الصفحه ٢١٤ : وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَاقَرِيبُ أَن تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَأَن تَفسَحَ لِي فِي
الصفحه ٥ : اللّه فرجه ، ولاشكّ أن كلّ هذه الفيوضات المنتشرة في عالمنا هي ببركة وجوده المقدّس ، وآمل من اللّه أن
الصفحه ٢٧ :
العقد
وهو عشرة آلاف رجل خرج بإذن اللّه
.. » (١).
٧ ـ (وَلَنَبلُوَنَّكُم
بِشَيءٍ مِنَ الخَوفِ
الصفحه ٤١ : عَذَابَاً مِن فَوقِكُم أَو مِن تَحتِ
أَرجُلِكُم أَو يَلبِسَكُم شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعضَكُم بَأسَ بَعضٍ
الصفحه ٧٦ :
سورة مريم
١ ـ (فَاختَلَفَ
الأَحزَابُ مِن بَينِهِم فَوَيلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَشهَدِ يَومٍ
الصفحه ٩٣ : : بأسانيد
عن الصادق عليهالسلام
وقد قال له رجل من همدان : إنّ هؤلاء العامّة يعيروننا ويقولون لنا إنّكم
الصفحه ١٧٠ : الجمعة : «اللهمّ أصلح عبدك وخليفتك بما أصلحت به أنبياءك ورسلك ، وحفّه
بملائكتك ، وأيّده بروح القدس من
الصفحه ١٨٥ :
من
أنكرني فليس منّي
٤
ـ عن إسحاق بن يعقوب ، قال : سألت محمّد بن عثمان العمري رضي اللّه عنه أن
الصفحه ١٩٦ : سمعنا ذلك منه ، عاتبناه على ألّا
يكون أعلمنا ذلك ، فذكر أنّه كان ناسياً أمره إلى وقت ما حدّثناه.
رأيت
الصفحه ٩ :
وقال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
: ١ / ١٤ ـ :
ولقد علمت بأنّه لابدّ من
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله وقد سألها فاطمة عليهاالسلام عن الآية : «هم الأئمّة بعدي عليّ وسبطاي
وتسعة من صلب الحسين ، هم رجال
الصفحه ٥٥ :
سورة يونس
١ ـ (ويَقُولُونَ
لَولاَ أُنزِلَ عَلَيهِ آيَةٌ مِن رَبِّهِ فَقُل إِنَّمَا الغَيبُ للّهِ
الصفحه ٦٠ :
٤ ـ (وَمَا
هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ)
(١)
عن السيد ابن طاووس في خطبة طويلة لأمير
الصفحه ١٢٦ : نَزَلَ مِنَ الحَقِّ
وَلاَ
يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِن قَبلُ فَطَالَ عَلَيهِمُ الأَمَدُ
الصفحه ١٧٩ : والمنتقم من أعدائه
١
ـ عن أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري ، قال : دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ