فتح القدير - ج ٦

محمد بن علي بن محمد الشوكاني

فتح القدير - ج ٦

المؤلف:

محمد بن علي بن محمد الشوكاني


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار ابن كثير
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٦٧

كل من يعطى كتابه بيمينه يقرؤه ولا يظلم شيئا من كان في الدنيا فاقد البصيرة فهو كذلك في الآخرة

٣ / ٢٩٤ ـ ٢٩٥

يعرض الله جهنم للكافرين حتى يشاهدوها بأبصارهم تهديدهم بما اتخذوا من عباد الله شركاء هم الأخسرون أعمالا في الآخرة ، بكفرهم ونفاقهم لا وزن لهم يوم القيامة ولا قيمة

٣ / ٣٧٣ ـ ٣٧٤

اقتراب القيامة للحساب ، والناس في غفلة. وقد كانوا يأتيهم القرآن ، فيستمعون له وهم يلعبون ، وقلوبهم لاهية

٣ / ٤٧٠ ـ ٤٧١

يقضي الله ويفصل بين المؤمنين ، واليهود ، والصابئين ، والنصارى ، والمجوس ، والمشركين ، فيدخل المؤمنين الجنة ، والكافرين ، وأشباههم النار

٣ / ٥٢٥ ـ ٥٢٦

تنقطع الأنساب يوم القيامة ولا يسأل بعضهم بعضا من ثقلت موزوناته وأعماله فهو الفائز من خفت موزوناته وأعماله فهو الخاسر

٣ / ٥٩١ ـ ٥٩٦

يوم القيامة كألف سنة مما يعد الناس في الدنيا

٣ / ٥٤٧

في يوم القيامة :

يحشر الله من كل أمة جماعة ، وهو حشر العذاب بعد الحشر الكلي لجميع الناس

٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

تقريرهم : أنهم كذبوا وظلموا

 ٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

ينفخ في الصور فيخاف ويجيب ويسرع كل من في السماوات والأرض

٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

الجبال تسير سيرا حثيثا كسير السحاب

٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

يوم القيامة تفتت الجبال فتصبح كالغبار المتفرق

٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

من جاء بالحسنة فله خير منها ، ومن جاء بالسيئة فكبّت وجوههم في النار

٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

يوم القيامة يصنف الناس أصنافا ثلاثة : أصحاب الميمنة (إلى الجنة) ، أصحاب المشأمة (إلى النار) السابقون السابقون وهم المقربون (في جنات النعيم)

 ٤ / ١٧٧ ـ ١٧٩

في يوم القيامة يتفرق الناس ، أهل الجنة يصيرون إلى الجنة وأهل النار يصيرون إلى النار

٤ / ٢٦٤

يوم القيامة لا ينفع الذين ظلموا اعتذارهم ولا يدعون إلى إزالة عتبهم

٤ / ٢٦٧

يوم القيامة هو يوم الفتح

٤ / ٢٩٨

٤٠١

يوم القيامة لا ينفع الكفار إيمانهم ، ولا يمهلون

٤ / ٢٩٨

سؤال المشركين عن قيام الساعة ، وإخبارهم أنه ميعاد مضروب لا يتأخرون عنه ولا يتقدمون

٤ / ٣٧٦

دعاء الكفار بالويل على أنفسهم ، لما عاينوه هو يوم الفصل (الحكم والقضاء) يحشر الظالمون المشركون وأزواجهم

٤ / ٤٤٨

خروج الناس من قبورهم للحساب وبروزهم بلا ساتر الملك يومئذ لله خالصا بلا منازع العدل الإلهي التام ونفي الظلم

٤ / ٥٥٦

جمع أعداء الله إلى النار ، حيث يحبس أولهم على آخرهم ليتلاحقوا عند ما يصلون إلى النار تشهد عليهم حواسهم بما كانوا يعملون من معاصي. عتابهم لجلودهم ، ورد الجلود : بأن الله أنطقها

٤ / ٥٨٦ ـ ٥٨٧

هو يوم الفصل بين الحق والباطل وهو ميقاتهم أجمعين يوم لا ينفع قريب قريبا ولا يدفع عنه شيئا

٤ / ٦٦١

في يوم القيامة كل أمة مجتمعة متميزة عن غيرها ، وتدعى إلى كتابها المنزل عليها. هو يوم الجزاء حيث يقرأ الناس صحف أعمالهم الناطقة بالحق

٥ / ١٢ ـ ١٣

من أحوال القيامة :

نداء إسرافيل (وهو الصيحة) الخروج من القبور بعد تشقق القبور مسرعين مجيبين المنادي

٥ / ٩٥ ـ ٩٧

القسم بجبل الطور والكتاب المسطور ، والبيت المعمور ، والسماء ، والبحر المسجور : أن عذاب الله واقع لا محالة

٥ / ١١٤ ـ ١١٥

تتحرك السماء ، وتزول الجبال عن أماكنها ، وتسير عن مواضعها

٥ / ١١٦ ـ ١١٧

الداعي يدعوهم يوم القيامة إلى أمر فظيع

٥ / ١٤٦ ـ ١٤٧

خروجهم من القبور خاشعين أذلاء مسرعين

٥ / ١٤٦ ـ ١٤٧

اعتراف الكفار بأنه يوم عسير

٥ / ١٤٦ ـ ١٤٧

علامات يوم القيامة

٢ / ٢٠٧ ـ ٢٠٨

انشقاق السماء يوم القيامة ونزول الملائكة لا يسأل الإنس والجن عن ذنوبهم بل يعرفون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام إلى النار

٥ / ١٦٥ ـ ١٦٦

٤٠٢

الواقعة (القيامة) كائنة لا محالة وهي (واقعة) لقرب وقوعها لا يكون تكذيب عند وقوعها تخفض أقواما في عذاب الله وترفع أقواما في طاعة الله

٥ / ١٧٦ ـ ١٧٧

يوم القيامة هو يوم التغابن ويوم الجمع

٥ / ٢٨٢ ـ ٢٨٣

تساؤل الكفار عن وقت يوم القيامة اسوداد وجوههم لما رأوه ، وتوبيخهم على إنكاره

٥ / ٣١٥ ـ ٣١٦

انكشاف الساق وظهور شدة الأمر سجود الخلق كلهم وعدم استطاعة الكفار والمنافقين ذلك وهم أذلاء صاغرون

٥ / ٣٢٨ ـ ٣٣١

من أسماء يوم القيامة : الحاقة معنى الحاقة من أسماء يوم القيامة القارعة

٥ / ٣٣٣ ـ ٣٣٤

وقوع يوم القيامة النفخة الأولى في الصور دك الأرض والجبال وانشقاق السماء نزول الملائكة ، وحملة العرش يومئذ ثمانية عرض البشر للحساب ظاهرين بأعمالهم

 ٥ / ٣٣٦ ـ ٣٣٨

السؤال عن العذاب الواقع في يوم القيامة ولا يدفع العذاب الواقع فيه أحد تعرج الملائكة فيه إلى الله مقداره خمسون ألف سنة

٥ / ٣٤٤ ـ ٣٤٥

يوم القيامة تكون السماء كالنحاس المذاب ، والجبال كالصوف المصبوغ ، شدة أهواله ، واهتمام كلّ إنسان بشأنه ولا يسأل أحد نصرته

٥ / ٣٤٦ ـ ٣٤٩

خروج الناس يوم القيامة من الأجداث مسرعين أبصار الكفار لا ترتفع ، وتغشاهم ذلة شديدة

٥ / ٣٥٣ ـ ٣٥٤

يوم القيامة تهتز الأرض والجبال وتصبح رملا سائلا تشيب رؤوس الأطفال من هوله وشدته وتنفطر السماء وتتشقق من عظمته وشدة أهواله

٥ / ٣٨٢ ـ ٣٨٣

النفخ في الصور يوم القيامة وهو يوم هائل وعسير يلقى الناس فيه عاقبة أمرهم

٥ / ٣٩٠ ـ ٣٩١

القسم بيوم القيامة

السؤال عن يوم القيامة سؤال استبعاد

٤٠٣

عند وقوع الموت بعد النفخة الأولى وذهب ضوء الشمس والقمر يعلم الإنسان أن لا مفر من الله

٥ / ٤٠٢ ـ ٤٠٥

يوم القيامة تنظر وجوه المؤمنين إلى ربها الكفار محرومون من هذا النظر ووجوههم كالحة متغيرة

٥ / ٤٠٦ ـ ٤٠٩

القسم بالرياح أو بالملائكة على وقوع يوم القيامة من علامات يوم القيامة ذهاب ضوء النجوم ، واقتلاع الجبال ، وجعل وقت للفصل والقضاء بين الرسل وبين أممهم

٥ / ٤٠٦ ـ ٤٠٩

يوم الفصل ، والهلاك فيه للمكذبين

٥ / ٤٣١ ـ ٤٣٢

يوم القيامة هو يوم الفصل ، هو مجمع وميعاد الأولين والآخرين النفخة الأولى تسبق البعث ، وإتيان الناس زمرا زمرا انفتاح السماء لنزول الملائكة تفصيل أحكام يوم الفصل ونتائجه

٥ / ٤٣٩ ـ ٤٤٤

يوم القيامة هو اليوم الحق والعمل الخير يقرب من الله والعمل الشرير يبعد عنه العذاب في الآخرة قريب كل إنسان يشاهد ما قدّمه من خير أو شر الكافر يتمنى أن يصبح ترابا لما يشاهده من العذاب

٥ / ٤٤٦ ـ ٤٤٧

يتقدم يوم القيامة ويسبقه نفخة الصور الأولى وهي الراجفة ، ثم نفخة الصور الثانية وهي الرادفة القلوب خائفة وجلة ، والأبصار ذليلة خاضعة

٥ / ٤٥١ ـ ٤٥٢

تجيء قبل يوم القيامة مباشرة الداهية العظمى ؛ التي تطم على سائر الطامات ، وهي النفخة الثانية في الصور

٥ / ٤٥٧ ـ ٤٦٠

يتذكر الإنسان ما فيه ما عمل

٥ / ٤٥٧ ـ ٤٦٠

إبراز جهنم للطغاة ، وهي مأواهم ، والجنة مأوى من خاف مقام ربه

٥ / ٤٥٧ ـ ٤٦٠

يوم القيامة ينسف الله الجبال حتى تصبح أرضا مستوية تخشع الأصوات لله فلا تسمع إلا صوتا خفيا الشفاعة لا تنفع يوم القيامة إلا لمن أذن الله له بها

٣ / ٤٥٨ ـ ٤٦٠

يسبق يوم القيامة الصيحة الشديدة التي تصم الآذان انشغال كلّ إنسان بنفسه وفراره من أهله وأقاربه وجوه المؤمنين مشرقة مضيئة ووجوه الكفار سوداء كالحة

٥ / ٤٦٦ ـ ٤٦٨

٤٠٤

يوم القيامة تجمع الشمس بعضها إلى بعض ثم تلف فيرمى بها تتهافت النجوم وتتناثر ، وتقتلع الجبال ، والنوق الحاملة في شهرها العاشر تركت هملا من غير راع

٥ / ٤٦٩ ـ ٤٧٠

يوم القيامة تجمع الدواب المتوحشة للقصاص سجر البحار وتزويج النفوس الصالحة في الجنة سؤال الموءودة عن الذنب الذي فعلته حتى قتلت دفنا بالتراب حية نشر الصحف يوم القيامة ومعرفة كل إنسان مصيره إلى الجنة أو إلى النار

٥ / ٤٧٠ ـ ٤٧٥

انشقاق السماء ، وتساقط الكواكب ، وتفجير البحار ، وإخراج القبور ما في بطونها علم كل نفس بما قدمت وأخرت من عمل

٥ / ٤٧٨ ـ ٤٨١

انشقاق السماء طاعة لله وحق عليها أن تطيع تبسط الأرض كما يبسط الأديم يوم القيامة ويخرج ما فيها من الأموات

٥ / ٤٩١ ـ ٤٩٢

القسم بيوم القيامة وأنه موعود والشاهد والمشهود فيه

٥ / ٤٩٩ و ٥٠٣ ـ ٥٠٤

من أسماء يوم القيامة الغاشية وجوه الكفار فيه ذليلة خاضعة عاملة عملا شاقا متعبا ، تصلى نارا حامية ، وتسقى من ماء متناه في الحر ، وطعامهم الشوك الذي لا يسمن ولا يفيد من جوع

٥ / ٥٢٠ ـ ٥٢١

يوم القيامة تدق الأرض وتكسر يجيء أمر الله وقضاؤه نزول الملائكة وحضورهم صفوفا الإتيان بجهنم ، وتذكر الإنسان واتعاظه وندمه

٥ / ٥٣٥ ـ ٥٤٠

يوم القيامة هو يوم الجزاء والحساب تفخيم شأنه الأمر والحكم فيه لله ولا يملك شيئا من الأمر غيره

٥ / ٤٨٠ ـ ٤٨١

قيام الناس جميعا للحساب والجزاء في يوم القيامة

٥ / ٤٨٣ ـ ٤٨٤

تحرّك الأرض واضطرابها عند قيام الساعة وإخراجها ما في جوفها من الأموات تعجب الإنسان مما جرى لها الله تعالى أوحى لها خروج الناس متفرقين وانقسامهم حسب أعمالهم

٥ / ٥٨٢ ـ ٥٨٥

٤٠٥

نثر ما في القبور يوم القيامة تمييز ما في الصدور من خير وشر

٥ / ٥٨٩ ـ ٥٩٠

من أسماء يوم القيامة القارعة يومها يكون الناس كالفراش المنتشر من ثقلت موازينه فمصيره إلى الجنة من رجحت سيئاته وخفت حسناته فمصيره إلى النار

٥ / ٥٩٢ ـ ٥٩٤

٤ ـ الحشر :

يجمع الله جميع الناس فلا يترك منهم أحدا يعرض الناس جميعا مصفوفين حفاة ، عراة ، غرلا توضع الكتب في أيدي أصحابها كل كتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها

٣ / ٣٤٨ ـ ٣٤٩

يقع الإحياء والبعث من القبور بصيحة واحدة ، وهي النفخة الثانية في الصور الناس بعدها يخرجون إلى ظهر الأرض

٥ / ٤٥٢ ـ ٤٥٣ و ٤٥٦

التساؤل عن البعث والاختلاف فيه اختلاف الكفار في كيفية البعث سيعلم الكفار الحقيقة عند البعث

٥ / ٤٣٧ ـ ٤٣٩

يكون الحشر بعد نفخة الصور الثانية يحشر الله المجرمين عميا ويسألون بعضهم بصوت منخفض كم لبثتم في قبوركم؟

أفضلهم قولا يقول : ما لبثتم إلا يوما واحدا

٣ / ٤٥٧ ـ ٤٥٨

٥ ـ الآخرة :

من أراد بعمله الآخرة وسعى لها فهؤلاء نتيجتهم الفلاح والجنة والقبول

٣ / ٢٦٠ ـ ٢٦٢

٦ ـ اليوم الآخر :

التخويف للكفار من اليوم الآخر

٢ / ١٣٥

مجيء الناس فرادى يوم القيامة

٢ / ١٦١ ـ ١٦٢

الوزن والموازين ووزن صحائف الأعمال

٢ / ٢١٧

الوزن الحق والعدل فيه ـ وزن الصحائف

٢ / ٢١٦

٤٠٦

الوزن والميزان للصحائف والحسنات

٢ / ٢٢٠ ـ ٢٢١

إخراج الموتى من قبورهم أحياء كإخراج الثمرات من الأرض بعد المطر

٢ / ٢٤٤ ـ ٢٤٦

من عمل صالحا وهو يرجو ثواب الله يوم القيامة فليكن موحدا حتى يجد ثمرة ذلك

٣ / ٣٧٨ ـ ٣٧٩

الدعوة إلى الخوف من اليوم الآخر حيث لا يغني الوالد عن ولده ولا المولود عن والده

٤ / ٢٨٢

النفخ في الصور يسبق يوم الحساب وهو اليوم الموعود كل نفس تأتي للحساب معها سائق يسوقها وشاهد يشهد لها أو عليها أقوال السلف في الشاهد والسائق كشف الغطاء عن المشركين ليروا أعمالهم وصحفهم

٥ / ٩٠ ـ ٩١

في اليوم الآخر الحساب والثواب والعقاب كائن لا محالة

٥ / ٩٩

٧ ـ متفرقات :

الموت : كل نفس من النفوس واجدة مرارة الموت

٢ / ٢٤٢

نزول شدته وغمرته خوف الإنسان وفراره منه

٥ / ٨٩ ـ ٩٠

لا شماتة فيه ، كل البشر كتب عليهم الموت ، حتى الرسل

٣ / ٤٨١

الأجل : معناه الموت ويوم القيامة

٢ / ١١٣

الأجل محدد ، والعمر لا يطول ولا ينقص

٢ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣

القبر : سؤال الميت في قبره يثبت الله الذين آمنوا عند سؤالهم في قبورهم

٣ / ١٣٠

ثبوت عذاب القبر ـ الحياة البرزخية

١ / ١٨٤ ـ ١٨٥

الدخان : من أشراط الساعة شموله وإحاطته بالناس ، ودعاؤهم لكشفه ، فهو عذاب أليم

٤ / ٤٥٤ ـ ٤٥٦

الصور : النفخ فيه النفخة الأولى والثانية

٤ / ٥٤٥

نفخ إسرافيل فيه النفخة الأولى النفخة الثانية التي تبعث الخلق من أجداثهم

٤ / ٤٢٨ ـ ٤٢٩

* * *

٤٠٧

الجنّة

١ ـ صفاتها.

٢ ـ مكانتها.

٣ ـ موجوداتها.

٤ ـ سكانها السابقون.

٥ ـ سكانها الأتقياء.

٦ ـ أصحاب الجنة.

٧ ـ أصحاب اليمين.

٨ ـ المخلصون.

٩ ـ أهل الأعراف.

١٠ ـ الخائفون.

٤٠٨

١ ـ صفاتها :

ثمار الجنة وأنهارها

١ / ٦٥ ـ ٦٦

تقريبها يوم القيامة إلى المتقين

٥ / ٤٧١

الجنة في الآخرة هي أفضل وأدوم من الحياة الدنيا ، وثبوت هذا في صحف إبراهيم وموسى

٥ / ٥١٧ ـ ٥١٨

من تمام نعيمها حديث أهلها بعضهم مع بعض وسؤالهم عن أحوالهم اطلاع أهلها على أهل النار خلود أهل الجنة في الجنة

٤ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥

الترغيب بها ، وأنها دار السلام ، والله يدعو إليها يهدي الله إليها من يشاء في الجنة للذين أحسنوا الحسنى وزيادة

٢ / ٤٩٨ ـ ٤٩٩

٢ ـ مكانتها :

الجنة عالية ، ولا يسمع فيها كلام باطل

٥ / ٥٢٢ ـ ٥٢٣

الجنة مرتفعة المكان. وثمارها قريبة

٥ / ٣٣٩ ـ ٣٤٠

وعد الله بالجنة عباده ممن تاب وآمن وعمل صالحا لا يظلمون فيها لا يسمعون فيها كلاما فارغا وإنما سلام بعضهم لبعض

٣ / ٤٠٣

خروج بعض العصاة من النار إلى الجنة ، والكفار لا يخرجون من النار

٢ / ٤٥ ـ ٤٦

لا حزن في الجنة مطلقا ، وهي دار الإقامة الأبدية

٤ / ٤٠٢ ـ ٤٠٣

عرض الجنة كعرض السماوات والأرض وقد أعدّها الله وهيّأها للمؤمنين

٥ / ٢١٠

٣ ـ موجودات الجنة :

محاسن الجنة ، وبيان ما فيها

٥ / ٤١ ـ ٤٢

فيها أنهار من ماء لم تتغير رائحته ولم يفسد

٥ / ٤١ ـ ٤٢

وأنهار الجنة من لبن لم يحمض ، وأنهار من خمر لذيذ طيب ، وأنهار من عسل

٥ / ٤١ ـ ٤٢

فيها عين جارية ، وأكواب موضوعة بين أيدي أهلها ، ووسائد مصفوف بعضها إلى بعض ، وطنافس كثيرة

٥ / ٥٢٥

الإنسان الذي يخاف موقف ربه للحساب جنتان : جنة عدن ، وجنة النعيم ذواتا أغصان ، فيهما عينان تجريان

٤٠٩

وفيهما من كل فاكهة نوعان اتكاء أهلهما على فرش بطائنها الحرير

٥ / ١٦٨ ـ ١٦٩

يطاف على أهلها بقصاع من ذهب وأكواب فيها ما تشتهيه الأنفس وتلتذ به الأعين عند رؤيته

٥ / ١٦٨ ـ ١٦٩

الخلود فيها والفاكهة الكثيرة

٤ / ٦٤٥ ـ ٦٤٦

في الجنات خيرات حسان كأنهن الياقوت والمرجان حور محبوسات في الخيام ـ والحوراء شديدة البياض والسواد في العين في آن واحد ـ لم يطأهن ، ولم يغشهن الإنس والجان متكئين على بسط خضراء وزرابي وطنافس موشاة من دون تينك الجنتين الموصوفتين سابقا جنتان أخريان فيهما فواكه متنوعة ، وفيهما عينان تجريان خضراوتان تميلان إلى السواد من شدة الاخضرار فيهما عينان تفوران بالماء

 ٥ / ١٧٠ ـ ١٧٥

٤ ـ سكانها السابقون :

السابقون في الإيمان والعمل جماعة من الأولين (من الأمم السابقة) وقليل من الآخرين (من أمة محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم) هم في الجنة على سرر منسوجة ويطوف على خدمتهم غلمان لا يهرمون أبدا ويطوفون عليهم بأباريق وكأس من خمر جار لا يتفرقون عنها ولا يسكرون متكئين ومتقابلين

٥ / ١٧٠ ـ ١٧٥

ولهم فيها فاكهة كثيرة وحور عين

٥ / ١٧٩ ـ ١٨٠

السابقون جزاؤهم الجنة بأعمالهم وكسبهم لا يسمعون في الجنة لغوا ، ولا يؤثم بعضهم بعضا ، بل يقال : سلاما سلاما

٥ / ١٨٠ ـ ١٨٢

السابقون لهم الراحة في الدنيا والاستراحة من أحوالها بعد الموت

٥ / ١٩٤ ـ ١٩٧

٥ ـ سكانها الأتقياء :

الأتقياء لهم مع الذكر الجميل في الدنيا حسن المرجع في الآخرة

٤ / ٥٠٣

للأتقياء جنات خالدة ، أبوابها مفتحة وفواكه كثيرة عندهم في الجنة نساء متحدات في السن لا تنظر إحداهن لغير زوجها

٤ / ٥٠٣

المتقون هم أهل الجنة

٤١٠

يدخلونها بسلام آمنين ينزع الله من صدورهم العداوة والحقد

٣ / ١٦١

للمتقين الفوز والظفر وجنات فيها بساتين وكروم أعناب ولهم في الجنة نساء كواعب وكأس ممتلئة ومتتابعة لا يسمعون فيها كلاما باطلا ، ولا يكذب بعضهم بعضا الجنة جزاؤهم عطاء من الله

٥ / ٤٤٥ ـ ٤٤٦ و ٤٤٨

تقريب الجنة للمتقين وتزيينها في قلوبهم أعد الله الجنة لكل رجاع إلى الله بالتوبة الخلود في الجنة وما تشتهيه النفوس

٥ / ٩٢ ـ ٩٤

٦ ـ أصحاب الجنة :

خلودهم من نعم الله عليهم : نزع ما في قلوبهم من الحقد ، وعدم الحسد ورثوا الجنة بأعمالهم

٢ / ٢٣٤ ـ ٢٣٥

ينادي أصحاب الجنة أصحاب النار ، ويقرّعونهم

٢ / ٢٣٦

أهل الجنة هم أصحاب الميمنة كانوا في الدنيا يتواصون بالصبر والرحمة فيما بينهم

٥ / ٥٤٢

أصحاب الجنة لا يلحق وجوههم غبار وهم فيها خالدون

٢ / ٤٩٩

أصحابها خير منزلا وأفضل مقيلا (موضع القيلولة)

٢ / ٨٢ ـ ٨٣

في الجنة النساء يقصرن أبصارهن على أزواجهن لم يطأهن ولم يغشهن إنس ولا جان قبل أزواجهن في الجنة يشبهن في الصفاء الياقوت والمرجان جزاء من أحسن في الدنيا الإحسان له في الآخرة

٥ / ١٦٩ ـ ١٧٠

٧ ـ أصحاب اليمين :

أهل الجنة هم أهل اليمين في جنات ونعيم ، ويتساءلون عن مصير الكفار

٥ / ٣٩٩ ـ ٤٠١

أصحاب اليمين لهم في الجنة فرش مرفوع بعضها فوق بعض ، ونساء أنشأهن الله خلقا جديدا آخر فجعلهن متحببات إلى أزواجهن وهن أزواج أمثال وأشكال

٤١١

وهم جماعة من الأولين (الأمم السابقة) وجماعة من الآخرين (أمة محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم)

٥ / ١٨٣ ـ ١٨٤

تفخيم وتعظيم أصحاب اليمين. هم في الجنة في سدر لا شوك له وطلح متراكب ، وظلّ دائم باق ، وماء منصب يجري دائما ، وفاكهة كثيرة لا تنقطع في وقت ، ولا تمتنع على طالبها

٥ / ١٨٣ ـ ١٨٤

٨ ـ المخلصون :

المخلصون في عبادتهم وطاعتهم لهم الجنة يكرمون فيها ويرزقون ، وهم على الأسرة متقابلين وجها لوجه ، ويطاف عليهم في الجنة بكأس من خمر الجنة لا تغتال عقولهم ولا يسكرون ، وعندهم الحور العين

٤ / ٤٥٠ ـ ٤٥١

٩ ـ أهل الأعراف :

حوار أهل الأعراف مع أهل النار نداؤهم لرجال يعرفونهم بسيماهم

٢ / ٢٣٧

يعرفون الناس بسيماهم

٢ / ٢٣٨

الأعراف سور بين الجنة والنار هو الشيء المشرف الأعراف جبال بين الجنة والنار من هم أهل الأعراف؟

٢ / ٢٣٨ ـ ٢٣٩

معنى الأعراف اختلاف العلماء في أصحاب الأعراف من هم

٢ / ٢٣٦ ـ ٢٣٧

نداؤهم لأصحاب الجنة وطمعهم في دخول الجنة صرف أبصارهم تلقاء أصحاب النار دعاؤهم أن لا يجعلهم الله مع القوم الظالمين

٢ / ٢٣٧

١٠ ـ الخائفون :

الجنة مأوى الخائفين لمقام ربهم يوم القيامة

٥ / ٤٥٩

لست ترى في أصحاب اليمين إلا السلامة التي تحب

٥ / ١٩٥ ـ ١٩٧

يمدّ الله المؤمنين في الجنة ، ويزيدهم من الفواكه واللحم مما تشتهيه أنفسهم

٥ / ١١٧ ـ ١١٩

٤١٢

يطوف على أهل الجنة غلمان كاللؤلؤ المستور بالصدف في الحسن والبهاء

٥ / ١١٧ ـ ١١٨

يتعاطى المؤمنون في الجنة خمرا ، شرابا ، لا باطل فيها ، ولا إثم كما هو في خمر الدنيا

٥ / ١١٧ ـ ١١٨

يضرب حجاب بين الجنة والنار ، وله باب ، باطنه من جهة الجنة ، وفيه النعيم والرحمة ، وظاهره من جهة النار ، وفيه العذاب

٥ / ٢٠٤ ـ ٢٠٦

* * *

٤١٣

النار

١ ـ أسماء النار.

٢ ـ التحذير منها.

٣ ـ موجودات النار.

٤ ـ أحوال أهل النار.

٥ ـ العذاب.

٦ ـ الفاسقون.

٧ ـ الطّغاة المكذبون.

٨ ـ أصحاب الشمال.

٤١٤

١ ـ أسماء النار :

من أسمائها : الحطمة

٥ / ٦٠٢ ـ ٦٠٣

من أسمائها : لظى

٥ / ٣٤٧ ـ ٣٤٨

هي سقر لا تبقي لهم لحما ولا تذر لهم عظما

٥ / ٣٩٣ ـ ٣٩٤

ذات لهب

٥ / ٦٢٧

٢ ـ التحذير منها :

هي مأوى الطغاة والمتجاوزين لحدود الله

٥ / ٤٥٩

هي حامية ، وفيها عين متناهية في الحر وطعام أهلها الشوك

٥ / ٥٢١ ـ ٥٢٢

النار مغيرة لأهلها ومسودة لوجوههم وأبدانهم

٥ / ٣٩٣ ـ ٣٩٤

خزنة النار من الملائكة تسعة عشر

٥ / ٣٩٣ ـ ٣٩٤

تبري اللحم والجلد عن العظم

٥ / ٣٤٧ ـ ٣٤٨

تدعو وتهلك من أدبر عن الحق وجمع المال

٥ / ٣٤٧ ـ ٣٤٨

النار موقدة بأمر الله ويخلص حرّها إلى القلوب

٥ / ٦٠٢ ـ ٦٠٣

إطباقها وإغلاقها وأهلها موثقون في عمد ممدودة

٥ / ٦٠٢ ـ ٦٠٣

جهنم للكفار محبس ومرصاد ، ومرجع يرجعون إليه ماكثين فيها ما دامت الأحقاب ، وهي لا تنقطع لا يذوق أهل النار فيها إلا ماء حارا وصديدا جزاء لأعمالهم إذ كانوا لا يؤمنون بالآخرة

٥ / ٤٤٢ ـ ٤٤٤

رؤية النار في الآخرة عيانا ومشاهدة

٥ / ٥٩٦ ـ ٥٩٧

الخلود فيها ، ومعنى : ما دامت السماوات والأرض

٢ / ٥٩٥ ـ ٥٩٨

إيقادها لأعداء الله إيقادا شديدا

٥ / ٤٧١

التحذير من النار لأنها تتوقد وتتوهج

٥ / ٥٥٢ ـ ٥٥٤

لا يدخل النار إلا الشقي الذي كذب بالحق وأعرض عنه ، ويجنبها الكامل في التقوى

٥ / ٢٥٢ ـ ٥٥٤

امتلاؤها وسعتها واستزادتها

٥ / ٩٢

٣ ـ موجودات النار :

وقود النار الناس والحجارة

٥ / ٣٠٢

٤١٥

على النار خزنة من الملائكة الغلاظ الشداد الذين لا يعصون ربهم ، ويفعلون ما يؤمرون

٥ / ٣٠٢

طعام النار شر الطعام من ضريع شراب أهل النار من غسلين وهو صديد أهلها

٥ / ٣٤١

في جهنم النار تتوقد وفيها الأغلال : والطعام الذي لا يسوغ في الحلق ، والعذاب

٥ / ٣٨١ ـ ٣٨٢

للنار سبعة أبواب ، ولكل باب قدر معلوم من الناس يدخلون منه

٣ / ١٥٩ ـ ١٦٠

في النار شجرة الزقوم التي جعلها الله امتحانا للكافرين الذين كفروا بوجودها ، تنبت في قعر جهنم وثمرها مثل رؤوس الشياطين يأكل أهل النار ، من شجرة الزقوم ويملؤون بطونهم

٤ / ٤٥٦ ـ ٤٥٧

طعام الأثيم الكثير الإثم كالزيت المغلي يغلي كغلي الحميم

٤ / ٦٦٢

الشجرة الملعونة في القرآن شجرة الزقوم

٣ / ٢٨٦ ـ ٢٨٨

الأثيم طعام من شجرة الزقوم

٤ / ٦٦٢ ـ ٦٦٣

جره من حقّ عليه العذاب إلى وسط جهنم وصب الماء الشديد الحرارة فوق رأسه ، والتهكم منه : بأنه في جهنم عزيز وكريم

٤ / ٦٦٢ ـ ٦٦٣

٤ ـ أحوال أهل النار :

أهل النار في العذاب الأليم الدائم ، ويسقون الماء المغلي الذي يقطع أمعاءهم

٥ / ٤٢

الذين كسبوا السيئات يجازيهم الله بسيئاتهم ، ويغشاهم هوان ، ولا عاصم لهم ، ووجوههم مظلمة ، وخالدون في النار

٢ / ٤٩٩

النار معدة للكفار

٥ / ٣١٠ ـ ٣١١

وإذا طرحوا فيها سمعوا لها أصواتا منكرة وهي تغلي

٥ / ٣١٠ ـ ٣١١

وتكاد تنقطع من تغيظها على الكفار

٥ / ٣١٠ ـ ٣١١

سؤال الخزنة لهم واعترافهم بذنوبهم ، فبعدا لهم

٥ / ٣١٠

و ٣١١ أهل النار يتخاصمون والضعفاء يتحاجّون مع الكبراء مخاطبتهم لخزنة جهنم

٥ / ٥٦٧ ـ ٥٦٨

تخاصم أهل النار من أتباع وأسياد

٤ / ٥٠٨

يقال للكفار هذه جهنم ، وقد أخذت الملائكة بنواصيهم وأقدامهم ويحترقون في جهنم ويصب الماء الحار على وجوههم

٥ / ١٦٦ ـ ١٦٧

أهل النار هم أصحاب الشمال وقد كفروا بآيات الله ، عليهم نار مطبقة مغلقة

٥ / ٥٤٢

٤١٦

الكافرون في سقر ، ويعترفون بأعمالهم التي أدخلتهم النار وأهمها ترك الصلاة ، ولا تنفعهم الشفاعة ، ولا يخرجون من النار

٢ / ٣٩٩ ـ ٤٠١

ينادي أصحاب النار أصحاب الجنة طالبين مواساتهم بالماء والطعام

٢ / ٢٣٩

الجنة حرام على الكافرين

٢ / ٢٤١

٥ ـ العذاب :

قد يكون العذاب رجزا ينزل من السماء

٣ / ٢٣٣

لو يؤاخذ الله الناس بذنوبهم ما ترك على الأرض من كافر ومن رحمة الله تأجيل العذاب ليوم القيامة

٣ / ٢٠٧ ـ ٢٠٩

يأتي عذاب الله والناس في نومهم وغفلتهم ، واستعجال الكفار للعذاب ، ولهم عذاب الخلد بكفرهم وعنادهم

 ٢ / ٥١٣ ـ ٥١٤

يعذب الله الظلمة والمستكبرين وهم : عاد ، وثمود ، قارون ، وفرعون ، وهامان

٤ / ٢٣٤

أخذ الله الظالمين والمستكبرين وأهلكهم بالغرق ، أو الصيحة ، أو الخسف

٤ / ٢٣٤

٦ ـ الفاسقون :

منزلهم النار كلما أرادوا الخروج أعيدوا فيها تقول خزنة جهنم للفاسقين ـ إغاظة لهم ـ ذوقوا عذاب النار التي كنتم بها تكذبون

٤ / ٢٩٣ ـ ٢٩٤

تأكيد تعذيبهم بمصائب الدنيا وبعذاب الآخرة انتقاما منهم

٤ / ٢٩٣ ـ ٢٩٤

٧ ـ الطغاة المكذبون :

لهم شر منقلب ، ويدخلون جهنم ، ويحترقون فيها وما يذوقون فيها من ماء حار وقيح صديد ، ولهم عذاب آخر أجناس وأنواع

٤ / ٥٠٥ ـ ٥٠٦

٨ ـ أصحاب الشمال :

هم المكذبون بالبعث الضالون عن الحق ، ونزلهم في الآخرة : الماء المغلي الحار ، وتحريق في جهنم

٥ / ١٩٥ ـ ١٩٧

هم في النار في ريح حارة وظل من دخان أسود حار ، لا كغيره من الظلال ، فهو لا بارد ولا كريم كانوا في الدنيا منعمين وكان يصرون على الإثم العظيم

٤١٧

إنكارهم البعث هم وآباؤهم الأقدمون

٥ / ١٨٤ ـ ١٨٧

الأولون والآخرون من أصحاب الشمال مجموعون يوم القيامة للحساب

٥ / ١٨٥ ـ ١٨٧

الضالون عن الحق ، والمكذبون للرسل ؛ الجميع يأكلون من شجر الزقوم ، وهو كريه الشكل والطعم ، فيملئون منه البطون من شدة الجوع ، ثم يشربون عليه كشرب الإبل العطاش التي لا ترتوي ، هذا نزلهم يوم الجزاء

٥ / ١٨٥ ـ ١٨٧

* * *

٤١٨

الملائكة

١ ـ صفات الملائكة.

٢ ـ أعمال الملائكة.

أ ـ حفظ أعمال الإنسان.

ب ـ حمل العرش.

ج ـ نسخ الكتب.

د ـ قسمة الأمور.

ه ـ نزع الأرواح.

٣ ـ رؤساء الملائكة.

٤ ـ خزنة جهنم.

٥ ـ الملائكة في اعتقاد الكفار.

٤١٩

١ ـ صفات الملائكة :

معنى الملائكة لغة

١ / ٧٤

هم جنود الله في السماوات والأرض

٥ / ٥٤

هي المرسلات ، يعصفون بالرياح وينشرونها نشرا ، ويأتون بما يفرق بين الحق والباطل والحلال والحرام ، ويلقون الوحي إلى الأنبياء للإعذار والإنذار

٥ / ٤٢٩ ـ ٤٣٣

هي الصافات ، والزاجرات ، والتاليات ذكرا

٤ / ٤٤٣

تفضيل الله لهم على جميع الخلق

٢ / ٢٢٢

هم كرام وأتقياء ومطيعون لربهم

٥ / ٤٦٤

٢ ـ أعمال الملائكة :

أ ـ حفظ عمل الإنسان :

الحفظة يكتبون أعمال الناس

٤ / ٦٤٨

الحفظة الذي يكتبون عمل بني آدم

٥ / ٤٨٠

الحفظة يحفظون على الإنسان عمله

٥ / ٥٠٨

ب ـ حمل العرش :

يحيطون بالعرش ويحدقون به وهم يسبحون ويحمدون

٤ / ٥٤٩

حملة العرش ودعاؤهم للمؤمنين التائبين بالمغفرة ودخول الجنة والوقاية من السيئات

٤ / ٥٥٣

ج ـ نسخ الكتب وتسبيح الله :

استنساخهم أعمال بني آدم

٥ / ١٥

نسخهم الكتب من اللوح المحفوظ

٥ / ٤٦٤

تسبيحهم بحمد ربهم واستغفارهم لمن في الأرض

٤ / ٦٠٣

د ـ قسمة الأمور وإطاعة أمر الله :

من وظائف الملائكة : قسمة الأمور

٥ / ٩٨

هم عباد الله مكرمون ، ولا يشفعون إلا لمن ارتضى

٣ / ٤٨٢

لا يتكبرون عن عبادة الله ولا يعيون وهم في تسبيح دائم

٣ / ٤٧٧

يسبقون بالوحي إلى الأنبياء ، ويدبرون ما أمروا بتدبيره

٥ / ٤٥٦

ه ـ نزع الأرواح :

الملائكة تنزع أرواح العباد

٤٢٠