الصفحه ٩٢ : عشر من أهل بيتي أعطاهم الله فهمي وعلمي وحكمي ، وخَلَقهم من طينتي
، فويل
الصفحه ١١٣ :
وكل هذا يعزّز ما ذكرناه سابقا في حكم
مَن أنكر الإمام المهدي ابن الإمام الحسن العسكري عليهماالسلام.
الصفحه ١٢٢ : ، وسنةً من داود وهو حكمه بالإلهام » (١).
وعن زيد الشحّام ، عن الإمام الصادق عليهالسلام في حديث طويل جا
الصفحه ١٧٠ : العقيدة المهدوية عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وتنبيه
الأمة على حكم من أنكرها ، وإخباره ـ كما مرّ
الصفحه ٢٢٠ : الحكم في الاسلام كما يفهم من تقرير الإمام عليهالسلام لمفردات تللك القصيدة الرائعة التي
جاءت زاخرة بفكر
الصفحه ٢٢٤ : مهدويته :
وضع المغرمون بعمر بن عبد العزيز بن
مروان بن الحكم بن أبي العاص الأموي المرواني ( ت / ١٠١ هـ
الصفحه ٢٤٥ : بن الحكم
بن أبي العاص الأُموي المرواني (٣).
وكان هناك من : « يفسّق عمر بن عبد
العزيز ، ويستهزئ به
الصفحه ٢٤٦ : يطلقوا تعليم الشرك
للناس ؛ لكي إذا حملوهم عليه لم يعرفوه (١).
وروى الحكم بن سالم ، عمّن حدّثه عن أبي
الصفحه ٢٥٢ : الله بن الحكم الأنصاري ، وقال الذهبي : « وكان
سفيان الثوري ينقم عليه خروجه مع محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٥٨ : الانتفاضات العلوية ضد الحكم الجائر المتمثّل بالسلطتين
الأموية والعباسية ، ولكنه في ذا الوقت كان عليهالسلام
الصفحه ٢٦١ : الأصبهاني ،
والشيخ المفيد ، وابن شهرآشوب ، أنه اجتمع العباسيون والحسنيون بالابواء وذلك في
أواخر زمان الحكم
الصفحه ٢٩٢ :
بخبره هذا واضحات
التاريخ ، حيث لم يبدا حكم بني العباس بما قاله هذا الكذّاب ، وإنّما ابتدا حكمهم
في
الصفحه ٢٩٣ : النضال العلوي ضد الحكم الأموي الجائر ، ومن هنا
كانوا بحاجة إلى تحسين تلك الصورة التي أرادوا جلي سحنتها
الصفحه ٣١٤ : ، وفضائله ، معدن الإمامة ، ورأس الحكمة » (١).
وهذا الحديث صريح بهلاك الواقفية ،
وفساد مقولتهم ، إذ تضمّن
الصفحه ٣١٧ : الفاحش ؛ لأن تصدي الشريعة إلى بيان تلك الأمور
ليس اعتباطاً ، وإنّما عن حكمة بالغة ، وإذا ما عرفها