الصفحه ٢٢٦ : / ٥٨٧ باب
من قال : أن المهدي عمر بن عبد العزيز ، وقد جعل هذا الحديث المكذوب في أول الباب.
الصفحه ٤٢ : العباسي الأول ( ١٣٢ ـ ٢٣٤ هـ
) ، وما نتج عن هذا وذاك من نشوء التيّارات الفكرية الخطيرة ، وانقسام المسلمين
الصفحه ٤٦ : الغيبة
ومعرفة من هو المهدي الذي سيغيب ، وذلك من خلال اتخاذ الخطوات الآتية :
تتمثّل الخطوة الأولى بدعم
الصفحه ٢٨٥ :
السريع؟ ثم من أين
لأبي جعفر الدوانيقي أن يعلم بكل هذا لو لم يأخذه من عين صافية؟
نعم ، أخذه من
الصفحه ٩٨ :
عبد الله عليهالسلام قال : ( لا تعود الإمامة في أخوين بعد
الحسن والحسين أبداً إنما جرت من علي بن
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام يقول : من
مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية ، ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضرّه ، تقدم
هذا الأمر
الصفحه ٢١٥ : ـ بفضل هدايته على يد
الإمام الصادق عليهالسلام
ـ من شعراء أهل البيت المجاهرين بولايتهم من الطبقة الأولى
الصفحه ٢٤٣ : ومروان في صلبه ، فمروان قصص من لعنة الله عزّوجلّ ».
قال الحاكم : « هذا حديث صحيح على شرط
الشيخين ولم
الصفحه ٣١٤ :
روحه العذاب ، أما ليخرجن الله من صلبه خير أهل الأرض في زمانه ، سمي جدّه ، ووارث
علمه ، وأحكامه
الصفحه ١٣٨ :
الأول
: إن نور الوجود والعلم والهداية ، يصل
إلى الخلق بتوسّطه عليهالسلام
؛ إذ ثبت بالأخبار
الصفحه ١٦٥ :
الاخرى » (١).
وقد صحّ حديث الغيبتين عن الإمام الصادق
عليهالسلام من طرق
شتّى.
٢ ـ ففي الصحيح
الصفحه ٢٠٤ : العقيدة المهدوية في الوسط
الإسلامي في القرون الثلاثة الأولى ـ انتشاراً واسعاً ... على الرغم من كل ذلك بقي
الصفحه ٢٦٠ :
ولهذا نجد أول عمل قام به المنصور بعد
قتله محمد بن عبد الله أنه استدعى الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٨٢ : )
العباسي ( ١٣٦ ـ ١٥٨ / هـ ) الرجل الأول وراء القول بمهدوية ابنه ( محمد ) ، بعدما
كان في طليعة من أشاع القول
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام بهذا كله ، وإنّما حاول تنبيه الشيعة
إلى ما سيحصل بعده من قول الناووسيّة بمهدويتّه عليهالسلام