الصفحه ١٦٢ : ، وحازم بن حبيب ، وعبيد بن زرارة ، والمفضّل ابن عمر ، كما ورد حديث
الغيبتين على لسان إمامنا الباقر
الصفحه ١٦٣ : الأسدي
وبقي في السفارة بحدود خمس سنين ، ثم جاء من بعد وفاته رضياللهعنه ( سنة / ٢٦٥ هـ تقريباً ) ابنه
الصفحه ١٦٨ : العادل ، وظهور دولة الحقّ.
ومن ثَمَّ فإنّ ولادة الإمام المهدي ابن
الإمام العسكري عليهماالسلام
التي
الصفحه ١٨٠ :
) (٢) » (٣).
ويوضح المعنى المذكور ، ما أخرجه
النعماني في كتاب الغيبة ، عن أحمد ابن الحسن الميثمي ، عن رجل من أصحاب
الصفحه ١٨٨ : يكن المهدي عليهالسلام
في ذلك الوقت ( حَمْلاً ) ، بل كان ابن خمس سنين ، كما هو الثابت من تاريخ ولادته
الصفحه ١٩٤ : : يا ابن رسول الله!
ولم ذلك؟ قال : لأنّ الله عزّوجلّ أبى إلاّ أن تجري فيه سنن ألأنبياء : في غيباتهم
الصفحه ٢٠٩ : المنصور العباسي بثورته وقتله وأخاه إبراهيم ( سنة
/ ١٤٥ هـ ) ، ثم أقدم ( سنة / ١٤٧ هـ ) على تعيين ابنه محمد
الصفحه ٢١٠ : الكيسانية فنقول :
ثانياًً ـ براءة ابن
الحنفية رضياللهعنه من القول بمهدويته
:
مات السيد محمد بن أمير
الصفحه ٢١٢ : والإمامة بعد وفاته :
ظهر القول بإمامة ومهدوية وغيبة ابن
الحنفية رضياللهعنه بعد وفاته
على يد الكيسانية
الصفحه ٢١٣ : ، وعيون الأخبار / ابن قتيبة الدينوري ٢ : ٥٤٣ من كتاب العلم
والبيان.
٢ ـ ديوان كثير ١ :
٢٧٥ ، ومروج
الصفحه ٢١٩ : طبقاًً للمتواتر
من الأخبار.
الثاني
عشر إلى الخامس عشر : في الكشف عن عقيدته
السابقة بمهدوية ابن الحنفية
الصفحه ٢٢١ : : « قال أبو
عبد الله عليهالسلام : أتاني ابن
عم لي يسألني أن آذن لحيان السرّاج ، فأذنت له ، فقال لي يا أبا
الصفحه ٢٢٧ : الغيبة /
النعماني : ٢٤٠ / ٣٤ باب ١٣.
٥ ـ كامل الزيارات /
ابن قولويه القمي : ١٩٦ / ٧ باب ٧١
الصفحه ٢٢٨ : شخصاً (١٠)
، وابن امة (١١).
__________________
١ ـ كتاب الغيبة /
النعماني : ١٧٨ ـ ١٧٩ / ٢٢ ـ ٢٤ باب
الصفحه ٢٣١ : .
٧ ـ كتاب الغيبة /
النعماني : ٢٥٣ / ١٣ باب ١٤.
٨ ـ كتاب الفتن /
ابن حماد ٩٢ ، والحاوي للفتاوى ٢ : ٧٥