الصفحه ٢٦٨ : يكونوا خمسة وهكذا إلى أن يبلغ عددهم إلى ما لا نهاية له وهو محال.
أقول : الأظهر على
هذا التقرير أن يحمل
الصفحه ٢٧٠ :
______________________________________________________
كما في ثواب المطيع
أو لم يكن ، ومثاله عقاب الكافر إن لم يكن للمطيعين فيه نفع ، وتقرير الثالث : أنه
إن
الصفحه ٢٧٢ : الثاني
يظهر من بيان فساد القسم الثالث لم يتعرض عليهالسلام للتصريح به.
وتقرير الثاني أنك
إن قلت أن
الصفحه ٢٦٠ :
______________________________________________________
قوله عليهالسلام
تنفلق : لعله ضمن معنى الكشف.
قوله عليهالسلام
أترى (١) له مدبرا : استفهام تقرير أو
الصفحه ٢٦٢ : غير بعيد ، وبهذا
التقرير يندفع كثير من الشكوك والشبه.
الرابع : تقرير
آخر لبرهان التمانع ذكره المحقق
الصفحه ٢٦٦ :
تعالى ( لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلاَّ اللهُ
لَفَسَدَتا ) (١).
وتلخيص تقريره أن
التلازم بين أجزا
الصفحه ٣٣١ : يرويه
عن المشايخ الأعلام وتقريره على ما حرره بعض الأفاضل الكرام هو أن المراد
أنه اتفق الجميع أي جميع
الصفحه ٥٣ : ، وقيل : تقرير للأول على
سبيل التشبيه ، أي كما لا يستوي العالمون والجاهلون لا يستوي القانتون والعاصون
الصفحه ١٠٨ : يقرره سديدا بتضمين معنى التقرير في قلوب الناس ، وقلوب شيعتكم من عطف
الخاص على العام لزيادة الاهتمام أو
الصفحه ٢٠١ :
وخاصته ومن يعتمد عليه في أموره والمراد هنا المعتمد عليه في أمر الدين ، ومن
يعتمد في أمر الدين وتقرير
الصفحه ٢٢٦ : العمل بالخبر الموثق وفيه نظر ، لانضمام
قيد الشهرة ، ولعل تقريره صلىاللهعليهوآلهوسلم لمجموع القيدين
الصفحه ٢٤٨ : غائبا عن الشخص من لا يخلو الشخص ساعة
عن آثار كثيرة ، يصل منه إليه ، وقال بعض الأفاضل : وتقرير الاستدلال
الصفحه ٢٥٢ : لحدوثها بنحو ما مر من التقرير.
الصفحه ٢٦٥ : ثالث الاحتمالات برهانيا.
الثاني : أن يكون
إشارة إلى ثلاثة براهين ، وتقرير الأول ـ بعد ما تقرر أن ما
الصفحه ٢٦٧ : نبه عليه بقوله : فلما رأينا الخلق منتظما.
وتقريره أن العالم
كله كشخص واحد كثير الأجزاء والأعضا