الصفحه ٢١٩ : كَمَا سَلَّمتَ عَلَيهِم ، وَزِدهُم فَوقَ ذَلِكَ كُلِّهِ زِيَادَةٌ مِن عِندِكَ ، وَاخلُطنِي
بِهِم
الصفحه ٢١٨ : ، وَتَجعَلَنِي وَإِيَّاهُم مُؤمِنِينَ لَكَ رَاغِبِينَ فِي ثَوَابِكَ خَائِفِينَ مِن عِقَابِكَ ، رَاجِينَ
لِمَا
الصفحه ٤٢ :
: «خمساً لا
أدري أيّتهنّ أوّل من الآيات وأيّتهنّ إذا جاءت لم ينفع نفساً إيمانها .. طلوع الشمس من مغربها
الصفحه ١٩٨ : شيخ ، وبيده كتاب يقرؤه عليه وحوله أكثر من ستين رجلاً يصلّون في تلك البقعة ، وعلى بعضهم ثياب بيض ، وعلى
الصفحه ٢٠٢ : ابتليت بضيق وشدّة ومناقضة خصوم ، حتّى خفت على نفسي القتل والهلاك ، فوجدت الدعاء المسطور بعد في جيبي من
الصفحه ٢١٣ :
وَرَفَعتَهُ
مَكَاناً عَلِيّاً وَاستَجَبتَ دُعَاءَهُ وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَا قَرِيبُ
أَن
الصفحه ٢٢٢ : تَمِلُّ دُعَاءَ مَن أَمَّلَكَ ، وَلاَ تَتَبَرَّمُ بِكَثرَةِ حَوَائِجِهِم إِلَيكَ وَلاَ بِقَضَائِهَا
لَهُم
الصفحه ١٣ :
ليلة
من اللّيالي أنَّ جدّك سيسيّر جيشاً إلى قتال المسلمين يوم كذا وكذا ثمّ يتبعهم ، فعليك باللّحاق
الصفحه ١٨٩ :
٣٣
ـ وخرج السفياني من الشّام.
٣٤
ـ واليماني من اليمن.
٣٥
ـ وخسف بالبيداء بين مكّة والمدينة
الصفحه ١٩٥ :
القاسم
، أنت على خير إن شاء اللّه».
وقام فدخل الطواف ، فما بقي أحد منّا
إلّا وقد تعلّم ما ذكر من
الصفحه ٢٠٤ : ، ثمّ يخرج إلى قبّة اُخرى تجتمع فيها تلامذته ، من كلّ
المذاهب فيدرس لكلّ على مذهبه.
فلمّا رجع من
الصفحه ٢٠٩ :
الشوشتري في مجالس المؤمنين في ترجمة آية اللّه العلاّمة الحلّي قدّس سرّه ، أنّ من جملة مقاماته العالية
الصفحه ٢١٤ : وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَاقَرِيبُ أَن تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَأَن تَفسَحَ لِي فِي
الصفحه ٢١٥ : ، وَكَشَفتَ ضُرَّهُ ، وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَا قَرِيبُ أَن تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمِّدٍ
الصفحه ٥ : اللّه فرجه ، ولاشكّ أن كلّ هذه الفيوضات المنتشرة في عالمنا هي ببركة وجوده المقدّس ، وآمل من اللّه أن