الصفحه ٢٧٧ :
الحسن المثنى ـ وكانوا
من المغيرية أصحاب المغيرة بن سعيد الكذاب ـ بأن محمداًً هذا ابن مُهَيْرَة
الصفحه ٢٨٠ : طليعتهم ، وقد يكون عليهالسلام
هوالمعني أولاًً وآخراً بكلامه.
ومنهم
: بعض الحسنيين كما مرّ في قول ابن
الصفحه ٢٨٨ : الأحبار
وفيه : « المهدي من ولد العباس » ، رواه ابن حماد ، عن الوليد ، عن شيخ ، عن يزيد
بن الوليد الخزاعي
الصفحه ٤٠ : الحديث عن الإمام المهدي الحجة ابن
الحسن عليهماالسلام خصب
الميادين متعدّد الجوانب ، واسع الاطراف ، ولا
الصفحه ٤٥ : / ٦ ، عن ابن أبي عمير ، عن غياث بن
ابراهيم ، عن الإمام الصادق عليهالسلام.
وأخرجه الصدوق بسند صحيحح ، عن
الصفحه ٥١ :
__________________
١ ـ كتاب
الغيبة/الشيخ الطوسي : ١١١.
٢ ـ سنن أبي داود ٤
: ١٠٧ / ٤٢٨٣ ، ومسند أحمد ١ : ٩٩ ومصنف ابن أبي
الصفحه ٨٢ : كجابر بن عبد الله الأنصاري (١) ، وابن عباس (٢) وسلمان الفارسي رضي الله عنه (٣) ، هذا فضلاًً عمن علم منهم
الصفحه ١١٠ :
الثبت الثّقة ، عن
محمد بن عيسى الفقيه الحليل الثبت الثقة ، عن يونس ابن عبدالرحمن الفقيه العظيم
الصفحه ١١٢ :
ابن أبي يعفور ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : « ثلاثة لا يكلمهم لله يوم القيامة ، ولا يزكيهم
الصفحه ١٣٢ : .
قلت : جعلت فداك ، إنّما أسألك لتفتيني
بالحق.
فقال عليهالسلام
: أنا ، وابني هذا ـ وأشار إلى ابنه
الصفحه ١٣٥ :
٣ ـ ( الحسن ) : وهو اسم الإمام الحادي
عشر المعروف بالعسكري عليهالسلام
ابن الإمام علي الهادي ابن
الصفحه ١٤٥ : محمد ابن على أبي
الحسن القلاّء (٣)
، وكتاب إزالة الران عن قلوب الاخوان في الغيبة للفقيه أبي على محمد بن
الصفحه ١٦٦ : خلاف ، ومع هذا ، فلم ينحصر الطريق إلى حازم بن حبيب به ، إذ أخرج النعماني
حديث حازم ابن حبيب بطريق ثانٍ
الصفحه ١٧٧ :
وأنس (١) ، وابن عبّاس (٢) ، وابن عمر (٣).
ومن هنا قام الإمام الصادق عليهالسلام ببيان صفات
الصفحه ١٨٤ :
جاء فيه : « ... وانجز
لوليّك ، وابن نبيك ـ الداعي إليك بإذنك ، وأمينك في خلقك ، وعينك في عبادك