جاء فيه : « ... وانجز
لوليّك ، وابن نبيك ـ الداعي إليك بإذنك ، وأمينك في خلقك ، وعينك في عبادك
الصفحه ١٩٣ : لكم تسوكم ) (١).
إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين
أخرج
الصفحه ٢٠٠ : كلها إنّما هو يصبّ في خدمة أجيال الغيبة ؛ لكي ينتبهوا من غفلتهم
ويلحظوا ما ينبغي ملاحظته من أمور