سلام الله عليه إنه من عباد الله المحسنين المنقادين لأمر الله |
٤ / ٢٦٣ ـ ٢٦٥ |
هو من أهل دين نوح ، وجاء ربه بقلب موحّد مخلص |
٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١ |
نظره في النجوم |
٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١ |
قوله إنه سقيم ليتركوه |
٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١ |
بشّره الله بإسماعيل |
٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١ |
رجوع قومه إليه مسرعين |
٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢ |
إنكاره عليهم عبادة ما ينحتون |
٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢ |
أرادوا هلاكه وإحراقه فنجّاه الله |
٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢ |
بشارة الله له بإسحاق نبيّا من الصالحين ، وباركهما الله بمرادفة النعم |
٤ / ٤٦٦ |
من ذريتهما مؤمن وكافر |
٤ / ٤٦٦ |
يعبد إبراهيم إلهه الواحد الذي خلقه وهداه ، وهذه الوصية أبقاها في عقبه وذريته |
٤ / ٦٣٣ ـ ٦٣٤ |
إهلاك المكذّبين |
٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦ |
ضيوف إبراهيم من الملائكة وكيف أكرمهم بالعجل السمين ، وخوفه منهم وبشارتهم له بإسحاق |
٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦ |
إقبال امرأته في صيحة وضجة ، أو في جماعة ، وضربها على وجهها ، وتعجبها من البشارة بحملها وهي عجوز |
٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦ |
إخبار الملائكة لإبراهيم بمهمتهم في إهلاك قوم لوط بالحجارة |
٥ / ١٠٦ |
الاقتداء به حين تبرأ من قومه الكفار |
٥ / ٢٥٢ ـ ٢٥٥ |
تبرؤ إبراهيم من أبيه وعودته عن الاستغفار له |
٥ / ٢٥٢ ـ ٢٥٥ |
٨ ـ لوط عليهالسلام : |
|
هو ابن عم إبراهيم |
٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣ |
مجيء الملائكة وكيف استاء من مجيئهم ، وضاق بهم صدرا |
٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣ |
مجيء قومه يهرعون |
٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣ |
لوط يدعو قومه للزواج من بناته ، وعدم الاعتداء على ضيوفه |
٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥ |
قومه يصرون على الفاحشة ، والاعتداء على الضيوف |
٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥ |
الملائكة يطمئنون لوطا |
٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥ |
نجاة لوط وأهله وهلاك قومه |
٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥ |
زوجة لوط كانت مع الهالكين |
٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥ |
أرسله الله إلى سدوم |
٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤ |
إنكاره على قومه اللّواط |
٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤ |
كان جواب قومه إخراجه مع أتباعه من القرية |
٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤ |
نجّاه الله وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين |
٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤ |
أهلكهم الله بالحجارة أمطرت عليهم من السماء |
٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤ |
وصول الملائكة إلى القرية |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
جاء أهل القرية وهم من سدوم مستبشرين بفعل الفاحشة مع الضيوف |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
لوط يطلب منهم ألّا يفضحوه عندهم |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
لوط يعرض بناته على قومه للزواج بهن |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
قومه يسخرون منه |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
الصيحة تأخذهم |
٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦ |
نجّاه الله من القرية التي كان يعمل أهلها الخبائث كاللواطة |
٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤ |
أدخله الله في رحمته |
٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤ |
القرية التي أمطر الله عليها الحجارة |
٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤ |
قوم لوط كذّبوا المرسلين |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
إنكار لوط عليهم إتيانهم الذكور |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
دعوتهم إلى التقوى |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
تهديدهم للوط بالإخراج من بلدهم إن لم ينته |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
إعلانه أنه لعملهم من المبغضين |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
دعاؤه أن ينجيه الله وأهله |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
أهلك الله قومه بالحجارة |
٤ / ١٣١ ـ ١٣٣ |
إنكار لوط على قومه إتيان فاحشة اللّواط |
٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨ |
جوابهم إخراجه مع أهله |
٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨ |
زوجة لوط كانت من الهالكين الباقين في العذاب |
٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨ |
أمطر الله عليهم حجارة من السماء |
٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨ |
إنكاره على قومه فاحشة اللّواط ، وقطع الطريق ، واجتماعهم على فعل المنكر |
٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣ |
كان جوابهم طلب العذاب ، والتهديد بإخراج لوط من القرية وهي سدوم |
٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣ |
لوط عليهالسلام يطلب النصر من الله ، فأنزل الله ملائكته بعذاب قومه وإهلاكهم |
٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣ |
لما جاءت الملائكة لوطا خاف عليهم من قومه وعجز عن حمايتهم لأنه ظنهم بشرا |
٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤ |
أعلموه أنهم رسل من عند الله لنجاته وأهله ، وإهلاك قومه وزوجته |
٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤ |
لوط من المرسلين ، فنجّاه الله وأهله ؛ إلا زوجته أهلكها الله |
٤ / ٤٧٠ |
دمر الله قومه ومنازلهم شاهدة لمن يعتبر |
٤ / ٤٧٠ |
تكذيبهم وهلاكهم بالريح ترميهم بالحصباء |
٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤ |
نجاة لوط وأهله في وقت السّحر |
٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤ |
مراودتهم لضيوفه من الملائكة |
٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤ |
جاءهم العذاب صباحا |
٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤ |
ضرب الله مثلا للذين كفروا بزوجته التي خانته بالكفر ، وإخبار قومه بضيوفه |
٥ / ٣٠٤ ـ ٣٠٥ |
جزاؤها دخول النار |
٥ / ٣٠٤ ـ ٣٠٥ |
٩ ـ يوسف عليهالسلام : |
|
يوسف يذكر لأبيه يعقوب رؤياه |
٣ / ٧ |
يعقوب ينهى يوسف عن ذكر رؤياه أمام إخوته فيحسدونه |
٣ / ٧ |
إكرام الله ليوسف بالاصطفاء للنبوة ، وتعليمه تأويل الأحاديث ويجمع له النبوة والملك ، ويتم نعمته على آل يعقوب |
٣ / ٨ ـ ٩ |
إخوة يوسف لم يكونوا أنبياء |
٣ / ١١ |
إخوته يحسدونه على حبّ يعقوب له ولأخيه بنيامين أكثر منهم ، وهم جماعة ، فاقترحوا قتله ، لكن أحدهم ينهى عن قتله ، ويوصي بوضعه في ظلام البئر |
٣ / ٩ ـ ١١ |
إخوته يطلبون من أبيهم أن يرسل معهم يوسف يرتع ويلعب |
٣ / ١٢ ـ ١٣ |
أبوه يخاف عليه أن يأكله الذئب |
٣ / ١٢ ـ ١٣ |
إخوته يضعونه في غيابة البئر |
٣ / ١٢ ـ ١٣ |
إخوة يوسف يتظاهرون بالبكاء والكذب على أبيهم بأن يوسف أكله الذئب |
٣ / ١٣ ـ ١٤ ـ ١٥ |
جاءوا على قميصه بدم كذب |
٣ / ١٣ ـ ١٤ ـ ١٥ |
العثور على يوسف في البئر وبيعه في مصر إلى العزيز |
٣ / ١٥ ـ ١٩ |
العزيز يوصي به امرأته أن تكرمه |
٣ / ١٥ ـ ١٩ |
امرأة العزيز تراود يوسف عن نفسه |
٣ / ٢٠ ـ ٢٢ |
يوسف يرى برهان ربه |
٣ / ٢٣ ـ ٢٤ |
براءة يوسف أمام العزيز وظهور كيد امرأة العزيز |
٣ / ٢٣ ـ ٢٤ |
نساء من المدينة يتكلمن على امرأة العزيز فتدعوهن ليرين يوسف ويعذرنها في مراودتها له |
٣ / ٢٥ ـ ٣٠ |
إدخاله السجن ودخل معه السجن فتيان |
٣ / ٣٠ ـ ٣١ |
يوسف يفسّر للفتيين رؤياهما |
٣ / ٣٢ ـ ٣٤ |
يعلن يوسف عليهالسلام التوحيد والتبرؤ من الشرك |
٣ / ٣٥ ـ ٣٦ |
يوسف يفسر للملك رؤياه |
٣ / ٣٧ ـ ٤٠ |
يوسف يحصل على براءته ونزاهته أمام الملك |
٣ / ٤٠ ـ ٤٤ |
امرأة العزيز تعترف بأنها هي التي راودته |
٣ / ٤٠ ـ ٤٤ |
الملك يستخلصه لنفسه ، ويجعله أمينا على خزائن مصر |
٣ / ٤٠ ـ ٤٤ |
مجيء إخوة يوسف إلى مصر من أرض كنعان ليمتاروا ، لمّا أصابهم القحط |
٣ / ٤٤ ـ ٤٨ |
يطلب يوسف منهم أخاه بنيامين |
٣ / ٤٤ ـ ٤٨ |
يعقوب عليهالسلام يوافق على إرساله معهم |
٣ / ٤٤ ـ ٤٨ |
يعقوب يوصي أولاده أن يدخلوا من أبواب متفرقة |
٣ / ٤٨ ـ ٦١ |
يوسف يعرف أخاه ، ويستبقيه عنده بعد أن وضع الصاع في رحله |
٣ / ٤٨ ـ ٦١ |
يعقوب يتصبر على فقد بنيامين ، ويتذكر يوسف |
٣ / ٤٨ ـ ٦١ |
إخوة يوسف يتعرفون عليه ، ويعترفون بخطئهم |
٣ / ٦١ ـ ٦٦ |
يوسف يترك توبيخهم وتعييرهم ، ويطلب منهم أن يذهبوا بقميصه ، وأن يأتوا بأهلهم |
٣ / ٦١ ـ ٦٦ |
حضور أهل يوسف إلى مصر ودخولهم عليه |
٣ / ٦٧ ـ ٦٩ |
سجود إخوة يوسف له ، وتحقق ليوسف ما رآه |
٣ / ٦٧ ـ ٦٩ |
يوسف عليهالسلام يعدّد نعم الله عليه وعلى أهله وإخوته |
٣ / ٦٧ ـ ٦٩ |
قصة يوسف وقصص الأنبياء عبرة لأولي الألباب |
٣ / ٧١ ـ ٧٥ |
١٠ ـ شعيب عليهالسلام : |
|
أرسله الله إلى مدين |
٢ / ٢٥٥ |
أمره لهم بالوفاء بالكيل والميزان وكانوا لا يوفونهما |
٢ / ٢٥٥ |
دعوته لقومه لترك الإفساد في الأرض |
٢ / ٢٥٥ |
ترك القعود على طرق الناس يخوفونهم العذاب |
٢ / ٢٥٥ |
النهي عن قطع الطريق |
٢ / ٢٥٥ |
الصدّ عن سبيل الله |
٢ / ٢٥٥ |
تذكيرهم بنعم الله ومنها تكثيرهم |
٢ / ٢٥٦ |
تهديدهم له ولمن آمن معه بالإخراج |
٢ / ٢٥٦ |
إصراره وثباته على الإيمان وتوكله على الله |
٢ / ٢٥٦ |
دعاء شعيب عليهالسلام أن يفتح بينه وبين قومه |
٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨ |
إصرار قومه على الكفر واستكبارهم |
٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨ |
أخذتهم الرجفة فهلكوا |
٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨ |
إرساله إلى مدين |
٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨ |
قوله اعبدوا الله الواحد |
٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨ |
نهيهم عن إنقاص المكيال والميزان |
٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨ |
خوفه عليهم العذاب |
٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨ |
إقامة الحجة على قومه |
٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١ |
إنه يريد الإصلاح لهم وحفظهم من العذاب الذي حلّ بمن سبقهم |
٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١ |
قومه لا يفهمون كلامه ويهددونه بالرجم لولا عشيرته |
٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١ |
نجّاه الله وأهلك قومه بالصيحة فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين |
٢ / ٥٩١ ـ ٥٩٢ |
كذب قوم شعيب وهم أصحاب الشجر الملتف المرسلين |
٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤ |
دعاهم شعيب للتقوى والوزن بالعدل ونهاهم عن الفساد |
٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤ |
اتهامه بأنه مسحور وتحديه أن ينزل عليهم العذاب |
٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤ |
أصروا على تكذيبه ، فأخذهم عذاب يوم الظلة ، وهو سحاب أمطر عليهم نارا |
٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤ |
قومه أصحاب الأيكة ، وهي الشجر الملتف ، كانوا ظالمين |
٣ / ١٦٨ |
انتقام الله منهم |
٣ / ١٦٨ |
أرسله الله إلى مدين |
٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤ |
دعا قومه إلى الإيمان بالله واليوم الآخر وترك الفساد في الأرض |
٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤ |
أخذهم الله بالرجفة لظلمهم فأصبحوا في بلدهم جاثمين على الرّكب |
٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤ |
١١ ـ أيوب عليهالسلام : |
|
سمع الله نداءه ، فاستجاب له وكشف عنه ما به من ضر |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
أعطاه الله وأهله رحمة منه |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
نداؤه ودعاؤه لله : أنه مسّه الشيطان بشر وألم |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
أمره الله أن يحرك رجله ويدفعها فينبع الماء لاغتساله ، وشربه ، وبرئه من مرضه |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
وهب الله أهله له ، فجمعهم بعد تفرقهم ، وزادهم |
٤ / ٥٠٠ ـ ٥٠١ |
علمه الله أن يأخذ عثكالا من نخل ، وأن يضرب به زوجته لئلا يحنث في يمينه |
٤ / ٥٠٠ |
وصف أيوب عليهالسلام بالصبر والرجوع إلى الله |
٤ / ٥٠١ |
١٢ ـ موسى عليهالسلام : |
|
إرساله إلى فرعون وأشراف قومه |
٢ / ٢٦٢ |
خطاب موسى لفرعون باسمه وإعلامه أنه رسول رب العالمين |
٢ / ٢٦٣ |
طلب موسى أن يرسل معه بني إسرائيل |
٢ / ٢٦٣ |
سؤال فرعون عن رب العالمين |
٢ / ٢٦٣ |
طلب فرعون الآيات |
٢ / ٢٦٣ |
ألقى موسى عصاه وأخرج يده من جيبه |
٢ / ٢٦٣ |
قوم فرعون يستنكرون عليه أن يترك موسى وقومه |
٢ / ٢٦٨ |
فرعون يهدّدهم أنه سيقتل أبناءهم ويستحيي نساءهم |
٢ / ٢٦٨ |
موسى يطمئن قومه بأن الأرض لله |
٢ / ٢٦٨ |
فرعون يتهم موسى بأنه ساحر |
٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦ |
قصة موسى مع السحرة |
٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦ |
عصا موسى تلقف ما يأفكون |
٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦ |
إيمان السحرة بالله الواحد |
٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦ |
قوم موسى يذكرون أنهم أوذوا من قبل بعثة موسى ومن بعده |
٢ / ٢٦٨ ـ ٢٦٩ |
موسى يخبرهم ويطمئنهم أن الله ربما يهلك عدوهم ، ويستخلفهم في الأرض |
٢ / ٢٦٨ ـ ٢٦٩ |
فرعون يتّهم السحرة بالتآمر والمكر |
٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩ |
تهديدهم بالقتل والصّلب |
٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩ |
السّحرة يعلنون الثبات على الإيمان ويقبلون على الشهادة بشجاعة |
٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩ |
آتاه الله التوراة هدى طلبهم من موسى أن يرفع عنهم العذاب ليؤمنوا ، وعند ما رفع الله عنهم العذاب نكثوا عهدهم |
٢ / ٢٧٢ |
أغرقهم الله في اليمّ |
٢ / ٢٧٢ |
تطير قوم فرعون بموسى ومن معه والرد عليهم |
٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣ |
إصرارهم على الكفر |
٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣ |
أرسل الله عليهم الطوفان والقمل والضفادع |
٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣ |
وعد الله لقوم موسى أن يجعلهم أئمة وارثين |
٢ / ٢٧٤ |
تدمير كل ما صنعه فرعون من عمارات وبناء ، وتجاوزهم البحر |
٢ / ٢٧٤ |
أتوا على قوم يعبدون أصناما فطلبوا أن يكون لهم مثلهم آلهة |
٢ / ٢٧٥ |
موسى عليهالسلام يبين لقومه هلاك عبدة الأصنام وهلاك آلهتهم |
٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥ |
موسى عليهالسلام يذكر قومه بإلههم الواحد الخالق |
٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥ |
موسى عليهالسلام يذكر قومه بنعم الله عليهم |
٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥ |
تكريم الله لموسى وتشريفه بمناجاته |
٢ / ٢٧٦ |
موسى يستخلف هارون في قومه ويذهب لميقات ربّه |
٢ / ٢٧٦ |
كلّمه الله |
٢ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧ |
طلب أن يرى الله بعد أن سمع كلامه |
٢ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧ |
كيف تجلّى الله للجبل فأصبح دكا |
٢ / ٢٧٧ |
خرّ موسى صعقا ، ولما أفاق تاب وأناب |
٢ / ٢٧٧ |
ما كتب الله له ولقومه في الألواح |
٢ / ٢٧٨ |
وصيته أن يأخذ بما في الألواح بقوّة ، وأن يأخذ قومه بها ويتبعون أحسنها |
٢ / ٢٧٨ |
ألقى الألواح ، وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه |
٢ / ٢٨٣ |
كان رد هارون أن القوم استضعفوه وكادوا يقتلونه ، وطلبه ألّا يشمت به الأعداء |
٢ / ٢٨٣ |
إلقاء موسى للألواح وتكسّر بعضها |
٢ / ٢٨٤ |
اتّخذ اليهود في غيبة موسى من حليّهم عجلا جسدا ، وعبدوه إلها ، مع أنه لا يكلمهم ، ولا يهديهم سبيلا |
٢ / ٢٨٢ |
رجوع موسى غضبان أسفا |
٢ / ٢٨٢ |
غضب الله في الدنيا والآخرة على الذين عبدوا العجل |
٢ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦ |
لما سكن غضب موسى أخذ الألواح |
٢ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦ |
اختيار موسى من قومه سبعين رجلا لميقات الله تعالى |
٢ / ٢٨٦ |
أخذتهم الرجفة بسبب عدم انتهائهم عن عبادة العجل |
٢ / ٢٨٦ |
أمر الله بني إسرائيل أن يدخلوا الباب سجدا ، وأن يقولوا حطّة ، فبدّل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم |
٢ / ٢٩٢ |
سؤالهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر |
٢ / ٢٩٤ |
امتحان الله قوم موسى بالحيتان تأتيهم ظاهرة ، وعصيانهم لله وصيدهم يوم السبت |
٢ / ٢٩٢ ـ ٢٩٥ |
مسخهم الله قردة لأنهم نسوا ما ذكروا به |
٢ / ٢٩٢ ـ ٢٩٥ |
من قوم موسى جماعة يهدون بالحق ، وبه يعدلون |
٢ / ٢٩١ ـ ٢٩٤ |
فرّقهم الله اثني عشر سبطا |
٢ / ٢٩١ ـ ٢٩٤ |
أوحى الله لموسى أن يستسقي لقومه |
٢ / ٢٩١ |
أمره الله أن يضرب بعصاه الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا ، وظلل الله عليهم الغمام وأنزل عليهم المنّ والسّلوى |
٢ / ٢٩١ |
يبعث الله من يسوم قومه سوء العذاب إلى يوم القيامة ، ويبتليهم الله بالخير والشر لعلهم يرجعون |
٢ / ٢٩٦ ـ ٢٩٨ |
خلف من بعد الذين فرّقهم الله قطعا خلف يقرءون التوراة ولا يعملون بها ، ويعلّلون أنفسهم بالمغفرة |
٢ / ٢٩٦ ـ ٢٩٨ |
مما وقع لقوم موسى أنه سبحانه رفع فوقهم الجبل كأنه ظلة |
٢ / ٢٩٨ ـ ٢٩٩ |
بعث الله موسى وهارون إلى فرعون وقومه فاستكبروا ، وكانوا مجرمين |
٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠ |
قولهم عن معجزات موسى بأنها سحر |
٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠ |
عدم قبولهم لدعوة موسى بأمرين : التمسك بالتقليد للآباء والحرص على الرياسة الدنيوية. |
٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠ |
موسى يدعو على فرعون وقومه أن يطمس الله على أموالهم ، وأن يشدد على قلوبهم ، واستجابة الدعوة من الله |
٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠ |
جاوزوا البحر ، واتبعهم فرعون وجنوده ، فغرق فرعون ، ولم ينفعه إيمانه عند غرقه |
٢ / ٥٣٣ ـ ٥٣٥ |
نجّاه الله ببدنه ليكون عبرة |
٢ / ٥٣٦ |
إرسال موسى إلى فرعون وقومه |
٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣ |
اتبع القوم أمر فرعون ، وما أمره ذو رشد |
٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣ |
إنه يقدم قومه إلى النار |
٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣ |
أرسل الله موسى ليخرج قومه من الظلمات إلى النور ، وليذكرهم بأيام الله |
٣ / ١١٣ |
تذكير قومه بأن الله أنجاهم من قوم فرعون ، وهم يسومونهم أشد العذاب |
٣ / ١١٥ ـ ١١٦ |
آتاه الله التوراة وجعلها هدى لبني إسرائيل أن يوحدوا الله ، ولا يتخذوا من دون الله كفيلا ولا شريكا |
٣ / ٢٤٩ |
آتى الله موسى تسع آيات |
٣ / ٣١٣ ـ ٣١٤ |
النبي لا يلزم أن يكون عالما بجميع القصص |
٣ / ٣٥٤ |
هو موسى بن عمران |
٣ / ٣٥٤ |
فتاه يوشع بن نون ، وملازمته له |
٣ / ٣٥٤ |
قول موسى لفتاه : لا أزال أسير حتى أصل إلى ملتقى البحرين |
٣ / ٣٥٤ |
وصول موسى وفتاه إلى ملتقى البحرين |
٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥ |
نسيان حوتهما ، فانسرب في البحر |
٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥ |
موسى يطلب الغداء بعد سفر وتعب |
٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥ |
الفتى يخبر موسى بقصة هرب الحوت في البحر |
٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥ |
رجوع موسى وفتاه إلى مكان فقد الحوت ، وهناك وجد الخضر |
٣ / ٣٥٦ |
لما ذا سمي الخضر؟ ٣ / ٣٥٦ آتى الله الخضر رحمة وعلما |
٣ / ٣٥٦ |
موسى يطلب بأدب أن يلازمه ليتعلم منه |
٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧ |
الخضر يشترط على موسى الصبر ، وعدم السؤال عما يقع ، وعدم الاعتراض حتى يخبره الخضر |
٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧ |
رويت في هذه القصة أحاديث كثيرة ، أتمّها ما روي عن ابن عباس |
٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧ |
الخضر يخرق السفينة ، وموسى يعترض ، ثم يعتذر |
٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١ |
الخضر يقتل الغلام ، وموسى يعترض ، ثم يعتذر |
٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١ |
الخضر يبني الجدار في قرية رفض أهلها إطعامهما |
٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١ |
الخضر يعلن الفراق بعد اعتراض موسى ثلاث مرات |
٣ / ٣٦١ ـ ٣٦٢ |
الخضر يخبر موسى عن سبب خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وبناء الجدار ، وتأويل ما لم يستطع عليه صبرا |
٣ / ٣٦١ ـ ٣٦٢ |
كان موسى عليهالسلام رسولا نبيا ، أرسله الله إلى عباده بشرائعه وأحكامه |
٣ / ٤٠٠ |
ناداه الله من جانب الطور وقرّبه بالمناجاة والمنزلة |
٣ / ٤٠٠ |
وهب الله موسى أخاه هارون نبيا ووزيرا |
٣ / ٤٠٠ |
رؤيته للنار وطلبه من زوجه أن تنتظر لعله يأتي منها بشعلة أو يجد هاديا يهديه إلى الطريق |
٣ / ٤٢٥ |
ناداه الله وأعلمه أنه بالوادي المقدس وأنه اختاره لرسالته |
٣ / ٤٢٥ ـ ٤٢٧ |
الرب يأمره بالصّلاة ويعلمه بخفاء الساعة ، وأن علمها عند الله ، وينهاه أن يصرفه عنها من لا يصدق بها |
٣ / ٤٢٥ ـ ٤٢٧ |
سؤال موسى عما في يده. موسى يبين منافع العصا ، وأمر الله له أن يلقيها ، فانقلبت بأمر الله حية تسعى |
٣ / ٤٣٠ |
أمر الله موسى أن يأخذها ، وأن يكون انقلاب يده بيضاء من غير مرض معجزة ثانية |
٣ / ٤٣٠ |
موسى يطلب أن يشرح له صدره ، وأن يجعل له وزيرا من أهله هارون أخاه يشدّ به أزره ويشاركه في أموره |
٣ / ٤٣١ ـ ٤٣٢ |
الله يؤتيه ما سأل ويذكره بقصة نجاته من الذبح |
٣ / ٤٣١ ـ ٤٣٢ |
تعداد نعم الله على موسى : |
|
إنقاذه من الذبح |
|
ألقى الله عليه محبته |
|
تربّى ، وتغذّى |
|
إعادته إلى أمه لترضعه |
|
اختياره للوحي والرسالة |
|
إرساله إلى فرعون الذي طغى |
|
نجّاه الله من الغم |
|
إقامته في أهل مدين |
٣ / ٤٣٣ ـ ٤٣٥ |
موسى وهارون يظهران خوفهما من فرعون |
٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨ |
الله تعالى ينهاهما عن الخوف لأنه معهما ينصرهما عليه |
٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨ |
فرعون يسأل موسى عن ربه |
٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨ |
موسى يذكر دلائل وجود الله ووحدانيته من خلال الخلق والإبداع |
٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨ |
فرعون يعتبر معجزات موسى سحرا ، وأن باستطاعته أن يواجهه بسحر مثله |
٣ / ٤٣٩ ـ ٤٤٠ |
فرعون وموسى يتفقان على موعد للتّحدي وهو يوم الزينة |
٣ / ٤٤٠ |
فرعون يجمع السّحرة ، ويعلّمهم أن موسى وهارون ساحران يريدان أن يخرجوهم من مصر ، وأن يقضوا على مذهبهم الأمثل |
٣ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥ |
السحرة يأتون مجتمعين ، ويلقون حبالهم وعصيهم ، والعصا تبتلع كل ما ألقوه |
٣ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥ |
السحرة يؤمنون بالله ، وفرعون يهدّدهم بالقتل والصلب ، فيصرون على موقفهم ، ويكتب الله لهم الشهادة والدرجات العالية في الجنة |
٣ / ٤٤٦ ـ ٤٤٧ |
نجاة بني إسرائيل بمعجزة انشقاق البحر وغرق فرعون وقومه |
٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩ |
تعداد نعم الله على بني إسرائيل بعد نجاتهم |
٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩ |
موسى يذهب إلى لقاء ربّه فيضلّهم السّامري |
٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩ |
موسى عليهالسلام يعود إلى قومه غضبان أسفا بعد أربعين يوما ؛ لأنه وجدهم يعبدون العجل الذي صنعه السامري |
٣ / ٤٥١ ـ ٤٥٣ |
هارون ينهاهم وهم يعصونه ، وموسى يعاتب هارون ، وهارون يدافع عن نفسه بأنهم استضعفوه ، وكادوا يقتلونه |
٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥ |
السامري يبيّن حقيقة صنع العجل ، وكيف ضل وأضل بني إسرائيل |
٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥ |
موسى يدعو عليه أن يقول طول حياته : لا مساس |
٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥ |
موسى يتوعّد السامري بالآخرة حيث الحساب والجزاء ، وأمّا العجل فسوف يحرق ويذرى في البحر |
٣ / ٤٥٥ ـ ٤٥٦ |
أرسل الله موسى وأخاه هارون بالمعجزات إلى فرعون وأشراف قومه ، فاستكبروا ، وكفروا بحجّة أنّهما بشران وقومهما (بنو إسرائيل) خاضعون وعابدون لفرعون وقومه |
٣ / ٥٧٦ ـ ٥٧٧ |
أغرقهم الله ، وأهلكهم أجمعين |
٣ / ٥٧٦ ـ ٥٧٧ |
آتاه الله التوراة ، وجعل معه أخاه هارون وزيرا |
٤ / ٨٨ |
دمر الله فرعون وملأه فأغرقهم جميعا |
٤ / ٨٨ |
ناداه الله مكلفا له بالرسالة والتبليغ لفرعون وملئه |
٤ / ١١٠ ـ ١١٢ |
موسى يظهر خوفه من تكذيبهم وضيق صدره وعدم انطلاق لسانه |
٤ / ١١٢ |
استجابة الله تعالى لموسى بإرسال هارون معه ، وإعلامه أنه معهما يسمع ويرى |
٤ / ١١٠ ـ ١١٢ |
موسى وهارون يطلبان من فرعون أن يرسل معهما بني إسرائيل ، ويجيب فرعون بأنه هرب خوفا منهم واختاره الله لرسالته |
٤ / ١١٢ ـ ١١٣ |
فرعون يذكر موسى أنه تربّى في قصره وعاش سنين ، ثم ذكره بقتل القبطي |
٤ / ١١٢ ـ ١١٣ |
فرعون يسأل عن رب العالمين ، ويتهم موسى بالجنون |
٤ / ١١٣ ـ ١١٤ |
موسى يبين لفرعون وقومه شمول ربوبية الله تعالى لجميع الخلق وعموم الكون |
٤ / ١١٣ ـ ١١٤ |
فرعون يتهدّد ويتوعد إن اتخذ موسى إلها غيره |
٤ / ١١٣ ـ ١١٤ |
فرعون يجمع السحرة ويغريهم بالأجر الجزيل والمناصب والقرب منه إن انتصروا |
٤ / ١١٤ ـ ١١٥ |
العصا تبلع عصيّهم وحبالهم |
٤ / ١١٤ ـ ١١٥ |
السحرة يؤمنون بالله ، ويعرفون أن ما جاء به موسى معجزة وليس سحرا |
٤ / ١١٤ ـ ١١٥ |
فرعون يتهدد السحرة بالقتل والصلب |
٤ / ١١٦ |
السحرة يصرون على إيمانهم واستشهادهم |
٤ / ١١٦ |
فرعون يقلّل من إيمانهم بأنهم شرذمة قليلون |
٤ / ١١٦ |
الوحي إلى أم موسى أن ترضعه ، وألهمها الله أن تقذف موسى في النيل ، وأن لا تخاف عليه الغرق ، وأنه سيعود إليها لترضعه |
٤ / ١١٣ ـ ١١٤ |
التقطه قوم فرعون وهم لا يعلمون أنه عدو لهم وسبب لحزنهم فيما بعد |
٤ / ١١٣ ـ ١١٤ |
موسى يخرج بقومه ساريا في الليل |
٤ / ١١٨ ـ ١٢٠ |
فرعون يتبعهم مع الشروق |
٤ / ١١٨ ـ ١٢٠ |
موسى يضرب بعصاه البحر فينشق بأمر الله |
٤ / ١١٨ ـ ١٢٠ |
فرعون يتبعهم مع جيشه فيغرقه الله وينجي موسى وقومه |
٤ / ١١٨ ـ ١٢٠ |
طلبه من زوجه أن تنتظر بعد أن أبصر نارا |
٤ / ١٤٦ ـ ١٤٧ |
أراد إحضار شعلة من النار للدفء ، ولما جاء النار ناداه الله عزوجل وكلمه |
٤ / ١٤٦ ـ ١٤٧ |
أعطاه الله معجزة العصا واليد آيتين من تسع معجزات ، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه الخارجين عن طاعة الله |
٤ / ١٤٦ ـ ١٤٨ |
الوحي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أخبار موسى وفرعون |
٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ |
علو فرعون وتكبره وجعله الناس فرقا وأصنافا في خدمته |
٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ |
هو من المفسدين |
٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ |
إرادة الله بالتفضل على بني إسرائيل بعد استضعافهم |
٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ |
إهلاك فرعون وهامان بعد التجبر والتسلط |
٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ |
امرأة فرعون تطلب الإبقاء على حياته وعدم قتله وكانت لا تلد فاستوهبته من فرعون |
٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧ |
أصبح قلب أمه فارغا من كل شيء إلا من ذكره حتى كادت أن تظهر أمره |
٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧ |
أخته تتبعت أثره وعرضت عليهم إرضاعه فرده الله إلى أمه كي تسرّ ولا تحزن |
٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧ |
عند بلوغه الحلم آتاه الله الفقه والفهم |
٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠ |
دخول موسى إلى المدينة وقتله للقبطي من غير عمد ولا قصد ، والرجل المؤمن يطلب من موسى أن يخرج من المدينة |
٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠ |
موسى يخرج خائفا مترقبا لحوقهم ، واتجاهه إلى مدين |
٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠ |
وروده ماء مدين وكيف سقى للمرأتين غنمهما ثم جلس في الظل ، وإحدى البنتين تدعوه وتطلب من أبيها أن يستأجره فهو قوي وأمين |
٤ / ١٩١ ـ ١٩٦ |
قبوله بالزواج من إحدى البنتين مقابل رعيه للغنم ثماني سنين والتخيير في إتمامها عشرا |
٤ / ١٩١ ـ ١٩٦ |
لما انتهى أجله في رعي الغنم عشر سنوات سار بأهله إلى مصر ، وأبصر من الجهة التي تلي جبل الطور نارا ، وهناك كلمه الله وآتاه معجزة العصا واليد ، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه |
٤ / ١٩٦ ـ ١٩٧ |
خوفه من قتلهم له بالقبطي الذي قتله |
٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١ |
أخوه هارون أفصح منه لسانا |
٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١ |
قوّاه الله بأخيه وجعل لهما سلطانا فلا يصل إليهما فرعون بأذى |
٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١ |
قول فرعون وقومه عن معجزات موسى بأنها سحر |
٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١ |
إصرار فرعون على ادعاء الألوهية |
٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١ |
طلب فرعون من هامان أن يبني له من الآجر المشوي قصرا عاليا ليصعد إلى إله موسى |
٤ / ١٩٨ ـ ١٩٩ |
استكبر فرعون وجنوده فأغرقهم الله وجعلهم رؤساء متبوعين إلى جهنم ، ولهم في الدنيا لعنة وفي الآخرة عذاب |
٤ / ٢٠٠ ـ ٢٠١ |
في جانب الجبل الغربي عهد الله إلى موسى بالرسالة ، وبجانب جبل الطور ناداه الله وكلمه |
٤ / ٢٠٢ ـ ٢٠٤ |
كفر قومه وقولهم عن موسى وهارون ساحران تعاونا |
٤ / ٢٠٤ ـ ٢٠٥ |
كان قارون من قوم موسى فبغى وظلم |
٤ / ٢١٤ |
أعطاه الله من الكنوز ما تعجز الجماعة عن حمل مفاتيح صناديقه المملوءة ذهبا |
٤ / ٢١٤ |
نصحه قومه أن لا يفرح بطرا وأشرا |
٤ / ٢١٥ |
ادعى أن هذا المال أوتيه على علم ودراية منه ، وخرج يوما في زينته ، وتمنى |
|
الذين يريدون الدنيا أن يكون لهم مثله ، وقال العلماء المؤمنون : ثواب الآخرة خير وأبقى |
٤ / ٢١٦ |
خسف الله به وبداره وكنوزه الأرض |
٤ / ٢١٧ ـ ٢١٩ |
أصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس وقد كشف عن أبصارهم مصير الظلمة والمتكبرين |
٤ / ٢١٧ ـ ٢١٩ |
آتى الله موسى التوراة ، وجعله هدى لبني إسرائيل |
٤ / ٢٩٦ |
جعل الله من بني إسرائيل قادة يدعون إلى الهداية |
٤ / ٢٩٦ |
آذاه قومه ، فبرأه الله من الذي قالوه |
٤ / ٣٥٣ |
منّ الله على موسى وهارون ، ونصرهما الله على فرعون وآتاهما الله التوراة |
٤ / ٤٦٩ |
سلام الله عليهما في عباد الله المؤمنين المحسنين |
٤ / ٤٦٩ |
أرسله الله إلى فرعون وهامان وقارون بآيات تسع ، وحجة ظاهرة وهي التوراة |
٤ / ٥٦٠ |
قالوا عنه : ساحر كذاب ، وقالوا بقتل أولاد المؤمنين الذكور |
٤ / ٥٦٠ |
لجوء موسى إلى ربه مستعيذا من كل متكبر لا يؤمن باليوم الآخر |
٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢ |
الرجل المؤمن الذي يخفي إيمانه يستغرب ويستهجن عزمهم على قتل موسى ، ولا ذنب له إلا الإيمان بالله |
٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢ |
تذكيره لهم بالملك الذي يستحق الشكر ، وتحذيرهم من انتقام الله |
٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢ |
الرجل المؤمن يكرر تذكيرهم ، وتحذيرهم من عذاب في الدنيا كما أصاب الأمم قبلهم ، ومن عذاب الآخرة يوم ينادي بعضهم بعضا |
٤ / ٥٦٤ |
تذكيرهم ببعثة يوسف |
٤ / ٥٦٤ |
رجوع فرعون إلى تكبره وتجبره وطلبه من هامان أن يبني له قصرا عاليا يرى منه إله موسى |
٤ / ٥٦٤ |
الرجل المؤمن يدعوهم إلى الاقتداء به ليهديهم إلى الجنة ، وبيان حال الدنيا وزوالها والآخرة وخلودها ، وأن الجزاء العادل : السيئة بمثلها والحسنة تضاعف بلا حساب |
٤ / ٥٦٥ |
الرجل المؤمن يبين الفرق بين دعوته لهم إلى الإيمان ودعوتهم له للكفر ، وأن المصير إلى الله ، وأن المسرفين هم أصحاب النار |
٤ / ٥٦٦ ـ ٥٦٧ |
تفويض أمره إلى الله وحفظه من مكرهم |
٤ / ٥٦٧ |
أحاط بفرعون سوء العذاب في الدنيا وعذاب القبر بعد الموت |
٤ / ٥٦٧ |
يوم القيامة يدخل فرعون وقومه النار |
٤ / ٥٦٧ |
آتى الله موسى التوراة فاختلف فيه |
٤ / ٥٩٧ |
فرعون يقول لقومه ألست خيرا من هذا الذي هو مهين ، ولا يكاد يفصح الكلام |
٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١ |
لما ذا لم يحلّ بأساور من ذهب أو جاء معه الملائكة؟ ٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١ |
|
فرعون استخف قومه وحملهم على الجهل والسفه فأطاعوه وكانوا خارجين عن طاعة الله فأغرقهم الله جميعا متتابعين |
٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١ |
أرسله الله بالمعجزات التسع إلى فرعون وأشراف قومه |
٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠ |
كان موقفهم من المعجزات الضحك وكل معجزة أكبر من أختها ، فأخذهم الله بالعذاب والنقص في الثمرات ، ونادوه بالساحر وطلبوا كشف العذاب لعلهم يهتدون |
٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠ |
لما كشف الله عنهم العذاب بدعاء موسى نكثوا عهدهم |
٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠ |
فرعون ينادي قومه ويبين لهم ما هو فيه من الملك والتفرد فيه وجريان الأنهار من تحت قصره |
٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠ |
أرسل الله موسى رسولا كريما على الله |
٤ / ٦٥٨ |
أمانته على الرسالة ومعه معجزات ظاهرة |
٤ / ٦٥٨ |
لجوء موسى إلى الله من قوم فرعون المجرمين |
٤ / ٦٥٨ |
أمره الله تعالى بأن يسري ببني إسرائيل ليلا ؛ لأن فرعون وجنوده يتبعونه |
٤ / ٦٥٨ |
أمره الله موسى أن يترك البحر منفرجا ساكنا بعد أن يضربه بعصاه |
٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩ |
غرق فرعون وجنوده |
٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩ |
أورث الله ما كان فيهم من نعم لبني إسرائيل |
٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩ |
ما بكت عليهم السماء ولا اكترث بهم ، وما أمهلهم الله |
٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩ |
نجاة بني إسرائيل من العذاب المهين |
٤ / ٦٥٩ |
اختارهم الله عل علم وآتاهم المعجزات لاختبارهم وابتلائهم |
٤ / ٦٥٩ |
آتاه الله التوراة والفهم والفقه والنبوة |
٥ / ٩ |
رزق الله بني إسرائيل من الطيبات وفضلهم على عالمي زمانهم |
٥ / ٩ |
آتاهم شرائع واضحات |
٥ / ٩ |
ما وقع الاختلاف بينهم إلا بعد مجيء العلم ، ظلما وعدوانا ، والله يحكم بينهم يوم القيامة |
٥ / ٩ |
في قصة موسى آية |
٥ / ١٠٨ |
إرساله إلى فرعون بحجة ظاهرة |
٥ / ١٠٨ |
إعراض فرعون ، واتهامه لموسى بالسحر والجنون |
٥ / ١٠٨ |
إغراق فرعون وجنوده في البحر |
٥ / ١٠٨ |
كفروا بالمعجزات كلها فأخذهم الله بالغرق أخذ عزيز مقتدر |
٥ / ١٠٨ |
أمره بالتوحيد والجهاد وكيف حل العذاب بمن خالفه وآذاه |
٥ / ٢٦٢ |
ضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون ، ودعاؤها ونجاتها ورفعتها في الجنة |
٥ / ٥٣٠٥ ـ ٣٠٦ |
فرعون صاحب الجنود والخيام |
٥ / ٥٣٠ ـ ٥٣١ |
أهلكه الله بالعذاب غرقا بسبب طغيانه وإفساده |
٥ / ٥٣٠ ـ ٥٣١ |
نداء الله له : وهو بالوادي المقدس |
|
تكليف موسى عليهالسلام بالرسالة إلى فرعون لظلمه ، وطغيانه ، ليتطهر من آثامه ، وليرشده إلى عبادة ربه |
|
تكذيب فرعون وعصيانه بعد رؤية المعجزات |
|
نداؤه ، وادعاؤه : أنه رب أعلى |
|
في قصة موسى وفرعون عبرة وعظة |
٥ / ٤٥٤ ـ ٤٥٦ |
١٣ ـ داود عليهالسلام : |
|
داود وسليمان يحمدان الله تعالى : لأنه فضّلهما على كثير من عباده المؤمنين |
٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠ |
علّمهما الله منطق الطير |
٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠ |
ورث سليمان داود |
٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠ |
فضّل الله داود بسبب إنابته |
٤ / ٣٦١ |
الجبال تسبّح معه ، والحديد ليّن في يديه ؛ ليعمل ما يشاء |
٤ / ٣٦١ |
يضع داود الدروع الكوامل المقدرة التي تجمع بين الخفة والحصانة |
٤ / ٣٦١ |
أمر الله لآل داود بالشكر |
٤ / ٣٦١ |
تسلية رسول الله بقصة داود ذي القوة ، والرّجاع عن كل ما يكرهه الله إلى ما يحبه |
٤ / ٤٨٧ |
ذلّل الله الجبال مع داود يقدسن وينزهن الله عما لا يليق به في الصباح والمساء |
٤ / ٤٨٧ |
سخّر الله له الطير مجموعة تسبح الله معه |
٤ / ٤٨٧ |
قوينا ملكه وثبتناه |
٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠ |
١٤ ـ سليمان عليهالسلام : |
|
سخّر الله له الريح الشديدة الهبوب تجري بأمره |
٣ / ٤٩٧ |
سخّر الله له الشياطين يغوصون في البحار |
٣ / ٤٩٧ |
علّمه الله منطق الطير |
٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥ |
آتاه الله من كل شيء تدعو الحاجة إليه |
٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥ |
جمع له جنوده من الجن والإنس والطير |
٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥ |
سماع سليمان عليهالسلام للنملة وتبسمه وشكره لله |
٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥ |
آتاه الله الحكمة والفصل في القضاء ، وقيل : الشهود والأيمان |
٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠ |
بعث الله إليه ملكين جبريل وميكائيل لينبهه على التوبة وذلك بصفة خصمين |
٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠ |
استغفاره ورجوعه إلى الله |
٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠ |
استخلافه في الأرض |
٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠ |
سخّر الله معه الجبال يسبحن والطير |
٣ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧ |
علّمه الله صنعة الدروع فألان له الحديد |
٣ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧ |
حكمهما في شأن الزرع حيث انتشرت فيه أغنام القوم |
٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٠ |
آتاهما الله حكما وعلما |
٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٠ |
إرساله الهدهد بكتابه إلى بلقيس وقومها |
٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩ |
بلقيس تستشير قومها حول كتاب سليمان |
٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩ |
بلقيس ترسل هدية لسليمان |
٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩ |
سليمان يردّ عليهم هديتهم ويعلمهم أن ما آتاه الله خير ، ويهدّدهم بجيش كثيف |
٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩ |
سليمان يطلب إحضار عرشها ويغيره لها ليمتحن ذكاءها وليظهر لها قدرته |
٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢ |
الذي عنده العلم هو الذي أحضر العرش في لمح البصر |
٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢ |
جوابها عند ما سئلت عن عرشها فيه ذكاء وحكمة وحسن تخلص |
٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢ |
حضور بلقيس ودخولها قصر سليمان وكشفها عن ساقيها لدخول الصرح وهي تظنه ماء فقيل لها : إنه قصر من زجاج |
٤ / ١٦٣ ـ ١٦٤ |
إسلامها مع قومها |
٤ / ١٦٣ ـ ١٦٤ |
الرياح تسير بالغداة شهرا ، وتسير بالعشي كذلك |
٤ / ٣٦٣ |
ألان الله له النحاس |
٤ / ٣٦٣ |
عمل الجن بين يديه ومن يعدل عن الطاعة يذقه الله من عذاب جهنم |
٤ / ٣٦٣ |
الجن يعملون لسليمان الأبنية الرفيعة والقدور الثابتة |
٤ / ٣٦٣ |
حكم الله عليه بالموت |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
ما دل الجن على موته |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
الأرضة هي التي أكلت عصاه فسقط وعرفت الجن موته |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
مدحه الله بالعبودية والرجوع إلى الله |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
عرض الصافنات الجياد عليه ، وقوله : آثرت حب الخيل على ذكر ربي ، وهي صلاة العصر حتى غابت الشمس |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
أمره بإعادتها ثم طفق يضرب سوقها وأعناقها لأنها شغلته عن الصلاة |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
ابتلاه الله واختبره |
٤ / ٤٩٦ ـ ٤٩٨ |
إلقاء جسد على كرسيه ورجوعه إلى الله ، ودعاؤه أن يهب الله له ملكا لا ينبغي لأحد من بعده |
٤ / ٤٩٧ |
ذلّل الله له الريح تجري بأمره ليّنة حيث أراد ، وذلّل له الشياطين منهم الغواص ومنهم البناء |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
١٥ ـ إلياس عليهالسلام : |
|
كان من المرسلين |
٤ / ٤٦٩ |
١٦ ـ يونس عليهالسلام : |
|
هو صاحب الحوت |
٥ / ٣٣٠ |
نداؤه لله وهو مملوء غيظا وكربا |
٥ / ٣٣٠ |
تدارك نعمة الله له ونجاته من بطن الحوت وعصمته |
٥ / ٣٣٠ |
يونس من المرسلين |
٤ / ٤٧٢ |
هروبه إلى الفلك المملوء |
٤ / ٤٧٢ |
كان من المغلوبين في القرعة |
٤ / ٤٧٢ |
ابتلعه الحوت وهو مستحق للوم |
٤ / ٤٧٢ |
لولا تسبيحه لصار بطن الحوت قبرا له ، ولكن الله طرحه من بطن الحوت |
٤ / ٤٧٢ |
آمن قوم يونس فكشف الله عنهم العذاب ومتعهم إلى وقت معلوم |
٥ / ٥٣٨ ـ ٥٤٠ |
أنبت شجرة اليقطين تظلّل عليه |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |
أرسله الله إلى قومه وعددهم مائة ألف أو يزيدون |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |
آمنوا فمتعهم الله في الدنيا إلى انقضاء آجالهم |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |
ذهب ذو النون مغضبا |
٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣ |
ظن أن الله لن يضيق عليه فنادى في الظلمات معلنا توبته واعترافه بذنبه |
٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣ |
استجابة الله له ونجاته من الغم |
٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣ |
١٧ ـ زكريا ويحيى عليهماالسلام : |
|
بشارة الله لزكريا بغلام اسمه يحيى |
٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥ |
زكريا يتعجب من هذا بسبب كبر سنه |
٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥ |
إخباره بالمعجزة الإلهية والقدرة الربانية على الخلق |
٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥ |
تحديد الآية التي يعرف بها تحقق المطلوب وهو أن لا يكلم الناس إلا بالإشارة |
٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥ |
إجابة دعائه حين سأله الولد ، ودعاؤه كان خفيا ليكون أبعد عن الرياء |
٣ / ٣٨١ ـ ٣٨٢ |
ضعف عظمه ، واشتعل رأسه شيبا ، وخوفه من الورثة ، وامرأته عاقر |
٣ / ٣٨١ ـ ٣٨٢ |
دعاؤه أن لا يتركه وحيدا لا ولد له ، واستجاب الله له ووهبه يحيى ، وأصلح له زوجه |
٣ / ٥٠٣ ـ ٥٠٤ |
أمر الله عزوجل يحيى أن يأخذ التوراة بعزيمة واجتهاد ، وآتاه الله الحكمة والفهم وهو صغير وآتاه رحمة وطهارة وبركة ، وكان يحيى بارا بوالديه ، ولم يكن متكبرا ولا عاصيا |
٣ / ٣٨٦ ـ ٣٨٧ |
١٨ ـ المسيح عيسى عليهالسلام : |
|
قصة الحواريين ، وإنزال المائدة |
٢ / ١٠٥ ـ ١٠٧ |
محاورة عيسى يوم القيامة لنفي ما أشرك به النصارى |
٢ / ١٠٩ |
قصة نذر امرأة عمران ما في بطنها محررا |
١ / ٣٨٤ |
اسم المسيح ، ممّا ذا أخذ؟ |
١ / ٣٩١ |
معجزات المسيح |
١ / ٣٩٢ |
رفعه إلى السماء |
١ / ٣٩٥ ـ ٣٩٦ |
قصة الاقتراع على كفالة مريم |
١ / ٣٨٩ ـ ٣٩٠ |
جعل الله عيسى وأمه معجزة ، وآواهما الله إلى مكان مرتفع مستقر ، وماء معين |
٣ / ٣٧٥ |
تشبيه خلقه من غير أب بآدم |
١ / ٣٩٨ |
قوم مريم يعترضون عليها ، ويتعجبون من فعلتها ، وهي الطاهرة المصونة ، أخت هارون ، ومن ذرية صالحة |
|
تركت الدفاع لابنها |
|
عيسى يتكلم في المهد بقدرة الله ، ويبين : أنه عبد الله ، وأنّه نبيّ مبارك بار بأمه |
٣ / ٣٩٣ ـ ٣٩٤ |
جبريل يخبر مريم : أنه رسول من الله ، ليهب لها غلاما طاهرا من العذاب ، ومريم تتعجب من هذا ، وهي الطاهرة التي لم يمسها رجل |
|
كانت ولادة عيسى عليهالسلام من غير أب معجزة |
|
مريم تلد عيسى ، وينطقه الله ليدعو أمه إلى الصبر ، ويدافع عنها أمام قومها |
٣ / ٣٨٩ ـ ٣٩٠ |
انفراد مريم واعتزالها عن أهلها مكانا يقع في جهة الشرق |
٣ / ٣٨٩ |
هل هي نبية؟ |
|
اتخذت حجابا يسترها من الناس أرسل الله إليها جبريل في صورة رجل مريم تستعيذ منه |
٣ / ٣٨٩ |
خلق الله عيسى من أم دون أب وهو كلمة الحق ، والقول الحق الذي فيه يختلفون ويكذبون إعلان المسيح وإقراره : بأن الله ربه ورب الجميع |
٣ / ٣٩٥ ـ ٣٩٦ |
مريم عليهاالسلام أحصنت فرجها ، فلم يمسها بشر نفخ جبريل في جيبها من روح الله جعلها الله وابنها آية |
٣ / ٥٠٤ ـ ٥٠٥ |
جعل الله عيسى بن مريم آية للعالمين |
٣ / ٥٠٤ |
جاء عيسى قومه بالبينات الواضحة ، والمعجزات الظاهرة وجاءهم بالنبوة والإنجيل ، وليبين لهم ما يختلفون فيه ، وجاء ليحلّ لهم ما حرموه وابتدعوه كان جواب قومه الاختلاف ، فويل للظالمين من عذاب أليم يوم القيامة |
٤ / ٦٤٣ ـ ٦٤٤ |
ضرب الله بمريم المثل للذين آمنوا |
٥ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦ |
مريم بنت عمران أحصنت فرجها عن الفواحش ، وصدقت بكلمات ربها ، وكانت من المطيعين |
٥ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦ |
أرسل الله عيسى عليهالسلام ، وهو من ذرية إبراهيم آتاه الله الإنجيل ، وجعل في قلوب الحواريين رأفة ، ورحمة ، ورهبانية مبتدعة من عند أنفسهم فما رعوها ولا صانوها وإنما خرجوا بها عن دين عيسى |
٥ / ٢١٣ ـ ٢١٦ |