الصفحه ٢٣ : للحج من مكة المكرمة
ليكون مؤكداً لإحرامه السابق ومرسخاً في النفس والذهن المعاني السامية والدروس
الصفحه ٢٧ : واشترط في صحتها وترتب الأثر عليها الإتيان بها
بقصد التقرب بها لله سبحانه لأن ذلك يعمق الإيمان في النفس
الصفحه ٤٠ : بدأوا! ومن هنا وجدت نفسي أمام
اختيار صعب ، فعدت اليهم مرّةً أخرى لأرسم الصورة الواضحة لعمق العقيدة
الصفحه ٩٣ : عليهمالسلام.
٢ ـ أصول الكافي١ :
٥٣٤ ـ ٥٣٥ / ٢٠ باب ١٢٦ ، وإكمال الدين ٢ : ٣٣٥ / ٦ وذيل الحديث نفسه أيضاًً.
الصفحه ١١٠ : معرفته إذا بلغت نفسه هاهنا ـ قال : وأهوى بيده إلى صدره ـ يقول
حينئذٍ : لقد كنت على أمرٍ حسن » (٢).
وقد
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام المهدوية عن نفسه ، وعن ولده الإمام
الكاظم عليهالسلام بوضوح
وصراحة تامّين ؛ لكي لا يغتر أحد بمقولة
الصفحه ١٢٤ : يترك تقديرها للإمام نفسه عليهالسلام ، فضلاًًً عمّا تقتضيه المصلحة التي
ينظرها الإمام ، او يتو خّاها من
الصفحه ١٢٥ :
اختزن في داخله نوعاً من التفصيل ، ولكنّه لم يتّضح إلاّ بعد حين ، حتى عاد
الإجمال نفسه في غنى عمّا يوضّحه
الصفحه ١٢٦ : الحسين عليهالسلام
، مع نفي المهدوية عن نفسه الشريفة ، وعن ولده الكاظم عليهماالسلام ؛ لئلا يدّع مدع
الصفحه ١٣٥ : ن الانحدار وراء الشهوات
، وصونه من كل انحراف.
كما من نفس وجود الإمام عليهالسلام فيه منافع كثيرة ترتبط
الصفحه ١٨١ : يتطلب ذلك من الاعداد النفسي
والمادي معاً بحيث ، يكون كالجندي الذي ينتظر قائده لخوض معركه حاسمة فاصلة
الصفحه ١٩٥ : استأثر بوجه الحكمة في غيبة الإمام ، ولم يستأثر بالعلة نفسها كما
هو صريح هذا الحديث الشريف.
ثانياًً
الصفحه ٢١١ :
نفسه :
كان السيد محمد بن الحنفية رضياللهعنه عالماًً بإمام زمانه ، ولم يدّع
الإمامة ولا المهدوية
الصفحه ٢١٨ :
١٦
بمنَ وليَّ الأمر والقائم الذي
تطلّع نفسي نحوه بتطرُّب
١٧ له
الصفحه ٢٣١ : السفياني (٤)
، وقتل النفس الزكيّة (٥)
، وخروج الدجال (٦)
، ومدد المشرق المُوَطِئ لدولته (٧)
، وهتاف السما