الصفحه ٧٤ : اللغة /
الأزهري ٢ : ١٥٧ ( عَتَرَ ).
٧ ـ مستدرك الحاكم ٣
: ١١٨ / ٤٥٦٧ كتاب معرفة الصحابة ـ ذكر مقتل
الصفحه ٨٠ : : « اللّهم هؤلاء أهلى » وهم من أكبر الناس معرفة بخصائص هذا الكلام ،
وإدراكاً لما ينطوي عليه من قصر واختصاص
الصفحه ١٥٢ : مقام
معرفة من هو الإمام الغائب على وجه التحديد ، وبلا أدنى حاجة إلى التماس أحاديث
اُخرى عن اهل البيت
الصفحه ١٧٢ : :
١ ـ وجوب معرفة الإمام المهدي عليهالسلام باسمه وكنيته وأصله الشريف.
٢ ـ إنّه متّبع لسنة جدّه رسول الله
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
وانقطاعه عن قواعده الشعبية ، بل يشمل أهل زمان الغيبة أيضاًًً.
ب
ـ الدعاء بطلب المعرفة المنجية
الصفحه ١٩٠ : ، خلاصته معرفة
السلطة العباسيّة بمن الإمام الثاني عشر عليهالسلام
يمثل الخطر الأكيد على وجودهم ، ومن هنا
الصفحه ١٩٧ : خصائص
معينة ، والمراد هنا معرفة الناس على حقيقتها بالاختبار.
وبالغربلة : نخل الشيء بالغربال.
وفي
الصفحه ٢٠٠ : :
كعدم الاغترار بلمع السراب من كلام
المشعوذين الكاذبين.
ومعرفة مكائد السفهاء وأعداء الحق ، من
الذين في
الصفحه ٢١٤ : جملتهم أيضاًًً السيد الحميري ، وهو
من مشاهير الكيسانية قبل لقائه بالإمام الصادق عليهالسلام
، ومعرفة
الصفحه ٢٤٩ :
، وبقي هكذا إلى أن استخلف المنصور الدوانيقي بعد هلاك أخيه السفاح ( ١٣٢ ـ ١٣٦ هـ
) ، فكان همّه معرفة أمر
الصفحه ٢٧٩ : بمهدوية محمد
بن عبد الله بن الحسن (٢).
ومنهم
: الكلبي النسابة ، حيث أخذ معرفة هذا
الأمر وحقيقته من
الصفحه ٣١٦ : معرفة صدق دعوى
هذه المهدوية أو تلك من كذبها ، وذلك من خلال تأكيد بعض الحقائق الإسلامية التي لا
صلة لها
الصفحه ٣٢٠ :
وهو كثير. ولكن
المهمّ هنا هو أن المراد بالنفس الزكيّة في هذه الرواية وغيرها ، ليس محمد بن عبد
الله
الصفحه ٢٥٥ :
ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ ، إذ كان
محمد بن عبد الله نفسه يدّعي بأنه المهدي « طمعاً أن يكون هو
الصفحه ٢٧٢ :
وهذا الحديث نفسه رواه جابر بن عبد الله
الانصاري رضياللهعنه ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله