الصفحه ٢٣ : .. ».
٢ ـ (فَانفَجَرَت
مِنهُ اثنَتَا عَشَرَةَ عَيناً قّد عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشرَبَهُم كُلُوا وَاشربُوا مِن رِزقِ
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام
: «هي الكلمات
الّتي تلقّاها آدم من ربّه فتاب عليه».
فقلت يا ابن رسول اللّه فما يعني بقوله
الصفحه ٣٤ : لِمَا
مَعَكُم مِن قَبلِ أََن نَطمِسَ وُجُوهاً فَنَرِدَهَا ..
) (١)
في حديث طويل عن جابر ، عن الباقر
الصفحه ٦١ : مَعَكُم رَقِيبٌ)
(٣)
تقدّم ذيل الآية : (٧١) من سورة الأعراف
، ما يرتبط بها.
٧ ـ (وَلَقَد
آتَينَا
الصفحه ٧٠ : : «إنّ أوّل من يبايع
القائم عليهالسلام جبرئيل ينزل عليه في صورة طير أبيض فيبايعه ، ثمّ يضع رجلاً على
الصفحه ٧٩ :
٣ ـ (قُل
كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعلَمُونَ مَن أَصحَابُ الصِّرَاطِ
السَّوِيِّ وَمَنِ
الصفحه ٩١ : شهروا سيوفهم على عواتقهم ، ليضربون بها هام الكفرة وجبابرتهم وأتباعهم من جبابرة الأوّلين والآخرين حتّى
الصفحه ٩٤ : من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين).
٢ ـ (فَفَرَرتُ
مِنكُم لَمَّا خِفتُكُم فَوَهَبَ لِي رَبِّي
الصفحه ٩٧ :
فقال : «ياعمّة
اجعلي إفطارك الليلة عندنا ، فإنّها ليلة النصف من شعبان ، فإنّ اللّه تبارك وتعالى سيظهر
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام والصادق عليهالسلام : «إنّ المراد من فرعون
وهامان هنا هما شخصان من جبابرة قريش ، يحييهما اللّه
الصفحه ١٢٣ :
سورة ق
١
ـ (وَاستَمِع يَومَ يُنَادِ المُنَادِ مِن مَكَانٍ قَرِيبٍ * يَومَ
يَسمَعُونَ الصَّيحَةَ
الصفحه ١٣٤ : يَسِيرٍ) (١)
عن
أبي جعفر الباقر عليهالسلام في قوله : (فإذا نقر في الناقور)
قال : «الناقور هو النداء من
الصفحه ١٤٩ : : أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله «ذكر
بلاءً حتّى يبعث اللّه راية من المشرق سوداء ، من نصرها ينصره
الصفحه ١٥١ : المؤمنين عليهالسلام : «إذا
أراد اللّه أن يظهر آل محمّد ، بدأ الحرب من صفر إلى صفر ، وذلك أوان خروج المهديّ
الصفحه ١٥٣ :
رجلٌ منّي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً كما
ملئت جوراً وظلماً» (١).
النداء
من السّماء بأحقّيّة آل