الصفحه ١٨٨ : عليه عثمان ، بل لم يعلم بدفنه ، كما فصلها ابن أبي الحديد
في شرحه على نهج البلاغة ١ ـ ٢٣٦ ، وابن عبد
الصفحه ٢٢٢ : الأول :
يعني الحكم والد مروان ، كما أوردها ابن عبد ربه في العقد الفريد ٢ ـ ٢٦١.
وقد تعرض العلامة
الصفحه ٤٠٠ : ابن أبي
الحديد (٢) ، عن أبي (٣) هلال العسكري في كتاب الأوائل : استجيبت دعوة علي عليه
السلام في عثمان
الصفحه ١٤ : بن سارية : إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل
محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة (٥).
وقال في فتح
الباري شرح
الصفحه ١٨ : : منع أرباب الخمس حقهم ، وهو
مخالف لصريح آية الخمس وللسنة أيضا ، حيث ذكر ابن أبي الحديد (٧) أن رسول الله
الصفحه ٥١ :
أن (١) يسرق فيعطيك.
وذكر ابن أبي
الحديد (٢) أيضا أن عمر أشار (٣) على أبي بكر في أيام خلافته بترك
الصفحه ٨٧ :
ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة ٩ ـ ٢٨ ـ ٣٠ ، كما مر.
(٣) وضع على
الكلمة رمز نسخة بدل في
الصفحه ٢٠٤ : : تدعونه.
(٤) كما جاء في
سيرة ابن هشام ٢ ـ ١١٥ ، والعقد الفريد ٢ ـ ٢٨٩ ، وشرح النهج لابن أبي الحديد
الصفحه ٢١٩ : دين
فأبى ذلك ، وامتنع ابن الأرقم أن يدفع المال إلى القوم ، فقال له عثمان
الصفحه ٢٢٠ : .
(٢) في المصدر :
فجاء.
(٣) وقد أورد
البلاذري في الأنساب ٥ ـ ٥٨ ، وابن أبي الحديد في شرح النهج ١ ـ ٦٧ قصة
الصفحه ٢٢٣ : تزوج به النساء وفرق في البلدان لرددته إلى حاله.
قد نقله ابن أبي الحديد في
شرحه على النهج ١ ـ ٢٦٩
الصفحه ٢٥٢ : ، كما
قاله الزرقاني في شرح الموطإ ٢ ـ ١٤٥. قال ابن حجر في فتح الباري ٢ ـ ٢١٥ : إن
زيادا تركه ـ أي
الصفحه ٢٩١ : الشرح ١ ـ ٦٣ ، وأجملها ابن كثير في تاريخه ٧ ـ ١٧٠
جريا على عادته فيما يرويه خلافا لمبادئه.
وجاء طعنه
الصفحه ٢٩٣ : فأنزله عنه (٦).
وذكر فيه : أن زيد
بن ثابت مشى إلى جبلة ومعه ابن عمه أبو أسيد الساعدي فسألاه الكف عن
الصفحه ٣٩٠ :
قال ابن أبي
الحديد (١) : ذكر هذا الخبر كله أبو عثمان الجاحظ في (٢) كتاب السفيانية ،
وذكره جماعة