الصفحه ١٨٥ : اللهم لنا وليك ، وابن وليك ،
وابن بنت نبيك المسمى باسم رسولك صلواتك عليه وآله في الدنيا والآخرة ، حتى لا
الصفحه ١٩٥ :
إلى وقت افتراقهما.
يا ابن الفضل! إنّ هذا الأمر أمر من ( أمر ) الله تعالى ، وسرٌّ من سرّ الله
الصفحه ٢١٦ : قوله : كنت أقول بالغلوّ وأعتقد غيبة محمد بن عليٍّ ـ ابن
الحنفيّة ـ قد ضللت في ذلك زماناً ، فمنَّ الله
الصفحه ٢١٨ : السيد الحميري بأن الإمام الصادق عليهالسلام
هو ولي الله في زمانه وأمين الله على وحيه وابن أمينه
الصفحه ٢٢٤ : ) ما شاء لهم من يضعوا
من الأقوال على لسان عمر وابنه عبد الله ، وهي وإن كانت كلها آثاراً موقوفة لا حجة
الصفحه ٢٤٢ :
عبد العزيز ] فقال صلىاللهعليهوآله : « هو الوزغ ابن
الوزغ الملعون ابن الملعون ».
قال الحاكم
الصفحه ٢٥٠ : في تلك الاشاعة ، ويأتي في طليعتهم عبد الله بن الحسن ، إذ كان يشيع بين آونة
واخرى من ابنه محمد هو
الصفحه ٢٥٣ : الذي يـروي الرواةُ لبيـِّنٌ
إذا ما ابن عبد الله فـيهم تجرّدا
له خاتـم لم
الصفحه ٢٦٣ : : « يا ابن عم اني أعيذك بالله من التعرض لهذا الأمر أمسيت فيه ، وإنّي
لخائف عليك أن يكسبك شرّاً
الصفحه ٢٦٥ : الدوانيق ، اتجه كلامه
ـ هذه المرّة ـ إلى الناس ، لا سيما أصحابه ، ليكونوا دعاة خير لمن لهج بمهدوية
ابن عبد
الصفحه ٢٦٧ : والانصار. قلت : فولد جعفر [ ابن أبي طالب ] لهم فيها نصيب؟ قال : لا.
قلت فلولد العباس فيها نصيب؟ فقال : لا
الصفحه ٢٧٩ : .
ويدل عليه ما قاله أبو العباس الفلسطي ،
قال : « قلت لمروان جد محمد بن عبد الله ؛ فإنه ـ يعني : ابن عبد
الصفحه ٢٨٢ : )
العباسي ( ١٣٦ ـ ١٥٨ / هـ ) الرجل الأول وراء القول بمهدوية ابنه ( محمد ) ، بعدما
كان في طليعة من أشاع القول
الصفحه ٢٨٣ :
العقيدة المهدوية لصالحة إلى أواخر السلطة الأموية ، يوم كان ابنه ( محمد ) طفلاً
صغيراً لا يتجاوز الخامسة من
الصفحه ٢٩٠ : ، وأبوه ليس بذاك » (٢).
وأخرج الحديث المذكور الخطيب البغدادي
في تاريخه من رواية محمد ابن مخلد بن حفص