الصفحه ١٦٥ :
الاخرى » (١).
وقد صحّ حديث الغيبتين عن الإمام الصادق
عليهالسلام من طرق
شتّى.
٢ ـ ففي الصحيح
الصفحه ١٧٤ :
حصل مع ولده الإمام
الكاظم عليهالسلام ، أو بغير
ذلك من وسائل الضغظ والتعسّف كما حصل لبقية الائمة
الصفحه ١٨٣ : فإنّك إن لم تعرّفني حجّتك ضللت عن ديني ) » (١).
ج
ـ الدعاء المعبر عن الشوق والمحبة للإمام المهدي
الصفحه ٢١٢ : : منت الإمام الذي فرض الله طاعته على خلقه؟ قال ، فقال : يا أبا
خالد حلّفتني بالعظيم. الإمام عَلَىَ بن
الصفحه ٣٠٩ : لا يكون الشيعة الإمامية الاثني عشرية من أعرف الناس بأئمتهم الأثني عشر عليهمالسلام ، بل لِمَ لا
الصفحه ٣١٠ : الإمام المهديّ الذي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً
وجوراً؟ فأجابه عليهالسلام
بقوله : « لا ، ولو
الصفحه ٣١٥ : ... الحديث » (١).
وفي هذا الحديث تعريض بالواقفية التي
ادّعت مهدويّة الإمام السابع من أئمة الاثني عشر
الصفحه ٣٢٦ :
الفصل السادس
دور الإمام الصادق عليهالسلام
في رد الشبهات الأخرى
ذكرنا في بداية دور الإمام
الصفحه ٣٨ : ء حاضره وأثّرت فيه برسم معالم مستقبله ؛ هو
الاعتقاد الراسخ بإخبار أهل البيت عليهمالسلام
جميعاً عن الإمام
الصفحه ٣٩ : والتضليل أضعف من أن تحجب نور الحقيقة
وتهمش دور العقيدة ، فان من الغباء اذن جعل العقيدة بالإمام المهدي
الصفحه ١٠٩ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله إنه قال : « من مات وهو لا يعرف إمام
زمانه مات ميتة جاهلية ».
ثم قال
الصفحه ١١٤ :
الفصل الثالث
تشخيص الإمام الصادق عليهالسلام
لهوية الغائب
وكيفية الانتفاع به في غيبته
الصفحه ١١٥ :
الأخرى المصنّفة في خصوص الإمام المهدي عليهالسلام
وغيبته. ولا شكّ بمن الرجوع إلى تلك الكتب ـ بصنفيها
الصفحه ١١٩ :
جاء التأكيد عليها
في مقابل استعجال بعض أصحاب الأئمة عليهمالسلام
في مسألة ظهور الفرج على يد الإمام
الصفحه ١٢٤ : ، والمراد به : التصريح يالهوية بحسب ما يقتضيه مقام السائل
وعقلية المستمع يومذاك ، وما يحيط بالإمام من ظروف