الصفحه ٧٣ :
في تفسير العيّاشي : ٢ / ٢٩٠ : عن أبي
جعفر عليهالسلام
قال : «هو الحسين
بن عليّ ، قتل مظلوماً ونحن
الصفحه ٨٨ :
وفي الإحتجاج : ١ / ٢٥٦ : عن أمير
المؤمنين في حديث طويل ، قال فيه : «كلّ ذلك لتتمّ النظرة الَّتي
الصفحه ٩٠ : وَكَانَ
رَبُّكَ قَدِيراً)
(١)
عن الباقر عليهالسلام
قال في الآية : «هو
محمّد وعليّ وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٩٥ : ءَ
الأَرضِ)
(١)
عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : «نزلت في القائم عليهالسلام
، هو واللّه المضطر إذا صلّى
الصفحه ٩٨ : ، فوضع يده تحت إليته وظهره ، ووضع قدميه على صدره ، ثمّ أدنى لسانه في فيه وأمرَّ يده الأخرى على عينيه
الصفحه ١٠٨ :
جاء فيه : « ثمّ يخرجون (أي جنود السفياني)
متوجهين إلى مكّة حتّى إذا كانوا بالبيداء بعث اللّه
الصفحه ١١٣ : بِذُنُوبِنَا
فَهَل إِلَى خُرُوجٍ مِن سَبِيلٍ) (١)
في بحار الأنوار (٢) قال : روى السائل عن السيّد المرتضى
الصفحه ١١٦ :
سورة الشورى
١ ـ (حم
* عسق)
(١)
في تأويل الآيات (٢) عن الإمام الباقر عليهالسلام قال : « (حم
الصفحه ١٢٦ : قَد
بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ
لَعَلَّكُم
تَعقِلُونَ) (١)
قال
في كتاب الغيبة (٢) ونحوه في تأويل
الصفحه ٢٠٢ : ابتليت بضيق وشدّة ومناقضة خصوم ، حتّى خفت على نفسي القتل والهلاك ، فوجدت الدعاء المسطور بعد في جيبي من
الصفحه ٢٢١ : فِي الأَعمَالِ.
إِلهي
وَأَنَا عَبدُكَ وَأَسأَلُكَ مِن أَسماَئِكَ بِأَبهَاهَا وَكُلُّ أَسماَئِكَ
الصفحه ٥ : اللّه فرجه ، ولاشكّ أن كلّ هذه الفيوضات المنتشرة في عالمنا هي ببركة وجوده المقدّس ، وآمل من اللّه أن
الصفحه ١٠ :
فتقول
له بالعربيّة : لو برزت في زيّ سليمان بن داود ، وعلى شبه ملكه ما بدت لي فيك رغبة فاشفق على
الصفحه ٢٦ : ذلك».
وأيضاً عن الإمام الباقر عليهالسلام في حديث طويل حول
المهديّ وأصحابه وأعدائه قال فيه : «ويجي
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام فيما رواه العياشي
، والنعماني في الغيبة ، في حديث له قال : «وذلك الخوف
(بالشام) إذا قام القائم