الصفحه ٩٨ : ، فدخلتني الشكوك ، فصاح بي أبو محمّد عليهالسلام من المجلس فقال : «لا تعجلي
يا عمّة ، فإنّ الأمر قد قرب
الصفحه ١٣١ :
سورة
القلم
١
ـ (إِذَا تَتلَى عَلَيهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ)
(١)
عن
أبي
الصفحه ٢٢٦ : .................................................................................... ٥
الباب الأوّل
بعض خصائص الكريمة
وحياته الشريف
الصفحه ٩٦ :
الميزاب
في صورة طائر أبيض ، فيكون أوّل خلق اللّه يبايعه جبرئيل ، ويبايعه الثلاثمئة والبضعة العشر
الصفحه ٤٥ :
وروى عن الإمام الصادق عليهالسلام في ثواب المنتظر
للفرج ، قال : «من مات منكم على هذا الأمر منتظراً
الصفحه ١١٧ :
٣ ـ (اَللّهُ
لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرزُقُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ القَوِيُّ العَزِيزُ * مَن كَانَ
الصفحه ١٠ : مالك.
فيقول
النخّاس : فما الحلية ولا بدّ من بيعك.
فتقول
الجارية : وما العجلة ولا بدّ من اختيار
الصفحه ١٥٩ :
أحاديث الإمام عليّ بن الحسين عليهماالسلام
من
بركات ظهور الإمام المهديّ عليهالسلام
١
ـ عن
الصفحه ١٩٤ :
من
أعطى ، يا صادق ، يا باريء ، يا من لا يخلف الميعاد ، يا من أمر بالدعاء وتكفّل بالإجابة ، يا من
الصفحه ٢١٩ : كَمَا سَلَّمتَ عَلَيهِم ، وَزِدهُم فَوقَ ذَلِكَ كُلِّهِ زِيَادَةٌ مِن عِندِكَ ، وَاخلُطنِي
بِهِم
الصفحه ٢١٨ : ، وَتَجعَلَنِي وَإِيَّاهُم مُؤمِنِينَ لَكَ رَاغِبِينَ فِي ثَوَابِكَ خَائِفِينَ مِن عِقَابِكَ ، رَاجِينَ
لِمَا
الصفحه ١٩٨ : شيخ ، وبيده كتاب يقرؤه عليه وحوله أكثر من ستين رجلاً يصلّون في تلك البقعة ، وعلى بعضهم ثياب بيض ، وعلى
الصفحه ٢٠٢ : ابتليت بضيق وشدّة ومناقضة خصوم ، حتّى خفت على نفسي القتل والهلاك ، فوجدت الدعاء المسطور بعد في جيبي من
الصفحه ٢١٣ :
وَرَفَعتَهُ
مَكَاناً عَلِيّاً وَاستَجَبتَ دُعَاءَهُ وَكُنتَ مِنهُ قَرِيبَاً ، يَا قَرِيبُ
أَن
الصفحه ٢٢٢ : تَمِلُّ دُعَاءَ مَن أَمَّلَكَ ، وَلاَ تَتَبَرَّمُ بِكَثرَةِ حَوَائِجِهِم إِلَيكَ وَلاَ بِقَضَائِهَا
لَهُم