الصفحه ٢٢٧ : / ٢ باب ٢.
٣ ـ الإمامة
والتبصرة من الحيرة / الصدوق الأول : ٩٣ / ٨٤ باب ٢٣ ، وإثبات الوصية : ٢٢٦
الصفحه ٣١٧ : المسلمون فلا شكّ أنهم
سيكونون في مأمن من الإنزلاق وراء كل مهدوية باطلة في التاريخ.
ومن هنا رأى الإمام
الصفحه ١٢ :
في الطريق وبعد
وصوله إلى أماكن تأدية المناسك الواجبة من المتاعب والحوادث الخطيرة التي أدت فيما
سبق
الصفحه ٢٨ :
في الطريق وبعد
وصوله إلى أماكن تأدية المناسك الواجبة من المتاعب والحوادث الخطيرة التي أدت فيما
سبق
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام » (٢).
ويستفاد من مجمل هذه الأحاديث أمور ،
وهي :
الأول : إنّ عدد الخلفاء أو الأمراء أو
الصفحه ١٣٦ : العالمين ... ولم تخل الأرض منذ خلق الله آدم من حجة الله ولا تخلوا إلى
أن تقوم الساعة من حجة الله فيها
الصفحه ١٤٩ : وغيرهما ، ومن ثم فإّّن ما في موضوع كتابنا هذا أقوى
من كل شهادة على علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها
الصفحه ٣٠٩ :
وتجديده ، وزيارته ،
ومن هو خليفته من بعده؟
لما اختلف العقلاء في الإجابة على أن
الاحناف لا سيّما
الصفحه ٥٠ :
الفصل الأول
دعم الإمام الصادق عليهالسلام
للعقيدة المهدوية
وبيان حكم من أنكرها
اتّخذ الإمام
الصفحه ٨٥ : غيرهم من خلقه ؛ إذ جعل طاعتهم طاعته ،
يقول عزّوجلّ : ( اطيعوا الله وأطيعوا الرّسول وأولى الأمر منكم
الصفحه ١٥٥ :
القتل » (١).
تضمن هذا الحديث الصحيح الإشارة إلى بعض
علل الغيبة ، إعني : الخوف من القتل ، وهي
الصفحه ٢١٦ :
ـ يعني : الإمام
الباقر عليهالسلام ـ شاهد دفنه
، فرجع السيد عن مقالته واستغفر من اعتقاده ، ورجع
الصفحه ٥٧ : !! ».
١ ـ ذكره في أول
كتاب البرهان فقال في ص ٦٧ منه : « وطائفة من بلاد الهند يعتقدون شخصاًً شريفاً
ولد في الهند
الصفحه ٧٩ : الجهلة من هنا
وهناك بشأن صحة هذا الحديث تارة أو دلالته تارة اُخرى (٢).
ثالثاًً
ـ علم الصحابة
بالمعنيين
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام في الثاني والعشرين من شهر ربيع الأول
( سنة / ٢٦٠ هـ ) إلى وقت وفاة رابع السفراء أبي الحسن علي بن