الصفحه ١١٩ : ذلك صاحب الغرة وصاحب
المعجم (٧) وصاحب الطبقات (٨) وصاحب كتاب مسار الشيعة (٩) وابن طاوس (١٠) ، بل
الصفحه ١٢٠ : : تنازعنا في ابن (٦) الخطاب فاشتبه
علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن (٧) العسكري
الصفحه ١٢١ : (٩) يحرق العود بنفسه ، قلنا : بآبائنا أنت وأمهاتنا يا ابن
رسول الله! هل تجدد لأهل البيت في هذا اليوم (١٠
الصفحه ١٣٠ : بحاره : ٩٨ ـ ٣٥٦ : وإن كان يمكن أن يكون تأويل ما رواه أبو جعفر ابن بابويه في
أن قتل من ذكر كان يوم تاسع
الصفحه ١٣١ :
وآله ويعاديه ، ولم أجد فيما تصفحت من الكتب إلى الآن موافقة أعتمد عليها للرواية
التي رويناها عن ابن
الصفحه ١٣٢ :
يصح (١) ، لأن الحديث
الذي رواه ابن بابويه عن الصادق عليه السلام تضمن أن القتل كان في ذلك اليوم
الصفحه ١٧٥ : (٦) أبو ذر : يا ابن
اليهوديين ، أتعلمنا ديننا؟!. فقال عثمان : قد كثر أذاك لي وتولعك بأصحابي ، الحق
بالشام
الصفحه ١٩٣ : أنفي أول راغم من ذلك. فقال عثمان : أعلي يا ابن
ياسر (٧) وسمية تجتري؟ خذوه .. فأخذوه ، ودخل عثمان فدعا
الصفحه ١٩٤ : مات لأقتلن به رجلا من بني أمية عظيم الشأن (٤). فقال عثمان :
وإنك لهاهنا يا ابن القسرية! (٥) قال
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينه أحدا عن الاختلاف في قراءة القرآن بل قررهم عليه ، وصرح بجوازه ، وأمر
الناس بالتعلم من ابن
الصفحه ٢١٥ : ، من : عبد الله ، وسالم ، ومعاذ ، وأبي بن كعب (٨).
استقرءوا القرآن
من أربعة ، من : ابن مسعود فبدأ به
الصفحه ٢٢٥ : وأرضا (٦) ، وهي التي يقال لها : كويفة ابن عمر ، فعظم ذلك عند المسلمين
وأكبروه وكثر كلامهم فيه.
وروي عن
الصفحه ٢٣٥ :
وقال ابن الأثير
في الكامل (١) : إن كثيرا من الأصحاب عابوا عليه ما صنع بمنى ، قال : وفي
سنة تسع
الصفحه ٢٣٧ : الفقهية : ٨٢.
وغيرها.
(٥) بل ذهب عمر
وابنه وابن عباس وجابر وجبير بن مطعم والحسن والقاضي إسماعيل وحماد بن
الصفحه ٢٧٠ : الثقفي في
تاريخه بإسناده ، عن ابن عباس ، قال : : استأذن أبو ذر على عثمان فأبى أن يأذن له
، فقال لي