فتح القدير - ج ٦

محمد بن علي بن محمد الشوكاني

فتح القدير - ج ٦

المؤلف:

محمد بن علي بن محمد الشوكاني


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار ابن كثير
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٦٧

سلام الله عليه إنه من عباد الله المحسنين المنقادين لأمر الله

٤ / ٢٦٣ ـ ٢٦٥

هو من أهل دين نوح ، وجاء ربه بقلب موحّد مخلص

٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١

نظره في النجوم

٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١

قوله إنه سقيم ليتركوه

٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١

بشّره الله بإسماعيل

٤ / ٢٦٠ ـ ٢٦١

رجوع قومه إليه مسرعين

٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢

إنكاره عليهم عبادة ما ينحتون

٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢

أرادوا هلاكه وإحراقه فنجّاه الله

٤ / ٢٦١ ـ ٢٦٢

بشارة الله له بإسحاق نبيّا من الصالحين ، وباركهما الله بمرادفة النعم

٤ / ٤٦٦

من ذريتهما مؤمن وكافر

٤ / ٤٦٦

يعبد إبراهيم إلهه الواحد الذي خلقه وهداه ، وهذه الوصية أبقاها في عقبه وذريته

٤ / ٦٣٣ ـ ٦٣٤

إهلاك المكذّبين

٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦

ضيوف إبراهيم من الملائكة وكيف أكرمهم بالعجل السمين ، وخوفه منهم وبشارتهم له بإسحاق

٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦

إقبال امرأته في صيحة وضجة ، أو في جماعة ، وضربها على وجهها ، وتعجبها من البشارة بحملها وهي عجوز

٥ / ١٠٥ ـ ١٠٦

إخبار الملائكة لإبراهيم بمهمتهم في إهلاك قوم لوط بالحجارة

٥ / ١٠٦

الاقتداء به حين تبرأ من قومه الكفار

٥ / ٢٥٢ ـ ٢٥٥

تبرؤ إبراهيم من أبيه وعودته عن الاستغفار له

٥ / ٢٥٢ ـ ٢٥٥

٨ ـ لوط عليه‌السلام :

هو ابن عم إبراهيم

٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣

مجيء الملائكة وكيف استاء من مجيئهم ، وضاق بهم صدرا

٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣

مجيء قومه يهرعون

٢ / ٥٧٧ ـ ٥٨٣

لوط يدعو قومه للزواج من بناته ، وعدم الاعتداء على ضيوفه

٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥

قومه يصرون على الفاحشة ، والاعتداء على الضيوف

٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥

الملائكة يطمئنون لوطا

٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥

نجاة لوط وأهله وهلاك قومه

٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥

٣٠١

زوجة لوط كانت مع الهالكين

٢ / ٥٨٣ ـ ٥٨٥

أرسله الله إلى سدوم

٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤

إنكاره على قومه اللّواط

٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤

كان جواب قومه إخراجه مع أتباعه من القرية

٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤

نجّاه الله وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين

٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤

أهلكهم الله بالحجارة أمطرت عليهم من السماء

٢ / ٢٥٣ ـ ٢٥٤

وصول الملائكة إلى القرية

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

جاء أهل القرية وهم من سدوم مستبشرين بفعل الفاحشة مع الضيوف

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

لوط يطلب منهم ألّا يفضحوه عندهم

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

لوط يعرض بناته على قومه للزواج بهن

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

قومه يسخرون منه

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

الصيحة تأخذهم

٣ / ١٦٥ ـ ١٦٦

نجّاه الله من القرية التي كان يعمل أهلها الخبائث كاللواطة

٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤

أدخله الله في رحمته

٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤

القرية التي أمطر الله عليها الحجارة

٣ / ٤٩٣ ـ ٤٩٤

قوم لوط كذّبوا المرسلين

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

إنكار لوط عليهم إتيانهم الذكور

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

دعوتهم إلى التقوى

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

تهديدهم للوط بالإخراج من بلدهم إن لم ينته

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

إعلانه أنه لعملهم من المبغضين

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

دعاؤه أن ينجيه الله وأهله

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

أهلك الله قومه بالحجارة

٤ / ١٣١ ـ ١٣٣

إنكار لوط على قومه إتيان فاحشة اللّواط

٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨

جوابهم إخراجه مع أهله

٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨

زوجة لوط كانت من الهالكين الباقين في العذاب

٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨

أمطر الله عليهم حجارة من السماء

٤ / ١٦٧ ـ ١٦٨

إنكاره على قومه فاحشة اللّواط ، وقطع الطريق ، واجتماعهم على فعل المنكر

٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣

كان جوابهم طلب العذاب ، والتهديد بإخراج لوط من القرية وهي سدوم

٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣

٣٠٢

لوط عليه‌السلام يطلب النصر من الله ، فأنزل الله ملائكته بعذاب قومه وإهلاكهم

٤ / ٢٣٢ ـ ٢٣٣

لما جاءت الملائكة لوطا خاف عليهم من قومه وعجز عن حمايتهم لأنه ظنهم بشرا

٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤

أعلموه أنهم رسل من عند الله لنجاته وأهله ، وإهلاك قومه وزوجته

٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤

لوط من المرسلين ، فنجّاه الله وأهله ؛ إلا زوجته أهلكها الله

٤ / ٤٧٠

دمر الله قومه ومنازلهم شاهدة لمن يعتبر

٤ / ٤٧٠

تكذيبهم وهلاكهم بالريح ترميهم بالحصباء

٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤

نجاة لوط وأهله في وقت السّحر

٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤

مراودتهم لضيوفه من الملائكة

٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤

جاءهم العذاب صباحا

٥ / ١٥٣ ـ ١٥٤

ضرب الله مثلا للذين كفروا بزوجته التي خانته بالكفر ، وإخبار قومه بضيوفه

٥ / ٣٠٤ ـ ٣٠٥

جزاؤها دخول النار

٥ / ٣٠٤ ـ ٣٠٥

٩ ـ يوسف عليه‌السلام :

يوسف يذكر لأبيه يعقوب رؤياه

٣ / ٧

يعقوب ينهى يوسف عن ذكر رؤياه أمام إخوته فيحسدونه

٣ / ٧

إكرام الله ليوسف بالاصطفاء للنبوة ، وتعليمه تأويل الأحاديث ويجمع له النبوة والملك ، ويتم نعمته على آل يعقوب

٣ / ٨ ـ ٩

إخوة يوسف لم يكونوا أنبياء

٣ / ١١

إخوته يحسدونه على حبّ يعقوب له ولأخيه بنيامين أكثر منهم ، وهم جماعة ، فاقترحوا قتله ، لكن أحدهم ينهى عن قتله ، ويوصي بوضعه في ظلام البئر

٣ / ٩ ـ ١١

إخوته يطلبون من أبيهم أن يرسل معهم يوسف يرتع ويلعب

٣ / ١٢ ـ ١٣

أبوه يخاف عليه أن يأكله الذئب

٣ / ١٢ ـ ١٣

إخوته يضعونه في غيابة البئر

٣ / ١٢ ـ ١٣

إخوة يوسف يتظاهرون بالبكاء والكذب على أبيهم بأن يوسف أكله الذئب

٣ / ١٣ ـ ١٤ ـ ١٥

جاءوا على قميصه بدم كذب

٣ / ١٣ ـ ١٤ ـ ١٥

العثور على يوسف في البئر وبيعه في مصر إلى العزيز

٣ / ١٥ ـ ١٩

٣٠٣

العزيز يوصي به امرأته أن تكرمه

٣ / ١٥ ـ ١٩

امرأة العزيز تراود يوسف عن نفسه

٣ / ٢٠ ـ ٢٢

يوسف يرى برهان ربه

٣ / ٢٣ ـ ٢٤

براءة يوسف أمام العزيز وظهور كيد امرأة العزيز

٣ / ٢٣ ـ ٢٤

نساء من المدينة يتكلمن على امرأة العزيز فتدعوهن ليرين يوسف ويعذرنها في مراودتها له

٣ / ٢٥ ـ ٣٠

إدخاله السجن ودخل معه السجن فتيان

٣ / ٣٠ ـ ٣١

يوسف يفسّر للفتيين رؤياهما

٣ / ٣٢ ـ ٣٤

يعلن يوسف عليه‌السلام التوحيد والتبرؤ من الشرك

٣ / ٣٥ ـ ٣٦

يوسف يفسر للملك رؤياه

٣ / ٣٧ ـ ٤٠

يوسف يحصل على براءته ونزاهته أمام الملك

٣ / ٤٠ ـ ٤٤

امرأة العزيز تعترف بأنها هي التي راودته

٣ / ٤٠ ـ ٤٤

الملك يستخلصه لنفسه ، ويجعله أمينا على خزائن مصر

٣ / ٤٠ ـ ٤٤

مجيء إخوة يوسف إلى مصر من أرض كنعان ليمتاروا ، لمّا أصابهم القحط

٣ / ٤٤ ـ ٤٨

يطلب يوسف منهم أخاه بنيامين

٣ / ٤٤ ـ ٤٨

يعقوب عليه‌السلام يوافق على إرساله معهم

٣ / ٤٤ ـ ٤٨

يعقوب يوصي أولاده أن يدخلوا من أبواب متفرقة

٣ / ٤٨ ـ ٦١

يوسف يعرف أخاه ، ويستبقيه عنده بعد أن وضع الصاع في رحله

٣ / ٤٨ ـ ٦١

يعقوب يتصبر على فقد بنيامين ، ويتذكر يوسف

٣ / ٤٨ ـ ٦١

إخوة يوسف يتعرفون عليه ، ويعترفون بخطئهم

٣ / ٦١ ـ ٦٦

يوسف يترك توبيخهم وتعييرهم ، ويطلب منهم أن يذهبوا بقميصه ، وأن يأتوا بأهلهم

٣ / ٦١ ـ ٦٦

حضور أهل يوسف إلى مصر ودخولهم عليه

٣ / ٦٧ ـ ٦٩

سجود إخوة يوسف له ، وتحقق ليوسف ما رآه

٣ / ٦٧ ـ ٦٩

يوسف عليه‌السلام يعدّد نعم الله عليه وعلى أهله وإخوته

٣ / ٦٧ ـ ٦٩

قصة يوسف وقصص الأنبياء عبرة لأولي الألباب

٣ / ٧١ ـ ٧٥

١٠ ـ شعيب عليه‌السلام :

أرسله الله إلى مدين

٢ / ٢٥٥

أمره لهم بالوفاء بالكيل والميزان وكانوا لا يوفونهما

٢ / ٢٥٥

٣٠٤

دعوته لقومه لترك الإفساد في الأرض

٢ / ٢٥٥

ترك القعود على طرق الناس يخوفونهم العذاب

٢ / ٢٥٥

النهي عن قطع الطريق

٢ / ٢٥٥

الصدّ عن سبيل الله

٢ / ٢٥٥

تذكيرهم بنعم الله ومنها تكثيرهم

٢ / ٢٥٦

تهديدهم له ولمن آمن معه بالإخراج

٢ / ٢٥٦

إصراره وثباته على الإيمان وتوكله على الله

٢ / ٢٥٦

دعاء شعيب عليه‌السلام أن يفتح بينه وبين قومه

٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨

إصرار قومه على الكفر واستكبارهم

٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨

أخذتهم الرجفة فهلكوا

٢ / ٢٥٧ ـ ٢٥٨

إرساله إلى مدين

٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨

قوله اعبدوا الله الواحد

٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨

نهيهم عن إنقاص المكيال والميزان

٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨

خوفه عليهم العذاب

٢ / ٥٨٧ ـ ٥٨٨

إقامة الحجة على قومه

٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١

إنه يريد الإصلاح لهم وحفظهم من العذاب الذي حلّ بمن سبقهم

٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١

قومه لا يفهمون كلامه ويهددونه بالرجم لولا عشيرته

٢ / ٥٨٩ ـ ٥٩١

نجّاه الله وأهلك قومه بالصيحة فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين

٢ / ٥٩١ ـ ٥٩٢

كذب قوم شعيب وهم أصحاب الشجر الملتف المرسلين

٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤

دعاهم شعيب للتقوى والوزن بالعدل ونهاهم عن الفساد

٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤

اتهامه بأنه مسحور وتحديه أن ينزل عليهم العذاب

٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤

أصروا على تكذيبه ، فأخذهم عذاب يوم الظلة ، وهو سحاب أمطر عليهم نارا

٤ / ١٣٢ ـ ١٣٤

قومه أصحاب الأيكة ، وهي الشجر الملتف ، كانوا ظالمين

٣ / ١٦٨

انتقام الله منهم

٣ / ١٦٨

أرسله الله إلى مدين

٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤

دعا قومه إلى الإيمان بالله واليوم الآخر وترك الفساد في الأرض

٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤

أخذهم الله بالرجفة لظلمهم فأصبحوا في بلدهم جاثمين على الرّكب

٤ / ٢٣٣ ـ ٢٣٤

٣٠٥

١١ ـ أيوب عليه‌السلام :

سمع الله نداءه ، فاستجاب له وكشف عنه ما به من ضر

٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨

أعطاه الله وأهله رحمة منه

٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨

نداؤه ودعاؤه لله : أنه مسّه الشيطان بشر وألم

٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨

أمره الله أن يحرك رجله ويدفعها فينبع الماء لاغتساله ، وشربه ، وبرئه من مرضه

٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨

وهب الله أهله له ، فجمعهم بعد تفرقهم ، وزادهم

٤ / ٥٠٠ ـ ٥٠١

علمه الله أن يأخذ عثكالا من نخل ، وأن يضرب به زوجته لئلا يحنث في يمينه

٤ / ٥٠٠

وصف أيوب عليه‌السلام بالصبر والرجوع إلى الله

٤ / ٥٠١

١٢ ـ موسى عليه‌السلام :

إرساله إلى فرعون وأشراف قومه

٢ / ٢٦٢

خطاب موسى لفرعون باسمه وإعلامه أنه رسول رب العالمين

٢ / ٢٦٣

طلب موسى أن يرسل معه بني إسرائيل

٢ / ٢٦٣

سؤال فرعون عن رب العالمين

٢ / ٢٦٣

طلب فرعون الآيات

٢ / ٢٦٣

ألقى موسى عصاه وأخرج يده من جيبه

٢ / ٢٦٣

قوم فرعون يستنكرون عليه أن يترك موسى وقومه

٢ / ٢٦٨

فرعون يهدّدهم أنه سيقتل أبناءهم ويستحيي نساءهم

٢ / ٢٦٨

موسى يطمئن قومه بأن الأرض لله

٢ / ٢٦٨

فرعون يتهم موسى بأنه ساحر

٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦

قصة موسى مع السحرة

٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦

عصا موسى تلقف ما يأفكون

٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦

إيمان السحرة بالله الواحد

٢ / ٢٦٤ ـ ٢٦٦

قوم موسى يذكرون أنهم أوذوا من قبل بعثة موسى ومن بعده

٢ / ٢٦٨ ـ ٢٦٩

موسى يخبرهم ويطمئنهم أن الله ربما يهلك عدوهم ، ويستخلفهم في الأرض

٢ / ٢٦٨ ـ ٢٦٩

فرعون يتّهم السحرة بالتآمر والمكر

٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩

تهديدهم بالقتل والصّلب

٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩

السّحرة يعلنون الثبات على الإيمان ويقبلون على الشهادة بشجاعة

٢ / ٢٦٧ ـ ٢٦٩

٣٠٦

آتاه الله التوراة هدى طلبهم من موسى أن يرفع عنهم العذاب ليؤمنوا ، وعند ما رفع الله عنهم العذاب نكثوا عهدهم

٢ / ٢٧٢

أغرقهم الله في اليمّ

٢ / ٢٧٢

تطير قوم فرعون بموسى ومن معه والرد عليهم

٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣

إصرارهم على الكفر

٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣

أرسل الله عليهم الطوفان والقمل والضفادع

٢ / ٢٧١ ـ ٢٧٣

وعد الله لقوم موسى أن يجعلهم أئمة وارثين

٢ / ٢٧٤

تدمير كل ما صنعه فرعون من عمارات وبناء ، وتجاوزهم البحر

٢ / ٢٧٤

أتوا على قوم يعبدون أصناما فطلبوا أن يكون لهم مثلهم آلهة

٢ / ٢٧٥

موسى عليه‌السلام يبين لقومه هلاك عبدة الأصنام وهلاك آلهتهم

٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥

موسى عليه‌السلام يذكر قومه بإلههم الواحد الخالق

٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥

موسى عليه‌السلام يذكر قومه بنعم الله عليهم

٢ / ٢٧٤ ـ ٢٧٥

تكريم الله لموسى وتشريفه بمناجاته

٢ / ٢٧٦

موسى يستخلف هارون في قومه ويذهب لميقات ربّه

٢ / ٢٧٦

كلّمه الله

٢ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧

طلب أن يرى الله بعد أن سمع كلامه

٢ / ٢٧٦ ـ ٢٧٧

كيف تجلّى الله للجبل فأصبح دكا

٢ / ٢٧٧

خرّ موسى صعقا ، ولما أفاق تاب وأناب

٢ / ٢٧٧

ما كتب الله له ولقومه في الألواح

٢ / ٢٧٨

وصيته أن يأخذ بما في الألواح بقوّة ، وأن يأخذ قومه بها ويتبعون أحسنها

٢ / ٢٧٨

ألقى الألواح ، وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه

٢ / ٢٨٣

كان رد هارون أن القوم استضعفوه وكادوا يقتلونه ، وطلبه ألّا يشمت به الأعداء

٢ / ٢٨٣

إلقاء موسى للألواح وتكسّر بعضها

٢ / ٢٨٤

اتّخذ اليهود في غيبة موسى من حليّهم عجلا جسدا ، وعبدوه إلها ، مع أنه لا يكلمهم ، ولا يهديهم سبيلا

٢ / ٢٨٢

رجوع موسى غضبان أسفا

٢ / ٢٨٢

غضب الله في الدنيا والآخرة على الذين عبدوا العجل

٢ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦

٣٠٧

لما سكن غضب موسى أخذ الألواح

٢ / ٢٨٥ ـ ٢٨٦

اختيار موسى من قومه سبعين رجلا لميقات الله تعالى

٢ / ٢٨٦

أخذتهم الرجفة بسبب عدم انتهائهم عن عبادة العجل

٢ / ٢٨٦

أمر الله بني إسرائيل أن يدخلوا الباب سجدا ، وأن يقولوا حطّة ، فبدّل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم

٢ / ٢٩٢

سؤالهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر

٢ / ٢٩٤

امتحان الله قوم موسى بالحيتان تأتيهم ظاهرة ، وعصيانهم لله وصيدهم يوم السبت

٢ / ٢٩٢ ـ ٢٩٥

مسخهم الله قردة لأنهم نسوا ما ذكروا به

٢ / ٢٩٢ ـ ٢٩٥

من قوم موسى جماعة يهدون بالحق ، وبه يعدلون

٢ / ٢٩١ ـ ٢٩٤

فرّقهم الله اثني عشر سبطا

٢ / ٢٩١ ـ ٢٩٤

أوحى الله لموسى أن يستسقي لقومه

٢ / ٢٩١

أمره الله أن يضرب بعصاه الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا ، وظلل الله عليهم الغمام وأنزل عليهم المنّ والسّلوى

٢ / ٢٩١

يبعث الله من يسوم قومه سوء العذاب إلى يوم القيامة ، ويبتليهم الله بالخير والشر لعلهم يرجعون

٢ / ٢٩٦ ـ ٢٩٨

خلف من بعد الذين فرّقهم الله قطعا خلف يقرءون التوراة ولا يعملون بها ، ويعلّلون أنفسهم بالمغفرة

٢ / ٢٩٦ ـ ٢٩٨

مما وقع لقوم موسى أنه سبحانه رفع فوقهم الجبل كأنه ظلة

٢ / ٢٩٨ ـ ٢٩٩

بعث الله موسى وهارون إلى فرعون وقومه فاستكبروا ، وكانوا مجرمين

٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠

قولهم عن معجزات موسى بأنها سحر

٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠

عدم قبولهم لدعوة موسى بأمرين : التمسك بالتقليد للآباء والحرص على الرياسة الدنيوية.

٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠

موسى يدعو على فرعون وقومه أن يطمس الله على أموالهم ، وأن يشدد على قلوبهم ، واستجابة الدعوة من الله

٢ / ٥٢٧ ـ ٥٣٠

جاوزوا البحر ، واتبعهم فرعون وجنوده ، فغرق فرعون ، ولم ينفعه إيمانه عند غرقه

٢ / ٥٣٣ ـ ٥٣٥

نجّاه الله ببدنه ليكون عبرة

٢ / ٥٣٦

إرسال موسى إلى فرعون وقومه

٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣

٣٠٨

اتبع القوم أمر فرعون ، وما أمره ذو رشد

٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣

إنه يقدم قومه إلى النار

٢ / ٥٩٢ ـ ٥٩٣

أرسل الله موسى ليخرج قومه من الظلمات إلى النور ، وليذكرهم بأيام الله

٣ / ١١٣

تذكير قومه بأن الله أنجاهم من قوم فرعون ، وهم يسومونهم أشد العذاب

٣ / ١١٥ ـ ١١٦

آتاه الله التوراة وجعلها هدى لبني إسرائيل أن يوحدوا الله ، ولا يتخذوا من دون الله كفيلا ولا شريكا

٣ / ٢٤٩

آتى الله موسى تسع آيات

٣ / ٣١٣ ـ ٣١٤

النبي لا يلزم أن يكون عالما بجميع القصص

٣ / ٣٥٤

هو موسى بن عمران

٣ / ٣٥٤

فتاه يوشع بن نون ، وملازمته له

٣ / ٣٥٤

قول موسى لفتاه : لا أزال أسير حتى أصل إلى ملتقى البحرين

٣ / ٣٥٤

وصول موسى وفتاه إلى ملتقى البحرين

٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥

نسيان حوتهما ، فانسرب في البحر

٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥

موسى يطلب الغداء بعد سفر وتعب

٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥

الفتى يخبر موسى بقصة هرب الحوت في البحر

٣ / ٣٥٤ ـ ٣٥٥

رجوع موسى وفتاه إلى مكان فقد الحوت ، وهناك وجد الخضر

٣ / ٣٥٦

لما ذا سمي الخضر؟ ٣ / ٣٥٦ آتى الله الخضر رحمة وعلما

٣ / ٣٥٦

موسى يطلب بأدب أن يلازمه ليتعلم منه

٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧

الخضر يشترط على موسى الصبر ، وعدم السؤال عما يقع ، وعدم الاعتراض حتى يخبره الخضر

٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧

رويت في هذه القصة أحاديث كثيرة ، أتمّها ما روي عن ابن عباس

٣ / ٣٥٦ ـ ٣٥٧

الخضر يخرق السفينة ، وموسى يعترض ، ثم يعتذر

٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١

الخضر يقتل الغلام ، وموسى يعترض ، ثم يعتذر

٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١

الخضر يبني الجدار في قرية رفض أهلها إطعامهما

٣ / ٣٥٩ ـ ٣٦١

الخضر يعلن الفراق بعد اعتراض موسى ثلاث مرات

٣ / ٣٦١ ـ ٣٦٢

الخضر يخبر موسى عن سبب خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وبناء الجدار ، وتأويل ما لم يستطع عليه صبرا

٣ / ٣٦١ ـ ٣٦٢

كان موسى عليه‌السلام رسولا نبيا ، أرسله الله إلى عباده بشرائعه وأحكامه

٣ / ٤٠٠

٣٠٩

ناداه الله من جانب الطور وقرّبه بالمناجاة والمنزلة

٣ / ٤٠٠

وهب الله موسى أخاه هارون نبيا ووزيرا

٣ / ٤٠٠

رؤيته للنار وطلبه من زوجه أن تنتظر لعله يأتي منها بشعلة أو يجد هاديا يهديه إلى الطريق

٣ / ٤٢٥

ناداه الله وأعلمه أنه بالوادي المقدس وأنه اختاره لرسالته

٣ / ٤٢٥ ـ ٤٢٧

الرب يأمره بالصّلاة ويعلمه بخفاء الساعة ، وأن علمها عند الله ، وينهاه أن يصرفه عنها من لا يصدق بها

٣ / ٤٢٥ ـ ٤٢٧

سؤال موسى عما في يده. موسى يبين منافع العصا ، وأمر الله له أن يلقيها ، فانقلبت بأمر الله حية تسعى

٣ / ٤٣٠

أمر الله موسى أن يأخذها ، وأن يكون انقلاب يده بيضاء من غير مرض معجزة ثانية

٣ / ٤٣٠

موسى يطلب أن يشرح له صدره ، وأن يجعل له وزيرا من أهله هارون أخاه يشدّ به أزره ويشاركه في أموره

٣ / ٤٣١ ـ ٤٣٢

الله يؤتيه ما سأل ويذكره بقصة نجاته من الذبح

٣ / ٤٣١ ـ ٤٣٢

تعداد نعم الله على موسى :

إنقاذه من الذبح

ألقى الله عليه محبته

تربّى ، وتغذّى

إعادته إلى أمه لترضعه

اختياره للوحي والرسالة

إرساله إلى فرعون الذي طغى

نجّاه الله من الغم

إقامته في أهل مدين

٣ / ٤٣٣ ـ ٤٣٥

موسى وهارون يظهران خوفهما من فرعون

٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨

الله تعالى ينهاهما عن الخوف لأنه معهما ينصرهما عليه

٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨

فرعون يسأل موسى عن ربه

٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨

موسى يذكر دلائل وجود الله ووحدانيته من خلال الخلق والإبداع

٣ / ٤٣٦ ـ ٤٣٨

فرعون يعتبر معجزات موسى سحرا ، وأن باستطاعته أن يواجهه بسحر مثله

٣ / ٤٣٩ ـ ٤٤٠

فرعون وموسى يتفقان على موعد للتّحدي وهو يوم الزينة

٣ / ٤٤٠

٣١٠

فرعون يجمع السّحرة ، ويعلّمهم أن موسى وهارون ساحران يريدان أن يخرجوهم من مصر ، وأن يقضوا على مذهبهم الأمثل

٣ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥

السحرة يأتون مجتمعين ، ويلقون حبالهم وعصيهم ، والعصا تبتلع كل ما ألقوه

٣ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥

السحرة يؤمنون بالله ، وفرعون يهدّدهم بالقتل والصلب ، فيصرون على موقفهم ، ويكتب الله لهم الشهادة والدرجات العالية في الجنة

٣ / ٤٤٦ ـ ٤٤٧

نجاة بني إسرائيل بمعجزة انشقاق البحر وغرق فرعون وقومه

٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩

تعداد نعم الله على بني إسرائيل بعد نجاتهم

٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩

موسى يذهب إلى لقاء ربّه فيضلّهم السّامري

٣ / ٤٤٨ ـ ٤٤٩

موسى عليه‌السلام يعود إلى قومه غضبان أسفا بعد أربعين يوما ؛ لأنه وجدهم يعبدون العجل الذي صنعه السامري

٣ / ٤٥١ ـ ٤٥٣

هارون ينهاهم وهم يعصونه ، وموسى يعاتب هارون ، وهارون يدافع عن نفسه بأنهم استضعفوه ، وكادوا يقتلونه

٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥

السامري يبيّن حقيقة صنع العجل ، وكيف ضل وأضل بني إسرائيل

٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥

موسى يدعو عليه أن يقول طول حياته : لا مساس

٣ / ٤٥٤ ـ ٤٥٥

موسى يتوعّد السامري بالآخرة حيث الحساب والجزاء ، وأمّا العجل فسوف يحرق ويذرى في البحر

٣ / ٤٥٥ ـ ٤٥٦

أرسل الله موسى وأخاه هارون بالمعجزات إلى فرعون وأشراف قومه ، فاستكبروا ، وكفروا بحجّة أنّهما بشران وقومهما (بنو إسرائيل) خاضعون وعابدون لفرعون وقومه

٣ / ٥٧٦ ـ ٥٧٧

أغرقهم الله ، وأهلكهم أجمعين

٣ / ٥٧٦ ـ ٥٧٧

آتاه الله التوراة ، وجعل معه أخاه هارون وزيرا

٤ / ٨٨

دمر الله فرعون وملأه فأغرقهم جميعا

٤ / ٨٨

ناداه الله مكلفا له بالرسالة والتبليغ لفرعون وملئه

٤ / ١١٠ ـ ١١٢

موسى يظهر خوفه من تكذيبهم وضيق صدره وعدم انطلاق لسانه

٤ / ١١٢

استجابة الله تعالى لموسى بإرسال هارون معه ، وإعلامه أنه معهما يسمع ويرى

٤ / ١١٠ ـ ١١٢

موسى وهارون يطلبان من فرعون أن يرسل معهما بني إسرائيل ، ويجيب فرعون بأنه هرب خوفا منهم واختاره الله لرسالته

٤ / ١١٢ ـ ١١٣

فرعون يذكر موسى أنه تربّى في قصره وعاش سنين ، ثم ذكره بقتل القبطي

٤ / ١١٢ ـ ١١٣

٣١١

فرعون يسأل عن رب العالمين ، ويتهم موسى بالجنون

٤ / ١١٣ ـ ١١٤

موسى يبين لفرعون وقومه شمول ربوبية الله تعالى لجميع الخلق وعموم الكون

٤ / ١١٣ ـ ١١٤

فرعون يتهدّد ويتوعد إن اتخذ موسى إلها غيره

٤ / ١١٣ ـ ١١٤

فرعون يجمع السحرة ويغريهم بالأجر الجزيل والمناصب والقرب منه إن انتصروا

٤ / ١١٤ ـ ١١٥

العصا تبلع عصيّهم وحبالهم

٤ / ١١٤ ـ ١١٥

السحرة يؤمنون بالله ، ويعرفون أن ما جاء به موسى معجزة وليس سحرا

٤ / ١١٤ ـ ١١٥

فرعون يتهدد السحرة بالقتل والصلب

٤ / ١١٦

السحرة يصرون على إيمانهم واستشهادهم

٤ / ١١٦

فرعون يقلّل من إيمانهم بأنهم شرذمة قليلون

٤ / ١١٦

الوحي إلى أم موسى أن ترضعه ، وألهمها الله أن تقذف موسى في النيل ، وأن لا تخاف عليه الغرق ، وأنه سيعود إليها لترضعه

٤ / ١١٣ ـ ١١٤

التقطه قوم فرعون وهم لا يعلمون أنه عدو لهم وسبب لحزنهم فيما بعد

٤ / ١١٣ ـ ١١٤

موسى يخرج بقومه ساريا في الليل

٤ / ١١٨ ـ ١٢٠

فرعون يتبعهم مع الشروق

٤ / ١١٨ ـ ١٢٠

موسى يضرب بعصاه البحر فينشق بأمر الله

٤ / ١١٨ ـ ١٢٠

فرعون يتبعهم مع جيشه فيغرقه الله وينجي موسى وقومه

٤ / ١١٨ ـ ١٢٠

طلبه من زوجه أن تنتظر بعد أن أبصر نارا

٤ / ١٤٦ ـ ١٤٧

أراد إحضار شعلة من النار للدفء ، ولما جاء النار ناداه الله عزوجل وكلمه

٤ / ١٤٦ ـ ١٤٧

أعطاه الله معجزة العصا واليد آيتين من تسع معجزات ، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه الخارجين عن طاعة الله

٤ / ١٤٦ ـ ١٤٨

الوحي إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم من أخبار موسى وفرعون

٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤

علو فرعون وتكبره وجعله الناس فرقا وأصنافا في خدمته

٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤

هو من المفسدين

٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤

إرادة الله بالتفضل على بني إسرائيل بعد استضعافهم

٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤

إهلاك فرعون وهامان بعد التجبر والتسلط

٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤

امرأة فرعون تطلب الإبقاء على حياته وعدم قتله وكانت لا تلد فاستوهبته من فرعون

٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧

٣١٢

أصبح قلب أمه فارغا من كل شيء إلا من ذكره حتى كادت أن تظهر أمره

٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧

أخته تتبعت أثره وعرضت عليهم إرضاعه فرده الله إلى أمه كي تسرّ ولا تحزن

٤ / ١٨٥ ـ ١٨٧

عند بلوغه الحلم آتاه الله الفقه والفهم

٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠

دخول موسى إلى المدينة وقتله للقبطي من غير عمد ولا قصد ، والرجل المؤمن يطلب من موسى أن يخرج من المدينة

٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠

موسى يخرج خائفا مترقبا لحوقهم ، واتجاهه إلى مدين

٤ / ١٨٩ ـ ١٩٠

وروده ماء مدين وكيف سقى للمرأتين غنمهما ثم جلس في الظل ، وإحدى البنتين تدعوه وتطلب من أبيها أن يستأجره فهو قوي وأمين

٤ / ١٩١ ـ ١٩٦

قبوله بالزواج من إحدى البنتين مقابل رعيه للغنم ثماني سنين والتخيير في إتمامها عشرا

٤ / ١٩١ ـ ١٩٦

لما انتهى أجله في رعي الغنم عشر سنوات سار بأهله إلى مصر ، وأبصر من الجهة التي تلي جبل الطور نارا ، وهناك كلمه الله وآتاه معجزة العصا واليد ، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه

٤ / ١٩٦ ـ ١٩٧

خوفه من قتلهم له بالقبطي الذي قتله

٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١

أخوه هارون أفصح منه لسانا

٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١

قوّاه الله بأخيه وجعل لهما سلطانا فلا يصل إليهما فرعون بأذى

٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١

قول فرعون وقومه عن معجزات موسى بأنها سحر

٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١

إصرار فرعون على ادعاء الألوهية

٤ / ١٩٩ ـ ٢٠١

طلب فرعون من هامان أن يبني له من الآجر المشوي قصرا عاليا ليصعد إلى إله موسى

٤ / ١٩٨ ـ ١٩٩

استكبر فرعون وجنوده فأغرقهم الله وجعلهم رؤساء متبوعين إلى جهنم ، ولهم في الدنيا لعنة وفي الآخرة عذاب

٤ / ٢٠٠ ـ ٢٠١

في جانب الجبل الغربي عهد الله إلى موسى بالرسالة ، وبجانب جبل الطور ناداه الله وكلمه

٤ / ٢٠٢ ـ ٢٠٤

كفر قومه وقولهم عن موسى وهارون ساحران تعاونا

٤ / ٢٠٤ ـ ٢٠٥

كان قارون من قوم موسى فبغى وظلم

٤ / ٢١٤

أعطاه الله من الكنوز ما تعجز الجماعة عن حمل مفاتيح صناديقه المملوءة ذهبا

٤ / ٢١٤

نصحه قومه أن لا يفرح بطرا وأشرا

٤ / ٢١٥

ادعى أن هذا المال أوتيه على علم ودراية منه ، وخرج يوما في زينته ، وتمنى

٣١٣

الذين يريدون الدنيا أن يكون لهم مثله ، وقال العلماء المؤمنون : ثواب الآخرة خير وأبقى

٤ / ٢١٦

خسف الله به وبداره وكنوزه الأرض

٤ / ٢١٧ ـ ٢١٩

أصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس وقد كشف عن أبصارهم مصير الظلمة والمتكبرين

٤ / ٢١٧ ـ ٢١٩

آتى الله موسى التوراة ، وجعله هدى لبني إسرائيل

٤ / ٢٩٦

جعل الله من بني إسرائيل قادة يدعون إلى الهداية

٤ / ٢٩٦

آذاه قومه ، فبرأه الله من الذي قالوه

٤ / ٣٥٣

منّ الله على موسى وهارون ، ونصرهما الله على فرعون وآتاهما الله التوراة

٤ / ٤٦٩

سلام الله عليهما في عباد الله المؤمنين المحسنين

٤ / ٤٦٩

أرسله الله إلى فرعون وهامان وقارون بآيات تسع ، وحجة ظاهرة وهي التوراة

٤ / ٥٦٠

قالوا عنه : ساحر كذاب ، وقالوا بقتل أولاد المؤمنين الذكور

٤ / ٥٦٠

لجوء موسى إلى ربه مستعيذا من كل متكبر لا يؤمن باليوم الآخر

٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢

الرجل المؤمن الذي يخفي إيمانه يستغرب ويستهجن عزمهم على قتل موسى ، ولا ذنب له إلا الإيمان بالله

٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢

تذكيره لهم بالملك الذي يستحق الشكر ، وتحذيرهم من انتقام الله

٤ / ٥٦١ ـ ٥٦٢

الرجل المؤمن يكرر تذكيرهم ، وتحذيرهم من عذاب في الدنيا كما أصاب الأمم قبلهم ، ومن عذاب الآخرة يوم ينادي بعضهم بعضا

٤ / ٥٦٤

تذكيرهم ببعثة يوسف

٤ / ٥٦٤

رجوع فرعون إلى تكبره وتجبره وطلبه من هامان أن يبني له قصرا عاليا يرى منه إله موسى

٤ / ٥٦٤

الرجل المؤمن يدعوهم إلى الاقتداء به ليهديهم إلى الجنة ، وبيان حال الدنيا وزوالها والآخرة وخلودها ، وأن الجزاء العادل : السيئة بمثلها والحسنة تضاعف بلا حساب

٤ / ٥٦٥

الرجل المؤمن يبين الفرق بين دعوته لهم إلى الإيمان ودعوتهم له للكفر ، وأن المصير إلى الله ، وأن المسرفين هم أصحاب النار

٤ / ٥٦٦ ـ ٥٦٧

تفويض أمره إلى الله وحفظه من مكرهم

٤ / ٥٦٧

أحاط بفرعون سوء العذاب في الدنيا وعذاب القبر بعد الموت

٤ / ٥٦٧

٣١٤

يوم القيامة يدخل فرعون وقومه النار

٤ / ٥٦٧

آتى الله موسى التوراة فاختلف فيه

٤ / ٥٩٧

فرعون يقول لقومه ألست خيرا من هذا الذي هو مهين ، ولا يكاد يفصح الكلام

٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١

لما ذا لم يحلّ بأساور من ذهب أو جاء معه الملائكة؟ ٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١

فرعون استخف قومه وحملهم على الجهل والسفه فأطاعوه وكانوا خارجين عن طاعة الله فأغرقهم الله جميعا متتابعين

٤ / ٦٤٠ ـ ٦٤١

أرسله الله بالمعجزات التسع إلى فرعون وأشراف قومه

٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠

كان موقفهم من المعجزات الضحك وكل معجزة أكبر من أختها ، فأخذهم الله بالعذاب والنقص في الثمرات ، ونادوه بالساحر وطلبوا كشف العذاب لعلهم يهتدون

٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠

لما كشف الله عنهم العذاب بدعاء موسى نكثوا عهدهم

٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠

فرعون ينادي قومه ويبين لهم ما هو فيه من الملك والتفرد فيه وجريان الأنهار من تحت قصره

٤ / ٦٣٩ ـ ٦٤٠

أرسل الله موسى رسولا كريما على الله

٤ / ٦٥٨

أمانته على الرسالة ومعه معجزات ظاهرة

٤ / ٦٥٨

لجوء موسى إلى الله من قوم فرعون المجرمين

٤ / ٦٥٨

أمره الله تعالى بأن يسري ببني إسرائيل ليلا ؛ لأن فرعون وجنوده يتبعونه

٤ / ٦٥٨

أمره الله موسى أن يترك البحر منفرجا ساكنا بعد أن يضربه بعصاه

٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩

غرق فرعون وجنوده

٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩

أورث الله ما كان فيهم من نعم لبني إسرائيل

٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩

ما بكت عليهم السماء ولا اكترث بهم ، وما أمهلهم الله

٤ / ٦٥٨ ـ ٦٥٩

نجاة بني إسرائيل من العذاب المهين

٤ / ٦٥٩

اختارهم الله عل علم وآتاهم المعجزات لاختبارهم وابتلائهم

٤ / ٦٥٩

آتاه الله التوراة والفهم والفقه والنبوة

٥ / ٩

رزق الله بني إسرائيل من الطيبات وفضلهم على عالمي زمانهم

٥ / ٩

آتاهم شرائع واضحات

٥ / ٩

ما وقع الاختلاف بينهم إلا بعد مجيء العلم ، ظلما وعدوانا ، والله يحكم بينهم يوم القيامة

٥ / ٩

٣١٥

في قصة موسى آية

٥ / ١٠٨

إرساله إلى فرعون بحجة ظاهرة

٥ / ١٠٨

إعراض فرعون ، واتهامه لموسى بالسحر والجنون

٥ / ١٠٨

إغراق فرعون وجنوده في البحر

٥ / ١٠٨

كفروا بالمعجزات كلها فأخذهم الله بالغرق أخذ عزيز مقتدر

٥ / ١٠٨

أمره بالتوحيد والجهاد وكيف حل العذاب بمن خالفه وآذاه

٥ / ٢٦٢

ضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون ، ودعاؤها ونجاتها ورفعتها في الجنة

٥ / ٥٣٠٥ ـ ٣٠٦

فرعون صاحب الجنود والخيام

٥ / ٥٣٠ ـ ٥٣١

أهلكه الله بالعذاب غرقا بسبب طغيانه وإفساده

٥ / ٥٣٠ ـ ٥٣١

نداء الله له : وهو بالوادي المقدس

تكليف موسى عليه‌السلام بالرسالة إلى فرعون لظلمه ، وطغيانه ، ليتطهر من آثامه ، وليرشده إلى عبادة ربه

تكذيب فرعون وعصيانه بعد رؤية المعجزات

نداؤه ، وادعاؤه : أنه رب أعلى

في قصة موسى وفرعون عبرة وعظة

٥ / ٤٥٤ ـ ٤٥٦

١٣ ـ داود عليه‌السلام :

داود وسليمان يحمدان الله تعالى : لأنه فضّلهما على كثير من عباده المؤمنين

٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠

علّمهما الله منطق الطير

٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠

ورث سليمان داود

٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠

فضّل الله داود بسبب إنابته

٤ / ٣٦١

الجبال تسبّح معه ، والحديد ليّن في يديه ؛ ليعمل ما يشاء

٤ / ٣٦١

يضع داود الدروع الكوامل المقدرة التي تجمع بين الخفة والحصانة

٤ / ٣٦١

أمر الله لآل داود بالشكر

٤ / ٣٦١

تسلية رسول الله بقصة داود ذي القوة ، والرّجاع عن كل ما يكرهه الله إلى ما يحبه

٤ / ٤٨٧

ذلّل الله الجبال مع داود يقدسن وينزهن الله عما لا يليق به في الصباح والمساء

٤ / ٤٨٧

سخّر الله له الطير مجموعة تسبح الله معه

٤ / ٤٨٧

قوينا ملكه وثبتناه

٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠

٣١٦

١٤ ـ سليمان عليه‌السلام :

سخّر الله له الريح الشديدة الهبوب تجري بأمره

٣ / ٤٩٧

سخّر الله له الشياطين يغوصون في البحار

٣ / ٤٩٧

علّمه الله منطق الطير

٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥

آتاه الله من كل شيء تدعو الحاجة إليه

٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥

جمع له جنوده من الجن والإنس والطير

٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥

سماع سليمان عليه‌السلام للنملة وتبسمه وشكره لله

٤ / ١٥٠ ـ ١٥٥

آتاه الله الحكمة والفصل في القضاء ، وقيل : الشهود والأيمان

٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠

بعث الله إليه ملكين جبريل وميكائيل لينبهه على التوبة وذلك بصفة خصمين

٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠

استغفاره ورجوعه إلى الله

٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠

استخلافه في الأرض

٤ / ٤٨٨ ـ ٤٩٠

سخّر الله معه الجبال يسبحن والطير

٣ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧

علّمه الله صنعة الدروع فألان له الحديد

٣ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧

حكمهما في شأن الزرع حيث انتشرت فيه أغنام القوم

٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٠

آتاهما الله حكما وعلما

٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٠

إرساله الهدهد بكتابه إلى بلقيس وقومها

٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩

بلقيس تستشير قومها حول كتاب سليمان

٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩

بلقيس ترسل هدية لسليمان

٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩

سليمان يردّ عليهم هديتهم ويعلمهم أن ما آتاه الله خير ، ويهدّدهم بجيش كثيف

٤ / ١٥٧ ـ ١٥٩

سليمان يطلب إحضار عرشها ويغيره لها ليمتحن ذكاءها وليظهر لها قدرته

٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢

الذي عنده العلم هو الذي أحضر العرش في لمح البصر

٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢

جوابها عند ما سئلت عن عرشها فيه ذكاء وحكمة وحسن تخلص

٤ / ١٦٠ ـ ١٦٢

حضور بلقيس ودخولها قصر سليمان وكشفها عن ساقيها لدخول الصرح وهي تظنه ماء فقيل لها : إنه قصر من زجاج

٤ / ١٦٣ ـ ١٦٤

إسلامها مع قومها

٤ / ١٦٣ ـ ١٦٤

الرياح تسير بالغداة شهرا ، وتسير بالعشي كذلك

٤ / ٣٦٣

ألان الله له النحاس

٤ / ٣٦٣

عمل الجن بين يديه ومن يعدل عن الطاعة يذقه الله من عذاب جهنم

٤ / ٣٦٣

٣١٧

الجن يعملون لسليمان الأبنية الرفيعة والقدور الثابتة

٤ / ٣٦٣

حكم الله عليه بالموت

٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥

ما دل الجن على موته

٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥

الأرضة هي التي أكلت عصاه فسقط وعرفت الجن موته

٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥

مدحه الله بالعبودية والرجوع إلى الله

٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥

عرض الصافنات الجياد عليه ، وقوله : آثرت حب الخيل على ذكر ربي ، وهي صلاة العصر حتى غابت الشمس

٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥

أمره بإعادتها ثم طفق يضرب سوقها وأعناقها لأنها شغلته عن الصلاة

٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥

ابتلاه الله واختبره

٤ / ٤٩٦ ـ ٤٩٨

إلقاء جسد على كرسيه ورجوعه إلى الله ، ودعاؤه أن يهب الله له ملكا لا ينبغي لأحد من بعده

٤ / ٤٩٧

ذلّل الله له الريح تجري بأمره ليّنة حيث أراد ، وذلّل له الشياطين منهم الغواص ومنهم البناء

٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨

١٥ ـ إلياس عليه‌السلام :

كان من المرسلين

٤ / ٤٦٩

١٦ ـ يونس عليه‌السلام :

هو صاحب الحوت

٥ / ٣٣٠

نداؤه لله وهو مملوء غيظا وكربا

٥ / ٣٣٠

تدارك نعمة الله له ونجاته من بطن الحوت وعصمته

٥ / ٣٣٠

يونس من المرسلين

٤ / ٤٧٢

هروبه إلى الفلك المملوء

٤ / ٤٧٢

كان من المغلوبين في القرعة

٤ / ٤٧٢

ابتلعه الحوت وهو مستحق للوم

٤ / ٤٧٢

لولا تسبيحه لصار بطن الحوت قبرا له ، ولكن الله طرحه من بطن الحوت

٤ / ٤٧٢

آمن قوم يونس فكشف الله عنهم العذاب ومتعهم إلى وقت معلوم

٥ / ٥٣٨ ـ ٥٤٠

أنبت شجرة اليقطين تظلّل عليه

٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣

أرسله الله إلى قومه وعددهم مائة ألف أو يزيدون

٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣

آمنوا فمتعهم الله في الدنيا إلى انقضاء آجالهم

٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣

٣١٨

ذهب ذو النون مغضبا

٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣

ظن أن الله لن يضيق عليه فنادى في الظلمات معلنا توبته واعترافه بذنبه

٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣

استجابة الله له ونجاته من الغم

٣ / ٤٩٩ ـ ٥٠٣

١٧ ـ زكريا ويحيى عليهما‌السلام :

بشارة الله لزكريا بغلام اسمه يحيى

٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥

زكريا يتعجب من هذا بسبب كبر سنه

٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥

إخباره بالمعجزة الإلهية والقدرة الربانية على الخلق

٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥

تحديد الآية التي يعرف بها تحقق المطلوب وهو أن لا يكلم الناس إلا بالإشارة

٣ / ٣٨٤ ـ ٣٨٥

إجابة دعائه حين سأله الولد ، ودعاؤه كان خفيا ليكون أبعد عن الرياء

٣ / ٣٨١ ـ ٣٨٢

ضعف عظمه ، واشتعل رأسه شيبا ، وخوفه من الورثة ، وامرأته عاقر

٣ / ٣٨١ ـ ٣٨٢

دعاؤه أن لا يتركه وحيدا لا ولد له ، واستجاب الله له ووهبه يحيى ، وأصلح له زوجه

٣ / ٥٠٣ ـ ٥٠٤

أمر الله عزوجل يحيى أن يأخذ التوراة بعزيمة واجتهاد ، وآتاه الله الحكمة والفهم وهو صغير وآتاه رحمة وطهارة وبركة ، وكان يحيى بارا بوالديه ، ولم يكن متكبرا ولا عاصيا

٣ / ٣٨٦ ـ ٣٨٧

١٨ ـ المسيح عيسى عليه‌السلام :

قصة الحواريين ، وإنزال المائدة

٢ / ١٠٥ ـ ١٠٧

محاورة عيسى يوم القيامة لنفي ما أشرك به النصارى

٢ / ١٠٩

قصة نذر امرأة عمران ما في بطنها محررا

١ / ٣٨٤

اسم المسيح ، ممّا ذا أخذ؟

١ / ٣٩١

معجزات المسيح

١ / ٣٩٢

رفعه إلى السماء

١ / ٣٩٥ ـ ٣٩٦

قصة الاقتراع على كفالة مريم

١ / ٣٨٩ ـ ٣٩٠

جعل الله عيسى وأمه معجزة ، وآواهما الله إلى مكان مرتفع مستقر ، وماء معين

٣ / ٣٧٥

تشبيه خلقه من غير أب بآدم

١ / ٣٩٨

قوم مريم يعترضون عليها ، ويتعجبون من فعلتها ، وهي الطاهرة المصونة ، أخت هارون ، ومن ذرية صالحة

٣١٩

تركت الدفاع لابنها

عيسى يتكلم في المهد بقدرة الله ، ويبين : أنه عبد الله ، وأنّه نبيّ مبارك بار بأمه

٣ / ٣٩٣ ـ ٣٩٤

جبريل يخبر مريم : أنه رسول من الله ، ليهب لها غلاما طاهرا من العذاب ، ومريم تتعجب من هذا ، وهي الطاهرة التي لم يمسها رجل

كانت ولادة عيسى عليه‌السلام من غير أب معجزة

مريم تلد عيسى ، وينطقه الله ليدعو أمه إلى الصبر ، ويدافع عنها أمام قومها

٣ / ٣٨٩ ـ ٣٩٠

انفراد مريم واعتزالها عن أهلها مكانا يقع في جهة الشرق

٣ / ٣٨٩

هل هي نبية؟

اتخذت حجابا يسترها من الناس أرسل الله إليها جبريل في صورة رجل مريم تستعيذ منه

٣ / ٣٨٩

خلق الله عيسى من أم دون أب وهو كلمة الحق ، والقول الحق الذي فيه يختلفون ويكذبون إعلان المسيح وإقراره : بأن الله ربه ورب الجميع

٣ / ٣٩٥ ـ ٣٩٦

مريم عليها‌السلام أحصنت فرجها ، فلم يمسها بشر نفخ جبريل في جيبها من روح الله جعلها الله وابنها آية

٣ / ٥٠٤ ـ ٥٠٥

جعل الله عيسى بن مريم آية للعالمين

٣ / ٥٠٤

جاء عيسى قومه بالبينات الواضحة ، والمعجزات الظاهرة وجاءهم بالنبوة والإنجيل ، وليبين لهم ما يختلفون فيه ، وجاء ليحلّ لهم ما حرموه وابتدعوه كان جواب قومه الاختلاف ، فويل للظالمين من عذاب أليم يوم القيامة

٤ / ٦٤٣ ـ ٦٤٤

ضرب الله بمريم المثل للذين آمنوا

٥ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦

مريم بنت عمران أحصنت فرجها عن الفواحش ، وصدقت بكلمات ربها ، وكانت من المطيعين

٥ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦

أرسل الله عيسى عليه‌السلام ، وهو من ذرية إبراهيم آتاه الله الإنجيل ، وجعل في قلوب الحواريين رأفة ، ورحمة ، ورهبانية مبتدعة من عند أنفسهم فما رعوها ولا صانوها وإنما خرجوا بها عن دين عيسى

٥ / ٢١٣ ـ ٢١٦

٣٢٠