الصفحه ٢٣٤ :
والولاية لأمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
والبراءة من أعدائه (١)
، وأول ما يزور من
الصفحه ٢٤٦ : يزيد بن معاوية الحسين بن على عليهالسلام
، والسفياني يقاتل القائم عليهالسلام
» (٢).
واما من اغتر
الصفحه ٢٤٥ : أن معاوية ـ على جرائمة الكبرى ،
وموبقاته التي لا أول لها ولا آخر ـ أفضل من عمر بن عبدالعزيز ابن مروان
الصفحه ٢٣٩ : الحديث بأنه ثاني الجبارين (٢)
الأربعة من ولد عبد الملك بن مروان وأنَّ معاوية الوغد كان كذلك في عقيدته
الصفحه ١٢٥ : من خارجه. خصوصاًً إذا ما لوحظ الأسلوب الاول من
التشخيص ، وضُمّ إلى هذا الاجمال.
فتشبيه ظرف الغائب
الصفحه ٨ : حديث كتبته حول فلسفة العبادة بمعناها
العام وعبادة الحج خاصة وهو منشور في الجزء الأول من وحي الإسلام
الصفحه ٢٤ : حديث كتبته حول فلسفة العبادة بمعناها
العام وعبادة الحج خاصة وهو منشور في الجزء الأول من وحي الإسلام
الصفحه ٢٨٦ : : يا سيف إنه لحقّ ، وإذا كان فنحن أول
من يجيبه ، أما أن النداء إلى رجل من بني عمّنا.
فقلت : رجل من
الصفحه ٢٩٣ :
منبري فساءني ذلك ، ورأيت بني العباس يتعاورون منبري فسرني ذلك » (٣).
والمقطع الأول من الحديث المذكور
الصفحه ٢٢٩ : اسمائهم عليهمالسلام
(٩) ، ولعن أول
من ظلم حقهم وآخر تابع له على ذلك (١٠)
، وإنه لابدّ من غيبته (١١)
، في
الصفحه ١٧٣ : التشيّع الذين لم تثنهم عن الحق اعتى العواصف وأقسى همجية الجاهلية
الاولى ، من أمثال : سلمان ، وعمار ، وأبي
الصفحه ٤٧ : ، وهو ما تكفّل به الباب الأول من البحث ، وذلك في ثلاثة
فصول عالجت الخطوات الثلاث المذكورة على الترتيب
الصفحه ٣١٢ :
: « فروى الثقات أن أول من أظهر هذا الاعتقاد : على بن أبي حمزة البطائني ، وزياد
بن مروان القندي ، وعثمان بن
الصفحه ١٠٠ : المؤمنين عليهالسلام ، ولعله عليهالسلام
هو أول من أشاعها في حديثه عليهالسلام
لكميل بن زياد النخعي الثقة
الصفحه ٩٥ : من بعضهم اضطرّ
إلى إدخال يزيد بن معاوية لعنه الله وأمثاله من حثالات التاريخ كمروان وعبدالملك
ونظرائهم