الصفحه ١٠٥ : لا يكون فيها إمام؟ فقال : لا تخلو الأرض من
الحق » (١).
٤ ـ وعن أبي حمزة الثمالى قال : قلت
لأبي عبد
الصفحه ١١٧ : المجال ؛ يعلم بأن هدف الإمام
الصادق عليهالسلام في تبيان
أوجه الشبه تلك إنّما هو بهدف التوعية المطلوبة
الصفحه ١٢٣ :
وفيه إشارة واضحة إلى غيبة الإمام عليهالسلام ، وما فعله جعفر الكذّاب ـ وهو عمّ
الإمام المهدي
الصفحه ١٣٦ :
لقد حاول الإمام الصادق عليهالسلام تقريب صورة الانتفاع بالإمام الحجة
الغائب عليهالسلام بمثال مادي
الصفحه ١٤٨ :
قبل كونه فكان كما
تضمّنه » (١).
كما شهد بهذا أيضاًًً ابن قبة الرازي
وهو من فحول متكلمي الإمامية
الصفحه ٨٣ :
الإمامة في عرض
السلطة الزمنية ، واتّخذوا من أنفسهم كما اتّخذهم الملايين من أتباعهم أئمَّةً
وقادةً
الصفحه ١٢٠ : التنبؤ بالشيء قبل وقوعه من
الأمور الاحترازية المهمّة لكلّ مجتمع ، وعلى هذا جرى أسلوب الإمام الصادق
الصفحه ١٥٥ : العلّة الظاهرة على مسرح الأحداث
التاريخية التي اعقبت وفاة الإمام الحسن العسكري والد الإمام المهدي
الصفحه ١٦٢ :
٤ ـ وعن سليمان بن خالد ، عن الإمام
الصادق عليهالسلام قال : « قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٤ :
تمهيد :
على الرغم من كثرة الكتب المؤلّفة في
غيبة الإمام المهدي عليهالسلام
قبل حصولها ، وكثرة
الصفحه ٢٢٠ : وأبياتها تكشف عن
أن احاديث غيبة الإمام المهدي عليهالسلام
الواصلة إلينا لم تكن قط من صنع أية حركة أو طائفة
الصفحه ٥٤ : هوية الإمام
المهدي عليهالسلام من بين
الذرية الطاهرة غير معلوم في حديث الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٩٩ :
ولد له » (١).
القاعدة الرابعة :
عدم خلو الأرض من امام من الائمة الاثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ١٠٦ :
٦ ـ وعن ذريح المحاربي ، عن الإمام أبي
عبد الله عليهالسلام قال : «
منّا الإمام المفروض طاعته ، من
الصفحه ١١٦ :
١٤٥ هـ ، ومهدوية
الملقّب زوراً بالمهدي العباسي ( ت / ١٦٩ هـ ).
ولم يكتف الإمام الصادق