الصفحه ٥٦ : بكر وعمر وأتباعهما
إلى يوم القيامة.
وأما الفرض ، فقد
قال ابن أبي الحديد (٥) : روى ابن سعد في كتاب
الصفحه ٥٩ :
__________________
وذكر ابن أبي الحديد
في شرحه على النهج ١ ـ ١٨١ [ ١ ـ ٦١ طبعة مصر ] : كان عمر يفتي كثيرا بالحكم ثم
ينقضه
الصفحه ٦٠ : أيضا في ٣ ـ
٢٠ ـ ٢١.
وقال في شرح الجامع الصغير ٤
ـ ٤٢١ : استدل به السهيلي على أن من سبها كفر ، لأنه
الصفحه ٩١ : وغيرهم.
وها هو الطبري يحكي عن عمر
قوله ـ كما في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ٣ ـ ١٢٠ ـ أربع مجلدات
الصفحه ٩٢ : ٥ ـ ٢٣٩ ، وتاريخ ابن كثير
٨ ـ ١٠٦ وغيرهما.
وجاء في شرح النهج لابن أبي
الحديد ١ ـ ١٧٤ : قيل لابن عباس لما
الصفحه ٢٣٢ : وأبو بكر
بعده ، وعمر بعد أبي بكر ، وعثمان صدرا من خلافته ، ثم إن عثمان صلى بعد أربعا ،
وكان (٢) ابن عمر
الصفحه ٢٥٨ : تعلق للرواية بالمدعى ، هذا على تقدير تسليم المساواة التي
ادعاها ابن أبي الحديد (٥) في عثمان للبدريين
الصفحه ٢٩٩ :
__________________
(١) وقد حكى ابن
أبي الحديد في شرحه ٢ ـ ٧٧ من طرق مختلفة فقرات منه.
(٢) قد تقرأ في (
س ) : ولم أولي
الصفحه ٣٠٧ : ،
__________________
(١) الكهف : ١٠٥.
(٢) قريب مما ذكره
أبو الصلاح في التقريب عن الثقفي ما أورده ابن أبي الحديد في شرحه للنهج
الصفحه ٥٠٥ :
(١).
وقال ابن أبي
الحديد (٢) : آخر الدواء الكي مثل مشهور ، ويقال : آخر الطب (٣) ، ويغلط فيه
العامة فتقول
الصفحه ٥٩٨ : « نسيم عيش
در شرح دعاى صنمي قريش » ، فارسي ، لمير سيد علي بن مرتضى الطبيب الموسوي
الدزفولي.
ثم إن لهذا
الصفحه ٤٠ : (١) وحكاه في جامع
الأصول (٢) ، عن ابن المسيب ، قال : أبى عمر أن يورث أحدا (٣) من الأعاجم إلا
أحدا ولد في
الصفحه ٤٦ : .. وهم أهل هجر (٦) ، ومات عمر على ذلك.
قال ابن الجوزي :
وأدخل عمر في أهل بدر ممن لم يحضر بدرا أربعة
الصفحه ٧٩ : ، تجدون من خير الناس أشد كراهية لهذا الشأن حتى يقع فيه.
ورووا جميعا (٦) ، عن ابن عمر ،
قال : قال رسول
الصفحه ٨٣ : القيام.
قال ابن أبي
الحديد (٤) : حدثني جعفر بن مكي الحاجب ، قال : سألت محمد بن سليمان
حاجب (٥) الحجاب