الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام سنة ٢٢٠ هـ أو قبلها بسنة واحدة (٩) ، وكتاب الإمامة والتبصرة من الحيرة
للصدوق الأول أحد معاصري
الصفحه ٢٠٨ :
الفصل الأول
شبهة الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضي
الله عنه
أولاًًً ـ أسباب ظاهرة ادّعا
الصفحه ١٤٢ :
الفصل الأول
في العناية بالغيبة وبيان معطياتها
أولاًًً ـ أسرار العناية بالغيبة في الحديث
الصفحه ٢٠٢ :
الأول :
شبهة
الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضياللهعنه
الفصل
الثاني :
شبهة
مهدوية عمر بن
الصفحه ١٤٠ :
الفصل
الأول :
عناية
الإمام الصادق عليهالسلام بالغيبة ، وبيان
معطياتها
الفصل
الثاني :
تأكيد
الصفحه ١٢١ :
تضعّف من بصيرتها
كثرة المهرجّين والمشعوذين.
ويدلّ
على هذا الأسلوب الشريف :
١ ـ عن أبي بصير
الصفحه ٥٢ :
ذلك اليوم حتى يبعث
فيه رجلاًً من ولدي اسمه اسميّ ، فقام سلمان الفارسي رضي الله عنه : يا رسول الله
الصفحه ١٤٧ :
وغيرها مما لا وسع
في تتبعها.
وهذه الكتب وإن ضاع أكثرها ـ لا سيما
المُؤَلَّف منها قبل ولادة
الصفحه ١٠٥ : لا يكون فيها إمام؟ فقال : لا تخلو الأرض من
الحق » (١).
٤ ـ وعن أبي حمزة الثمالى قال : قلت
لأبي عبد
الصفحه ١٣٢ :
المهدي من ولدك؟ قال
: الخامس من ولد السابع ، يغيب عنكم شخصه ، ولايحلّ لكم تسمية » (١).
والنهي
الصفحه ٦ :
قيودها المعتبرة
وحدودها المرسومة ويكون السجود في هذه الصلاة الممثل الأوضح لذلك القرب المعنوي من
الصفحه ٢٢ :
قيودها المعتبرة
وحدودها المرسومة ويكون السجود في هذه الصلاة الممثل الأوضح لذلك القرب المعنوي من
الصفحه ٣٩ :
أراد عليهالسلام
تحريك هذه العقيدة في وجدان الأمة على الدوام ، لما تمتلكه من فلسفة قادرة على خلق
الصفحه ١٠٨ :
وقال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من مات وليس عليه إمام فميته ميتة جاهلية ، فقلت : قال ذلك
الصفحه ٦٢ : إيمانُها لم تكن آمنت من قبلُ
) (٢) ، قال عليهالسلام
: « الآيات : هم الأئمة ، والآية المنتظرة : هو القائم