حاشية الدسوقي - ج ٤

محمّد بن عرفة الدسوقي

حاشية الدسوقي - ج ٤

المؤلف:

محمّد بن عرفة الدسوقي


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: المكتبة العصريّة للطباعة والنشر
الطبعة: ١
ISBN الدورة:
9953-34-744-1

الصفحات: ٣٨٦

(وأنت بما أملت منك جدير ... فإن تولنى) أى تعطنى (منك الجميل فأهله ،) أى فأنت أهل لإعطاء ذلك الجميل (وإلّا فإنّى عاذر) إياك (وشكور) لما صدر عنك من الإصغاء إلى المديح أو من العطايا السالفة.

(وأحسنه) أى أحسن الانتهاء (ما آذن بانتهاء الكلام) حتى لا يبقى للنفس ...

______________________________________________________

متعلق بجدير ، وفى الكلام حذف مضاف أى : إنى جدير بالفوز بالمنى منك حين بلغتك (قوله : وأنت بما أملت منك جدير) أى : وأنت جدير وحقيق بما أملته ورجوته منك وهو الظفر بالمنى ؛ لأنك من الكرام (قوله : فإن تولنى منك الجميل) أى : الإحسان والإفضال.

(قوله : وإلا فإنى عاذر) أى : وإن لم تولنى الجميل فإلّا أجد عليك فى نفسى ، ولكنى عاذر لك فى منعك لعدم تيسر المعطى فى الوقت ؛ لأن كرمك أداك إلى خلوّ يدك أو لتقديم من لا يعذر بالعطاء (قوله : وشكور) أى : وإنى شكور لك على ما صدر منك من غير الإعطاء وهو إصغاؤك لمدحى ، فإن ذلك من المنة علىّ ، ويحتمل أن المراد وشكور لك على ما صدر منك من الإعطاء سابقا ولا يمنعنى من شكر السابق عدم تيسر اللاحق. قال بعضهم : والذى حصل به الانتهاء فى المثال جميع البيتين ، وقرر شيخنا العدوى : أن محل الشاهد قوله : فإنى عاذر وشكور ؛ لأنه يقتضى أنه قبل العذر ، وإذا قبله فقد انقطع الكلام فقبول العذر يقتضى انقطاع الكلام فهو من قبيل الانتهاء الذى آذن بانتهاء الكلام ، وقرر أيضا : أن فى إتيان المصنف بهذين البيتين تورية ؛ لأن معناهما القريب ما قصده الشاعر والبعيد ما قصده المصنف وهو أن كتابه قد ختمه وبلغ مناه فيه ، وبعد ذلك يطلب من مولاه أن يقبله منه ويثيبه عليه (قوله : ما آذن بانتهاء الكلام) أى : ما أعلم بأن الكلام قد انتهى والذى يعلم بالانتهاء أما لفظ يدل بالوضع على الختم كلفظ انتهى ، أو تم أو كمل ، ومثل : ونسأله حسن الختام وما أشبه ذلك ، أو بالعادة كأن يكون مدلوله يفيد عرفا أنه لا يؤتى بشىء بعده ولا يبقى للنفس تشوف لغيره بعد ذلك مثل قولهم فى آخر الرسائل والمكاتبات : والسّلام ، ومثل الدعاء ، فإن العادة جارية بالختم به كما فى البيت الآتى.

٣٠١

تشوف إلى ما وراءه (كقوله :

بقيت بقاء الدّهر يا كهف أهله

وهذا دعاء للبريّة شامل (١))

لأن بقاءك سبب لنظام أمرهم وصلاح حالهم ...

______________________________________________________

واعلم أن الانتهاء المؤذن بانتهاء الكلام يسمى براعة مقطع (قوله : تشوف) أى : انتظار (قوله : كقوله) أى : الشاعر وهو أبو العلاء المعرى ـ كذا فى المطول ، ونسبه ابن فضل الله لأبى الطيب المتنبى ، قال فى معاهد التنصيص ولم أر هذا البيت فى ديوان واحد منهما.

(قوله : يا كهف أهله) أى : يا كهفا يأوى إليه غيره من أهله ، والمراد بأهله جنسه بدليل ما بعده ، والكهف فى الأصل الغار فى الجبل يؤوى إليه ويلجأ إليه استعير هنا للملجأ (قوله : وهذا دعاء للبرية شامل) الإشارة لقوله بقيت إلخ ، وقد وجه الشارح الشمول بقوله : لأن بقاءك سبب إلخ ، وحاصله أنه لما كان بقاؤه سببا لنظام البرية أى : كونهم فى نعمة وسببا لصلاح حالهم ؛ برفع الخلاف فيما بينهم ودفع ظلم بعضهم عن بعض ، وتمكن كل واحد من بلوغ مصالحه كان الدعاء ببقائه دعاء بنفع العالم ، ومراده بالبرية : الناس وما يتعلق بهم ، وإنما آذن هذا الدعاء بانتهاء الكلام ؛ لأنه قد تعورف الإتيان بالدعاء فى الآخر ، فإذا سمع السامع ذلك لم يتشوف لشىء وراءه ، ومثل ذلك قول المتنبى :

قد شرّف الله أرضا أنت ساكنها

وشرّف الناس إذ سوّاك إنسانا (٢)

فإن هذا يقتضى تقرر كل ما مدح به ممدوحه ، فعلم أنه قد انتهى كلامه ولم يبق للنفس تشوف لشىء وراءه ، وكذا قوله :

فلا حطّت لك الهيجاء سرجا

ولا ذاقت لك الدّنيا فراقا (٣)

__________________

(١) البيت لأبي العلاء المعري ، من قصيدة مطلعها : ألا فى سبيل المجد ما أنا فاعل.

(٢) شرح التبيان للعكبري ٢ / ٤٧٥.

(٣) شرح التبيان للعكبري ١ / ٤٧١.

٣٠٢

وهذه المواضع الثلاثة مما يبالغ المتأخرون فى التأنق فيها وأما المتقدمون فقد قلّت عنايتهم بذلك (وجميع فواتح السور وخواتمها واردة على أحسن الوجوه وأكملها) من البلاغة لما فيها من التفنن وأنواع الإشارة ...

______________________________________________________

وفى ختم الكتاب بهذا البيت إشارة إلى أن هذا الكتاب قد ختم ، وكأن مؤلفه يدعو له بأنه يبقى بين أهل العلم بقاء الدهر ؛ لأن بقاءه نفع صرف لجميع البرايا ، وأنه متضمن لزبد جميع ما صنف فى هذا الفن (قوله : وهذه المواضع الثلاثة) يعنى الابتداء والتخلص والانتهاء (قوله : فقد قلّت عنايتهم بذلك) أى : للسهولة وعدم التكلف لا لقصورهم وعدم معرفتهم بذلك (قوله : وجميع فواتح السور) أى : القرآنية وخواتمها ، والفواتح والخواتم : جمع فاتحة وخاتمة أى : ما به افتتاحها وما به اختتامها من جمل ومفردات ، والسور : جمع سورة وهى جملة من القرآن مشتملة على فاتحة وخاتمة وآى أقلها ثلاث ، ويقال فيها سؤرة بالهمز وتركه ، فبالهمز : مأخوذة من أسأر إذا أفضل بقية من السؤر أى : من المشروب ، وإنما سميت بذلك ؛ لأنها فضلة وبقية من القرآن ، وأما بلا همز فأصلها من المهموز لكنها سهلت فهى مأخوذة مما علمت على كل حال ، وقيل : إنها على الثانى مأخوذة من السور وهو البناء المحيط بالبلد ، سميت بذلك ؛ لإحاطتها بآياتها كإحاطة البناء بالبلد ، ومنه السوار لإحاطتها بالساعد ، وذكر بعضهم أن السورة تطلق على المنزلة المرتفعة سميت الجملة من القرآن بذلك لارتفاع شأنها من أجل أنها كلام الله (قوله : واردة على أحسن الوجوه) أى : آتية ومشتملة على أحسن الوجوه أى : الضروب والأنواع التى هى مقتضيات الأحوال ، فقول الشارح : من البلاغة حال من الوجوه أى : حالة كون تلك الوجوه متعلق البلاغة (قوله : وأكملها) عطف مرادف وأتى به المصنف إشارة إلى أن كتابه قد كمل فهو براعة مقطع (قوله : لما فيها من التفنن) أى : ارتكاب الفنون أى : العبارات المختلفة ، وهذا علّة لقوله واردة إلخ (قوله : وأنواع الإشارة) أى : اللطائف المناسب كل منها لما نزل لأجله ومن خوطب به ، وهذا ـ أى قوله : لما فيها من التفنن وأنواع الإشارة ـ راجع لفواتح السور ، وذلك كالتحميدات المفتتح بها أوائل بعض السور كسورة الأنعام والكهف وفاطر وسبأ ،

٣٠٣

وكونها بين أدعية ووصايا ومواعظ وتحميدات وغير ذلك مما وقع موقعه وأصاب محزه بحيث تقصر عن كنه وصفه العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى فى الرتبة العليا من البلاغة القصوى من الفصاحة ولما كان هذا المعنى مما قد يخفى على بعض الأذهان لما فى بعض الفواتح والخواتم من ذكر الأهوال والأفزاع وأحوال الكفار

______________________________________________________

وكالابتداء بالنداء فى مثل : (يا أَيُّهَا النَّاسُ)(١) ، (يا / أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)(٢) فإن هذا الابتداء يوقظ السامع وينبهه للإصغاء لما يلقى إليه ، وكالابتداء بحروف التهجى كالم وحم فإن الابتداء بها مما يحرض السامع ويبعثه على الاستماع إلى الملقى إليه ؛ لأنه يقرع السمع عن قريب ، وكالابتداء بالجمل الاسمية والفعلية لنكات يقتضيها المقام تعلم مما تقدم (قوله : وكونها بين أدعية) أى : دائرة بين أدعية ، وهذا راجع لقوله وخواتمهما ، فالكلام محمول على التوزيع فوافق كلامه هنا ما فى المطول من أن خواتم السور إما أن تكون أدعية كآخر البقرة أو وصايا كآخر آل عمران (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا)(٣) إلخ ، أو مواعظ كآخر إذا زلزلت أو تحميدات كآخر الزخرف وآخر الصّافّات (وقوله : وغير ذلك) أى : بأن تكون فرائض كآخر النساء ، أو تبجيلا وتعظيما كآخر المائدة وهو : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ)(٤) إلخ ، أو وعدا ووعيدا كآخر الأنعام (وَرَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ) إلخ ، وغير ذلك من الخواتم التى لا يبقى للنفوس بعدها تطلع ولا تشوف لشىء آخر.

(قوله : وأصاب محزه) بالحاء المهملة والزاى المعجمة أى : موضعه الذى يليق به والمحز فى الأصل موضع القطع أريد به هنا موضع اللفظ من العبارة على طريق المجاز المرسل والعلاقة الإطلاق والتقييد (قوله : وكيف لا إلخ) يصح رجوعه لكلام المتن أى : وكيف لا تكون فواتح السور وخواتمها واردة على أحسن الوجوه والحال أن كلام الله إلخ ، ويصح رجوعه لكلام الشارح قبله (قوله : ولما كان هذا المعنى) أى : ورود فواتح السور وخواتمها على أحسن الوجوه وأكملها (قوله : من ذكر الأهوال والأفزاع) أى : التى قد يتوهم عدم مناسبتها للابتداء والختم (قوله : وأحوال الكفار) أى : كما فى أول

__________________

(١) يونس : ٥٧

(٢) النور : ٢١.

(٣) آل عمران : ٢٠٠.

(٤) المائدة : ١١٩.

٣٠٤

وأمثال ذلك أشار إلى إزالة هذا الخفاء بقوله (يظهر ذلك بالتأمل مع التذكر لما تقدم) من الأصول والقواعد المذكورة فى الفنون الثلاثة التى لا يمكن الاطّلاع على تفاصيلها وتفاريعها إلا لعلّام الغيوب فإنه يظهر بتذكرها أن كلّا من ذلك وقع موقعه بالنظر إلى مقتضيات الأحوال وأن كلّا من السور بالنسبة إلى المعنى الذى يتضمنه مشتملة على لطف الفاتحة ومنطوية على حسن الخاتمة.

______________________________________________________

براءة (قوله : وأمثال ذلك) أى : مثل ذكر الغضب والذم وذكر الأهوال وما مثلها فى الابتداء كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ)(١) وكما فى أول القارعة وقوله تعالى (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَ)(٢) وقوله : (سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ. لِلْكافِرينَ)(٣) وذكرها فى الخواتم كقوله تعالى : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)(٤)(إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ)(٥) (قوله : يظهر ذلك) أى : كون الفواتح والخواتم واردة على أحسن الوجوه وأكملها (وقوله : بالتأمل) أى : فى معانى الفواتح والخواتم (قوله : مع التذكر لما تقدم من الأصول والقواعد المذكورة فى الفنون الثلاثة) أى : الدالة وعلى وجه الحسن وإن لكل مقام خطابا يناسبه ، وأن هذا المقام يناسبه من الخطاب كذا وهذا هو المراد بتفاريعها وتفاصيلها ، فالمراد بتفاريعها الفروع المستنبطة منها ككون مقام كذا يناسبه من الخطاب كذا (قوله : والقواعد) عطف تفسير (وقوله : التى لا يمكن إلخ) نعت للأصول والقواعد المذكورة كما هو ظاهر.

(قوله : فإنه يظهر بتذكرها) أى بتذكر ما مرّ من الأصول والقواعد (وقوله : أن كلّا من ذلك) أى مما ذكر من الأهوال والأفزاع وأحوال الكفار وأمثال ذلك (قوله : مشتملة) راعى المعنى فأنّث (وقوله : على لطف الفاتحة) أى على لطف ما افتتح به (وقوله : وحسن الخاتمة) أى ما اختتمت به والوقوف على ذلك لمن نوّر الله بصيرته. مثلا سورة براءة لما نزلت بمنابذة الكفار ومقاطعتهم بدئت بما يناسب ذلك من الأمر بقتالهم

__________________

(١) الحج : ١.

(٢) سورة المسد : ١.

(٣) سورة المعارج : ١.

(٤) الفاتحة : ٧.

(٥) الكوثر : ٣.

٣٠٥

ختم الله تعالى لنا بالحسنى ويسّر لنا الفوز بالذخر الأسنى بحق النبى وآله الأكرمين ، والحمد لله رب العالمين.

______________________________________________________

وعذابهم والنبذ إليهم وإسقاط عهدهم ولما انتهت إلى ما يناسب التحريض على اتباع الرسل قيل : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ)(١) فوصفه بما لا عذر لأحد يستمعه فى ترك اتباعه ثم أمره بالاكتفاء بالله والتوكل عليه إن أعرضوا عنه والاستغناء به عن كل شىء فهذه الألفاظ من النهاية فى الحسن ؛ لأنها غاية فى المطابقة لمقتضى الحال وكذا الفاتحة لما نزلت لتعليم الدعاء بدئت بحمد المسئول ووصفه بالصفات العظام ؛ لأن ذلك أدعى للقبول ثم قيد المسئول بأنه هو الذى لا يكون للمغضوب عليهم ولا الضّالّين إظهارا للاختصاص وتعريضا بغير المؤمنين أنهم لا ينالون ما كان للداعين (قوله : بالحسنى) أى : بالحالة الحسنى وهو الموت على الإيمان لأنه يترتب عليها كل أمر حسن (قوله : بالذخر الأسنى) هو بالذال المعجمة وهو ما يكون فى الآخرة بخلاف ما يكون فى الدنيا فإنه بالدال المهملة.

وقد انتهى ما أردت جمعه ولله الحمد والمنّة ونسأل مولانا الكريم الوهّاب أن يجعله خالصا لوجهه الكريم وأن ينفع به كما نفع بأصوله وأن يختم بالصالحات أعمالنا ويبلغنا فى الدارين آمالنا. وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم.

قال جامعه الفقير محمد الدسوقى : فرغ جمعه لثمانية وعشرين من شهر شوال سنة ألف ومائتين وعشر من الهجرة النبوية.

__________________

(١) التوبة : ١٢٨.

٣٠٦

الفهارس العامة

١ ـ فهرس الآيات

٢ ـ فهرس الأحاديث

٣ ـ فهرس الشعر

٤ ـ فهرس المصادر وكتب المحقق

٥ ـ فهرس الموضوعات

٣٠٧
٣٠٨

فهرس الآيات

سورة الفاتحة

الآية

رقم الآية

الجزء والصفحة

(مالك يوم الدّين)

٤

١/٧٢٣،٧٣٤

(إيّاك نعبد وإيّاك نستعين)

٥

١ / ٧٣١ ، ٧٢٣ ، ٣٨٣ ، ٢ / ١٩٧

(اهدنا الصّراط المستقيم)

٦

/ ١ / ٣ ، ٧٢٣ ، ٦١١ / ٢٨١ ، ٤٣٨

(صراط الّذين أنعمت عليهم)

٧

١ / ٧٢٣ ، ٦١١

(غير المغضوب عليهم ولا الضّالّين)

٧

١ / ١٥٩

سورة البقرة

(الم (١) ذلك الكتاب)

١ ـ ٢

١ / ٥٣٩ ، ٥٣٨ ، ٣٨٧ ٢ / ٤٨١

(ذلك الكتاب)

٢

٢ / ٤٨٧ ، ٤٨١ ، ١١٧

(لا ريب فيه هدى للمتّقين)

٢

٢ / ٤٨٥ ، ٤٨٠ ، ١٤٤

(الّذين يؤمنون بالغيب)

٣

١ / ٥٤١

(أولئك على هدى من ربّهم وأولئك هم المفلحون)

٥

١ / ٣ ، ٥٤١ ، ٤٨٣ / ٣٩١ ، ٤٤٦

(إنّ الّذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم)

٦

٢ / ٧٢٠

(وعلى أبصارهم غشاوة)

٧

١ / ٥٧٥

(وما هم بمؤمنين)

٨

٢ / ١٤٣ ، ١٠٦

(فزادهم الله مرضا)

١٠

١ / ٤٤٨

(إنّما نحن مصلحون)

١١

٢ / ٢٨٨

(ألا إنّهم هم المفسدون)

١٢

٢ / ٢٨٩

(ولكن لا يشعرون)

١٢

٢ / ٢٩٠

(وإذا خلوا)

١٤

٢ / ٤٦٧

٣٠٩

(إنّا معكم إنّما نحن مستهزئون)

١٤

٢ / ٤٩٥ ، ٤٦٩ ، ٤٥٩

(إنّما نحن مستهزئون)

١٤

٢ / ٤٩٥ ، ٤٥٩ ، ١٠٧

(وإذا لقوا الّذين آمنوا قالوا آمنّا)

١٤

٢ / ٧٧

(الله يستهزئ بهم)

١٥

٢ / ٤٦٧ ، ٤٦٠ ، ١٠٧

(أولئك الّذين اشتروا الضّلالة بالهدى)

١٦

٣ / ٣٧٣ ، ٣٧٠

(فما ربحت تجارتهم)

١٦

١ / ٤٦٠ ، ٤٤٥ ، ٤٠١ ، ٣ / ٣٧٠ ، ٣٥٧

(كمثل الّذي استوقد نارا)

١٧

٣ / ٤٤٥

(صمّ بكم عمي)

١٨

٣ / ٥٥

(أو كصيّب من السّماء فيه ظلمات)

١٩

٣ / ٤٩١ ، ١٤٦

(يجعلون أصابعهم فى آذانهم)

١٩

٣ / ٢٧٠ ، ١٤٧

(يأيّها النّاس اعبدوا ربّكم الّذي خلقكم)

٢١

١ / ٤٩١

(فأخرج به من الثّمرات رزقا لكم)

٢٢

٢٧٠

(فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون)

٢٢

٢ / ٦١٥

(فأتوا بسورة من مثله)

٢٣

١ / ٢ ، ٥٣٥ / ٤٠٩

(وإن كنتم في ريب ممّا نزّلنا على عبدنا)

٢٣

٢ / ٧٧ ، ٦٤

(ينقضون عهد الله)

٢٧

٣ / ٤٧٢

(وكنتم أمواتا فأحياكم)

٢٨

٣ / ٦٤

(وعلّم آدم الأسماء كلّها)

٣١

١ / ٥٦٥

(لا علم لنا إلا ما علّمتنا)

٣٢

١ / ٨٣

(وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم)

٣٤

٢ / ٤٩٩

(قلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدوّ)

٣٦

٢ / ٦١٩

(واتّقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس)

٤٨

٣ / ٤١٣

(ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون. ثمّ عفونا عنكم)

٥١ ـ ٥٢

٢ / ٧٢٤

(فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت)

٦٠

١ / ٥٢٤ ، ٢ / ٦٧٤

(كونوا قردة خاسئين)

٦٥

١ / ١٤٥ ، ٢ / ٦٧٣

٣١٠

(وبالوالدين إحسانا)

٨٣

٢ / ٥٣٢

(وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله)

٨٣

٢ / ٦٠٠

(قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه)

٩١

٢ / ٥٩٨

(معهم قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)

٩١

٢ / ٥٩٩

(واتّبعوا ما تتلو الشّياطين)

١٠٢

١ / ٧٤٥

(ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة)

١٠٢

١ / ٣٦١

(وقالوا لن يدخل الجنّة إلّا من كان هودا أو نصارى)

١١١

٤ / ٦١

(قولوا آمنّا بالله وما أنزل إلينا)

١٣٦

٤ / ٣٨

(فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا)

١٣٧

٢ / ٦٩

(صبغة الله)

١٣٨

٤ / ٣٨

(وإنّ فريقا منهم ليكتمون الحقّ وهم يعلمون)

١٤٦

٢ / ٦٦

(إنّما حرّم عليكم الميتة)

١٧٣

٢ / ٢٥٢

(وآتى المال على حبّه)

١٧٧

٢ / ٧١٩

(ولكم في القصاص حياة)

١٧٩

٢ / ٦٨٤ ، ٦٦٣ ، ٦٥٨

(حتّى يتبيّن لكم الخيط الأبيض)

١٨٧

٣ / ٤٨٠ ، ٣٣٢ ، ٥٦

(هنّ لباس لكم وأنتم لباس لهنّ)

١٨٧

٣ / ١٧٥

(يسألونك عن الأهلّة)

١٨٩

١ / ٧٤٢

(ولا تلقوا بأيديكم إلى التّهلكة)

١٩٥

١ / ٣٢

(فإذا أفضتم من عرفات)

١٩٨

٣ / ١٢٧

(واذكروه كما هداكم)

١٩٨

٤ / ١٢٢

(سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بيّنة)

٢١١

٢ / ٣٧١

(أم حسبتم أن تدخلوا الجنّة ولمّا يأتكم مثل الّذين خلوا من قبلكم)

٢١٤

٢ / ٦٠٤

(متى نصر الله)

٢١٤

٢ / ٣٧٩

(ويسألونك ما ذا ينفقون)

٢١٥

١ / ٣٧ ، ٧٤٢

(يسألونك عن الشّهر الحرام قتال فيه)

٢١٧

١ / ٦٠٩

(فأتوهنّ من حيث أمركم الله إنّ الله يحبّ التّوّابين)

٢٢٢

٢ / ٧٢٨

٣١١

(ويحبّ المتطهّرين)

(فأتوا حرثكم أنّى شئتم)

٢٢٣

٢ / ٣٧٥

(وبشّر المؤمنين)

٢٢٣

١ / ٧٥٤

(نساؤكم حرث لكم)

٢٢٣

٢ / ٧٢٨

(والمطلّقات يتربّصن ...)

٢٢٨

٢ / ١٨٣

(ولكن لا تواعدوهنّ سرّا)

٢٣٥

١ / ١٧

(حافظوا على الصّلوات والصّلاة الوسطى)

٢٣٨

٢ / ٦٩٥ ، ٧٣٦

(ورفع بعضهم درجات)

٢٥٣

١ / ٥٨٣

(قال أنّى يحيي هذه الله بعد موتها)

٢٥٩

٢ / ٣٧٥

(أو كالّذي مرّ على قرية وهي خاوية على عروشها)

٢٥٩

٢ / ٥٨٥

(إنّما البيع مثل الرّبا)

٢٧٥

١ / ٧٥١

(والله لا يحبّ كلّ كفّار أثيم)

٢٧٦

١ / ٦٩٣

(فأذنوا بحرب من الله ورسوله)

٢٧٩

١ / ٥٨٢

(لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت)

٢٨٦

٤ / ٢٥ ، ١١

سورة آل عمران

(لا تزغ قلوبنا)

٨

١ / ١٨٥

(شهد الله)

١٨

١ / ٣٧٢

(ويحذّركم الله نفسه)

٣٠

٤ / ٣٨

(ربّ إنّي نذرت لك ما في بطني محرّرا)

٣٥

١ / ١٢٩ ، ٥٤٦

(إنّي وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذّكر كالأنثى وإنّي سمّيتها مريم)

٣٦

١ / ٢ ، ٥٠٠ ، ٣٥٠ ، ١٢٩ / ٥٤٦ ، ٥٤٥ ، ٧٢١

(أنّى لك هذا)

٣٧

٢ / ٣٧٧

(أنّى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر)

٤٠

٢ / ٦٠٥ ، ٦٠٢

(ومكروا ومكر الله)

٥٤

٢ / ٦٥٦

(لن تنالوا البرّ حتّى تنفقوا ممّا تحبّون)

٩٢

٢ / ٧١٧

(فأمّا الّذين اسودّت وجوههم أكفرتم)

١٠٦

١ / ٩٤

(وأمّا الّذين ابيضّت وجوههم ففي رحمة الله)

١٠٧

٣ / ٢٧٤

٣١٢

(كنتم خير أمّة أخرجت للنّاس)

١١٠

١ / ٩٠

(والله يحبّ المحسنين)

١٣٤

١ / ٥٦٥

(وما محمّد إلا رسول)

١٤٤

٢ / ٢٨٠

(لإلى الله تحشرون)

١٥٨

٢ / ١٩٨

(فبما رحمة من الله لنت لهم)

١٥٩

٣ / ٤٩١

(وشاورهم في الأمر)

١٥٩

٢ / ٤٠١

(فإذا عزمت فتوكّل على الله)

١٥٩

١ / ٢ ، ٧١٦ / ٢٦٩

(وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل)

١٧٣

١ / ١٢٤ ، ٢ / ٤٥١

(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء)

١٧٤

٢ / ٦٠٣

(سنكتب ما قالوا)

١٨١

١ / ٢٠٣

سورة اانساء

(وآتوا اليتامى أموالهم)

٢

٣ / ٢٧٢

(ولأبويه)

١١

١ / ١٧٨

(فلهنّ ثلثا ما ترك)

١١

١ / ٤٩٠

(وإن خفتم شقاق بينهما)

٣٥

١ / ٤١٧ ، ٤١٦

(ولا يكتمون الله حديثا)

٤٢

٢ / ٢١٠

(ولو أنّهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرّسول)

٦٤

١ / ٧٣٥

(وإن تصبهم سيّئة)

٧٨

٢ / ٥٤

(وأرسلناك للنّاس رسولا)

٧٩

٢ / ٥٨٢

(وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف)

٨٣

٤ / ١٦٩

(أو جاءوكم حصرت صدورهم)

٩٠

٢ / ٦٠٥ ، ٦٠٢

(لا يستوي القاعدون من المؤمنين)

٩٥

١ / ٣٥١

(وعلّمك ما لم تكن تعلم)

١١٣

١ / ٨٢

(إن يكن غنيّا أو فقيرا فالله أولى بهما)

١٣٦

٤ / ٩٠

(يأيها الّذين آمنوا آمنوا بالله)

١٣٦

٢ / ٣٠٩

(يخادعون الله وهو خادعهم)

١٤٢

٢ / ٥٣٠

٣١٣

(قاموا كسالى)

١٤٢

٢ / ٦٤

سورة المائدة

(وإذا حللتم فاصطادوا)

٢

٢ / ٤١٥

(حرّمت عليكم الميتة)

٣

٢ / ٦٧٨ ، ٦٨١

(يأيّها الّذين آمنوا إذا قمتم إلى الصّلاة)

٦

١ / ٧٢٤

(وإن كنتم جنبا فاطّهّروا)

٧

٢ / ٦٩

(اعدلوا هو أقرب للتّقوى)

٨

١ / ٥٨٥ ، ٤٩٠ ، ١٧٨ ، ٢ / ٦٤١

(فلا تخشوا النّاس واخشون)

٤٤

٤ / ١٤

(أذلّة على المؤمنين أعزّة على الكافرين)

٥٤

٢ / ٧١٥

(يأيها الرّسول بلّغ)

٦٧

٢ / ٤٣٥

(وما لنا لا نؤمن بالله)

٨٤

٢ / ٦٠١

(جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للنّاس)

٩٧

١ / ٦٠٥

(أأنت قلت للنّاس اتّخذوني وأمّي إلهين من دون الله)

١١٦

٢ / ٣٩٠ ، ٣٨٤

(إن كنت قلته فقد علمته)

١١٦

١ / ٩٧

(تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك)

١١٦

٤ / ٣٧

سورة الأنعام

(وجعل الظّلمات والنّور)

١

٣ / ٣٣٤

(وما تأتيهم من آية من آيات ربّهم إلا كانوا عنها معرضين)

٤

٢ / ٦٠٥

(وقالوا لو لا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضي الأمر)

٨

٢ / ٥٧٨

(أغير الله أتّخذ وليّا)

١٤

٢ / ٣٨٧

(وهم ينهون عنه وينأون عنه)

٢٦

٤ / ١٦٩ ، ١٦٧

(ولو ترى إذ وقفوا على النّار)

٢٧

٢ / ٦٧١ ، ١١٣ ، ١٠٧

(فإنّهم لا يكذّبونك ولكنّ الظّالمين بآيات الله يجحدون)

٣٣

٢ / ٦٦

(إنّما يستجيب الّذين يسمعون)

٣٦

٢ / ٢٧٦

(وما من دابّة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه)

٣٨

١ / ٢ ، ٥٩٣ / ٦٥٤

(إلا أمم أمثالكم)

٣٨

١ / ٥٩٥

٣١٤

(أغير الله تدعون)

٤٠

٢ / ٣٩٣ ، ٣٨٦

(ولا هم يحزنون)

٤٨

٢ / ١٠٥

(كتب ربّكم على نفسه الرّحمة)

٥٤

٤ / ٣٨

(قل من ينجّيكم من ظلمات البرّ والبحر)

٦٤

٢ / ١٩

(قل الله ينجّيكم منها)

٦٤

٢ / ١٩

(أتتّخذ أصناما آلهة)

٧٤

٢ / ٣٨٧

(يخرج الحيّ من الميّت ومخرج الميّت من الحيّ)

٩٥

٤ / ٤٨

(فالق الإصباح وجعل اللّيل سكنا)

٩٦

١ / ١٢٥

(ذلكم الله ربّكم)

١٠٢

١ / ٥٣٩

(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار)

١٠٣

٤ / ٢٩

(أو من كان ميتا فأحييناه)

١٢٢

٣ / ٤ ، ٣١١ / ١٢

(فلو شاء لهداكم أجمعين)

١٤٩

٢ / ١٧١

سورة الأعراف

(وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون)

٤

٢ / ٦١٩ ، ٦١٣ ، ٤٦٣

(اسكن أنت وزوجك الجنّة)

١٩

٢ / ٢٦٠

(يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا)

٢٦

٤ / ٤١

(ينزع عنهما لباسهما)

٢٧

١ / ٤٣٥

(أتقولون على الله ما لا تعلمون)

٢٨

٢ / ٣٤٠

(كلوا واشربوا ولا تسرفوا)

٣١

٢ / ٥٣١

(فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)

٣٤

٢ / ٥٧٩

(ادخلوا في أمم)

٣٨

٢ / ٢٤

(يلج الجمل في سمّ الخياط)

٤٠

٤ / ١٢٤

(فهل وجدتم ما وعد ربّكم حقّا)

٤٤

٢ / ٣٣٧

(ورضوان من الله أكبر)

٧٢

١ / ٥٧٨

(الّذين كذّبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين)

٩٢

١ / ٥٢٨

(أفامن أهل القرى)

٩٧

٢ / ٦١

(وما تنقم منّا إلا أن آمنّا بآيات ربّنا)

١٢٦

٤ / ١٣٠

٣١٥

(اسكن أنت وزوجك الجنّة)

١٩

٢ / ٢٦٠

(فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى ومن معه)

١٣١

١ / ٢ ، ٢٣٦ / ٥٥

(اجعل لنا إلها كما لهم آلهة)

١٣٨

٢ / ٣٣٢

(ربّ أرني أنظر إليك)

١٤٣

٢ / ١٨٤

(ربّ اغفر لي)

١٥١

٢ / ٤١٧

(وقطّعناهم في الأرض أمما)

١٦٨

٣ / ٣١٩

(ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحقّ ودرسوا ما فيه)

١٦٩

٢ / ٥٣١

(ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها)

١٨٠

١ / ٣١

(من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون)

١٨٦

٢ / ٥٠٥

سورة الأنفال

(وإذا تليت عليهم آياته)

٢

١ / ٤٣٣

(ويريد الله أن يحقّ الحقّ بكلماته ويقطع دابر الكافرين)

٧

٢ / ٦٧٣

(ليحقّ الحقّ ويبطل الباطل)

٨

٢ / ٦٧٢

(وما رميت إذ رميت)

١٧

١ / ٣٦٣ ، ٣٦٠

(ليهلك من هلك عن بيّنة)

٤٢

٤ / ٢٣٣

(فإنّ حسبك الله)

٦٢

١/١٢٣

سورة التوبة

(وإن أحد من المشركين استجارك)

٦

١ / ٣٣٢

(وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم)

١٢

١ / ٣٦٠

(ثمّ ولّيتم مدبرين)

٢٥

٢ / ٥٨٢

(فبشّرهم بعذاب أليم)

٣٤

٣ / ٤٦٩ ، ٣٦٨ ، ٣١٤

(اثّاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدّنيا)

٣٨

٤ / ١٧٤

(وكلمة الله هي العليا)

٤٠

٣ / ٤٤٥

(قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبّل منكم)

٥٣

٢ / ٤١٥

(وعد الله المؤمنين والمؤمنات)

٧٢

١ / ٥٧٧

٣١٦

(ورضوان من الله أكبر)

٧٢

١ / ٥٧٨

(فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا)

٨٢

٤ / ٢٢

(ما كان للنّبيّ والّذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبيّن لهم أنّهم أصحاب الجحيم)

١١٣

٢ / ٥٠٥

(وما كان استغفار إبراهيم لأبيه)

١١٤

١ / ٢ ، ٥١٩ / ٥٠٤

(لعلّهم يتّقون)

١١٥

٢ / ٤٦٨

سورة يونس

(وما كان النّاس إلا أمّة واحدة)

١٩

٤ / ٣٣

(إذا لهم مكر في آياتنا)

٢١

٢ / ١٣٩

(حتّى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم)

٢٢

١ / ٧٣١

(إنّما مثل الحياة الدّنيا كماء أنزلناه)

٢٤

٣ / ٢١٣

(والله يدعو إلى دار السّلام)

٢٥

٢ / ١٨٣ ، ١٧٠

(ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم)

٢٥

٢ / ١٨٣

(إنّ الله لا يظلم النّاس شيئا)

٤٤

٢ / ٢٤٩

(أثمّ إذا ما وقع آمنتم به آلآن)

٥١

٢ / ٦١

(جعل لكم اللّيل لتسكنوا فيه والنّهار مبصرا)

٦٧

٣ / ٨٨

(قالوا أجئتنا لتلفتنا عمّا وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض)

٧٨

١ / ٧٥٤

(وأو حينا إلى موسى وأخيه أن تبوّءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصّلاة)

٨٧

١ / ٧٥٤

(فاستقيما ولا تتّبعان)

٨٩

٢ / ٦٠٠

(لآمن من في الأرض كلّهم جميعا)

٩٩

٢ / ٥٨٢

سورة هود

(وما نراك اتّبعك إلا الّذين هم أراذلنا)

٢٧

٢ / ٢٩٦

(أنلز مكموها)

٢٨

٢ / ٣٩٥

(واصنع الفلك بأعيننا)

٣٧

١ / ٣٨٠

٣١٧

(ولا تخاطبني في الّذين ظلموا)

٣٧

١ / ٣٨٠ ، ٣٧٩ ، ٣٧٨

(إنّهم مغرقون)

٣٧

١ / ٣٧٠

(يا أرض ابلعي ماءك)

٤٤

٣ / ٤٧٧

(استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه)

٥٢

٢ / ٤٦٣

(وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك)

٥٣

١ / ٥١٩

(ألا بعدا لعاد قوم هود)

٦٠

١ / ٦٠٥

(قالوا سلاما قال سلام)

٦٩

٢ / ٥١٥

(وهذا بعلي شيخا)

٧٢

١ / ٢ ، ٥٣٤ / ٥٨٩

(أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا)

٨٧

١ / ٢ ، ٤٤٠ / ٣٩٦

(وما أنت علينا بعزيز)

٩١

١ / ٦٣٢

(فما أغنت عنهم آلهتهم)

١٠١

٤ / ٧١

(ذلك يوم مجموع له النّاس)

١٠٣

١ / ٧٤٧

(يوم يأتي لا تكلّم نفس)

١٠٥

٤ / ٧٥ ، ٧١

(فمنهم شقيّ وسعيد)

١٠٥

٢ / ٧٥

(فأمّا الّذين شقوا)

١٠٦

٤ / ٧٦ ، ٧٢

(إلا ما شاء ربّك)

١٠٨

٤ / ٧٢

(إلا ما شاء ربّك إنّ ربّك فعّال لما يريد)

١٠٧

٤ / ٧٣

(وأمّا الّذين سعدوا)

١٠٨

٤ / ٧٣

(خالدين فيها ما دامت السّموات والأرض)

١٠٨

٢ / ٧٢

سورة يوسف

(إنّا أنزلناه)

٢

١ / ١٥٧

(وأخاف أن يأكله الذّئب)

١٣

١ / ٥٥٢

(فصبر جميل)

١٨

٢ / ١٥

(وراودته الّتي هو في بيتها عن نفسه)

٢٣

١ / ٥١٩ ، ٥١٧

(ولقد همّت به وهمّ بها)

٢٤

١ / ٢ ، ٥١٨ / ٥١٣

(يوسف أعرض عن هذا)

٢٩

٢ / ٤٣٦

(تراود فتاها عن نفسه)

٣٠

٢ / ٦٨٣

٣١٨

(قد شغفها حبّا)

٣٠

٢ / ٦٨٢

(قطّعن أيديهنّ وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم)

٣١

٢ / ٦٨٢

(فذلكنّ الّذي لمتنّني فيه)

٣٢

٢ / ٦٨١ ، ١٦

(أراني أعصر خمرا)

٣٦

٢ / ٢٧٢

(إن كنتم للرّؤيا تعبرون)

٤٣

١ / ٣٧٨

(أنا أنبّئكم بتأويله فأرسلون. يوسف)

٤٥ ـ ٤٦

٢ / ٦٧٦

(وما أبرّئ نفسي إنّ النّفس لأمّارة بالسّوء)

٥٣

٢ / ٥١٣

(قالوا إن يسرق)

٧٧

٢ / ٦٧٤ ، ٥٤

(واسأل القرية)

٨٢

١ / ٢ ، ١٨ / ٣ ، ٦٢٣ / ٤٩١ ، ٢٧٣

(إنّما أشكو بثّي وحزني إلى الله)

٨٦

٢ / ٢٥٧ ، ١٥

سورة الرعد

(هو الّذي يريكم البرق خوفا وطمعا)

١٤

١ / ٩٦

(إنّما يتذكّر أولو الألباب)

١٩

٢ / ٢٩١

(يدخلونها ومن صلح)

٢٣

١ / ١٨٣

(الله يبسط الرّزق)

٢٦

٢ / ٢٦١

(والله يحكم لا معقّب لحكمه)

٤١

٢ / ٦٢٣

سورة إبراهيم

(إلى صراط العزيز الحميد. الله)

٢ ـ ٣

١ / ٦٠٨

(لئن شكرتم لأزيدنّكم)

٧

١ / ٢١

(إن أنتم إلا بشر مثلنا)

١٠

٢ / ٢٨٤

(إن نحن إلا بشر مثلكم)

١١

٢ / ٢٨٤

(ولكنّ الله يمنّ على من يشاء من عباده)

١١

٢ / ٢٨٦

(قل تمتّعوا فإنّ مصيركم إلى النّار)

٣٠

٢ / ٤٠٨

(ربّنا إنّي أسكنت من ذرّيّتي بواد غير ذي زرع عند)

٣٧

٤ / ٢٦٤

٣١٩

(بيتك المحرّم)

(إنّما يؤخّرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين)

٤٢ ـ ٤٣

٢ / ٣٤٢

(يوم تبدّل الأرض غير الأرض والسّموات)

٤٨

٢ / ٧٢

سورة الحجر

(ربما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين)

٢

١ / ٢ ، ٢٦٧ / ١١٠ ، ١٠٢

(وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم)

٤

٢ / ٥٨٥

(وما هم منها بمخرجين)

٤٨

١ / ٦٣٢

(فاصدع بما تؤمر)

٩٤

٣ / ٣٤٥ ، ٣٤٦

سورة النحل

(أتى أمر الله)

١

٢ / ٦٠٤

(ولو شاء لهداكم)

٩

٢ / ٩٦

(أفمن يخلق كمن لا يخلق)

١٧

١ / ٢٣

(الّذين تتوفّاهم الملائكة طيّبين)

٣٢

٤ / ٣٤

(إنّما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون)

٤٠

١ / ٤٢٦

(ولهم ما يشتهون)

٥٧٥٧

٢ / ٧٢٢

(ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون)

٢ / ٧٢٠

(وما أمر السّاعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب)

٧٧

٢ / ٤٦٤

(فأذاقها الله لباس الجوع والخوف)

١١٢

١ / ٣ ، ٤٠ / ٤٣٦ ، ٢٨٢

(إنّما حرّم عليكم الميتة)

١١٥

٢ / ٢٥٢

(وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)

١١٨

٢ / ١٩٧

(أن اتّبع ملّة إبراهيم حنيفا)

١٢٣

١ / ١٠١

(وإنّ ربّك ليحكم بينهم)

١٢٤

١ / ٧٤٧

سورة الإسراء

(سبحان الّذي أسرى)

١

١ / ٢٣

(إنّ هذا القرآن يهدي للّتي هي أقوم)

٩

١ / ٣٢

(أفأصفاكم ربّكم بالبنين)

٤٠

٢ / ٣٩٤

(كونوا حجارة أو حديدا)

٥٠

٢ / ٤١٤

٣٢٠