• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • [التنبيه] العشرون :
  • تذييلان
    • أحدهما : في تبديل بعض الكلمات على تقدير إيقاع زيارة عاشوراء في

  • غير عاشوراء
    • [التذييل الثاني] ثانيهما : في استحباب زيارة عاشوراء في جميع أجزاء

  • سائرالأيّام غير يوم عاشوراء والليالي
  • [التنبيه] الحادي والعشرون :
    • في اختلاف رواية «كامل الزيارة» و «المصباح» في متن زيارة

    • عاشوراء في ثلاثة وثلاثين وجهاً

  • [التنبيه] الثاني والعشرون :
    • في شرح طائفة تحتاج إلى الشرح من فقرات زيارة عاشوراء وكذا

    • دعاء الوداع

  • في تفسير عدّة من خواص النبيّ صلى الله عليه وآله من حرمة خائنة الأعين
  • تذييلٌ : في كلام من السيّد الداماد
  • [التنبيه] الثالث والعشرون :
    • في جواز النيابة في زيارة عاشوراء

  • [التنبيه] الرابع والعشرون :
    • فيما روي من سوانح يوم عاشوراء

  • [التنبيه] الخامس والعشرون :
    • في منام يدلّ على فضيلة زيارة عاشوراء

  • [التنبيه] السادس والعشرون :
    • في قصّة وقضيّة

  • [التنبيه] السابع والعشرون :
    • في حال رواية سند زيارة عاشوراء ودعاء الوداع في سند رواية

    • كامل الزيارة

  • سند رواية كامل الزيارة
  • في أن الشيخ في الرجال كثيراً ما ذكر الرجل تارة في باب من يروي وأخرى في باب من لم يرو     
  • في سند رواية «المصباح»
  • في سند رواية دعاء الوداع
  • في دفع ما يتوهّم من كون صفوان بن يحيى جمّالاً
  • تذييلان
  • في أنّ المدار في «تحفة الزائر» و «زاد المعاد» في باب سند زيارة عاشوراء على النقل عن «كامل الزيارة» وفي باب المتن على النقل عن «المصباح»
  • خاتمة
  • المحتويات
  • الآمل ، وغيره في غيره فجعلوا المشهور بابن حمزة هو الشيخ الجليل الحسن بن حمزة الحلبي

    أقول : إنّه يترائى بادي الرأي أن ابن حمزة الثاني والده ابن حمزة الأوّل ، لكن قوله (١) : (وهما أيضاً من سلسلة ابن حمزة الأوّل) يضائق عنه ، إذ لا يطلق على ولد الشخص أنّه من سلسلته ، فعليّ بن حمزة في الثاني (٢) غير عليّ بن حمزة في الأوّل (٣) ، مُضافاً إلى أنّ عليّاً في الأوّل سبط (٤) محمّد وفي الثاني سبط الحسن ، فلا مجال لتوهّم اتّحاد عليّ في الأوّل مع عليّ في الثاني.

    __________________

    «بقوله : «الشيخ الجليل الحسن بن حمزة الحلبي ، كان عالماً فاضلاً ، فقيهاً جليل القدر» ص ٦٥ ترجمة ١٧٥ ، وثانياً في باب الكنى ، فقال : «ابن حمزة : اسمه الحسن».

    (١) يعني به قول رياض العلماء في العبارة المذكورة.

    (٢) وهو الذي ذكره في الرياض بقوله : «وقد يطلق أيضاً على الشيخ نصير الدين عليّ بن حمزة بن الحسن الطوسي».

    (٣) هو والد محمّد المترجم له حيث ذكر «أبو جعفر محمّد بن عليّ بن حمزة بن محمّد المشهدي الطوسي ، المعروف بابن حمزة» ، فعليّ بن حمزة في الأوّل هو : عليّ بن حمزة بن محمّد ، بينهما عليّ بن حمزة في الثاني هو : عليّ بن حمزة بن الحسن.

    (٤) السبط : هو ولد الولد الذي يشمل ولد الابن وولد البنت ، وقيل : ولد البنت خاصّة ، وولد الابن حفيد