الصفحه ٢٠ : :
تغريب نصر بن الحجاج وأبي ذويب من غير ذنب من المدينة ، فقد روى ابن أبي الحديد في شرح النهج (٧) ، عن محمد
الصفحه ٥٠ : تأمر عمك
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرحه على النهج ١١ ـ ١١.
(٢) جاءت العبارة
في
الصفحه ٤٦٠ : .
(٨) في شرح النهج
: من قلبك.
(٩) لا توجد : فإن
كنت ، في ( س ).
(١٠) أي ابن أبي
الحديد في شرحه على
الصفحه ٢٩ : كنز العمال ١ ـ ٩٥ ، وابن الجوزي في سيرة عمر : ١٠٧ ، وابن أبي الحديد
في شرحه للنهج ٣ ـ ١٢٢ ، وغيرهم
الصفحه ٤٥٢ :
قد بارك الله لي في
مشورتك فأتيته فأمر لي بستمائة ألف ، فقال له ابن عمر : ستين ألفا!. قال : مائة
الصفحه ٦٩ : على :
الرجل ، في ( س ).
(٧) رواه ابن أبي
الحديد في شرحه ٥ ـ ٥٠ ـ ٥٥.
(٨) في المصدر : قال
الشعبي
الصفحه ٧٤ :
وروى أيضا ابن أبي
الحديد (١) ، عن ابن عباس ، قال : دخلت على عمر في أول خلافته وقد
ألقي له صاع من
الصفحه ٩٨ : (٤) عليها نفيل بن
هاشم (٥) ، ثم وقع عليها عبد العزى بن رياح ، فجاءت بنفيل جد عمر ابن الخطاب.
وقال الفضل بن
الصفحه ١٦٧ : المصدر :
على الأمر.
(٥) في شرح النهج
: أن يدفنوا.
(٦) إلى هنا انتهى
كلام ابن أبي الحديد في شرح النهج.
الصفحه ٢٤ : امرأة منهن : أبو ذؤيب والله ، فلما أصبح عمر سأل عنه ، فإذا هو من
بني سليم ، وإذا هو ابن عم نصر بن حجاج
الصفحه ٤٤ : السنن الكبرى ٥ ـ ٥٤ و ٥٩ ، وأخرجه ابن أبي شيبة وعبد الرزاق
ومسدد وابن المنذر في الأوسط ، كما في كنز
الصفحه ٧٠ : : وليفعلن. وفيه : ليرونني ـ بزيادة النون ـ.
(٩) إلى هنا كلام
ابن أبي الحديد في شرحه ٩ ـ ٥٠ ـ ٥١ ، بتصرف
الصفحه ١٣ :
__________________
(١) صحيح مسلم ١٢
ـ ٣٧ ، وانظر : شرحه للنووي ٤ ـ ٢٢٦.
(٢) وقريب منه في
صحيح البخاري كتاب الاعتصام باب
الصفحه ٤٦١ : .
(٤) لا توجد الواو
في ( س ) ، وفي شرح النهج : وروى أبو سعد الآبي في كتابه عن ابن عباس.
(٥) الشنف ـ بالضم
الصفحه ٢٢ : ، بدلا من : الأميال.
(٦) قال ابن أبي
الحديد في شرحه على النهج ١٢ ـ ٢٧ بتصرف يسير.
(٧) في المصدر :
عبد